كلما نظرت لنيللي في ملامح الوجه التي لم ولن تتكرر لا أملك إلا سبحان ربي الأعلي
قطعية يتغني بها شعراء الكون
وعيون ياصبايا ماتتوصي غية وبتطير زغاليل
قوام
خفة ظل
موهبة
تميز
أناقة
اختلاف
نيللي كانت الأولي
وبالبلدي الألفة
الجوكر بتاع مصر في عز المجد التلفزيوني والسينمائي
نيللي
التي كتبت عنها وسأظل
يكفي ان صوتها فقط بدون شكلها في الإذاعة موجة من السحر والتطويع صلصال تجعله جريء
حزين
مبهج
طفولي
أنثوي
نيللي بصوتها
مؤسسة
بشكلها دولة الجمال
نيللي في سنها الحالي
أجمل نساء الكون
البساطة
نيللي
لم نجد لها حاجب اه
وحاجب لاء
مفيش خدود
ولا شد
ولا انتفاخ علي 30
نيللي
كنجمة كانت تخاف علي ملامحها وشكلها العام امام الجمهور واتذكر ان عملت تلفزيونياً مع صلاح السعدني عرض عليها رفضت البطوله إلا بشرط ابعاد الكاميرا عن ملامحها أو شراء كاميرات بفلاتر
كان اسمه اعتقد تاريخ أحد اللصوص
عن قصة صعود صعلوك لرجل أعمال ثري
حاجة مكررة من الحياة يعني
ووقتها فرضت ارادتها
وبعدها قررت الاعتزال حتي تحفظ لنا بوجهها الذي لم ولن يتكرر في الذاكرة
ولكنّها مخطئيه فملامح نيللي الآن ولا أروع
ونيللي لم تفعل مثل فعل باقي جيلها والجيل اللي قبلها وبعدها
نيللي تركت الطبيعة والزمن يفعلون فيها ما يشاءون
فكانت في كبرها أفروديت النساء أيضاً
أحييها علي شجاعتها في الظهور
واشكرها انها تركت لنا بملامح ولا أروع
واعطت درس ان الجمال لسه علي الأرض موجود يد الله
وليس صنيعة الاطباء
شكرا نيللي
من هنا لاخر العمر
يا أجمل وجه مر علي شاشات الأرض
شهيرة النجار