هدأت نفسه واطمأن قلبه… وارتاحت روحه لأنه علم حقيقة أنه بين يديّ رب كريم ورحيم
فلا خوفٌ في رحاب أمانه ولا قلق في ساحات رحمته
ولا جوع في اتّساع كرمه وأرزاقه
فمحبته تغمرك وحكمته تحفظك وحنانه يُحيط بك دائماً فلا تكن حارساً على كل شيء هناك أشياء دعها تكون وأشياء دعها تذهب و أخرى دعها تنتهي
قد يُفاجئنا القدر أحياناً بأحداثه لكنه يصنع فينا تغييراً كُنا بحاجة إليه اترك الامر لله واطمأن..
شهيرة النجار