في ظهور بعد غياب للأوساط الإعلامية ظهرت الشيخة موزة والدة أمير قطر في كواليس فاعليات كأس العالم التي أقيمت في قطر وانتهت منذ أيام وهي ترتدي أحدث الأزياء والعباءات التي صممت لها خصيصا وهذه عادة
حيث كانت تعجب بتصميمات دار أزياء استيفاندولوروند فقامت بشراء دار الأزياء قبل ثورة يناير
ثم بعد ذلك أعجبت بتصميمات دار أزياء فالنتيو فقام الصندوق السيادي لقطر بشراءها منذ 2011
حيث إشترت قطر بيت الأزياء الإيطالي الأشهر ب
700 مليون يورو (857.46 مليون دولار)، في صفقة هي واحدة من أبرز صفقات استحواذ مستثمر من سوق ناشئة على علامة أزياء أوروبية كبيرة.
وقالت فالنتينو في بيان “إن مايهولا للاستثمارات، المدعومة من مستثمر قطري بارز، استحوذت على مجموعة فالنتينو للأزياء بالكامل من صندوق الاستثمار المباشر برميرا، ومقره لندن وشركة المنسوجات الإيطالية مارتسوتو”.
ولم تكشف فالنتينو عن التفاصيل المالية للصفقة أو اسم المستثمر. لكن مصدرين مقربين من الصفقة أبلغا رويترز أن الأسرة الحاكمة في قطر اشترت فالنتينو في صفقة بلغت قيمتها نحو 700 مليون يورو.
واشتهر بيت الأزياء فالنتينو الذي أسسه المصمم الإيطالي فالنتينو جرافيني بأزياء منها فساتين حمراء من قماش الشيفون أقبلت عليها الأميرات ونجمات السينما على حد سواء.
وكانت شركة بيريلا وينبيرج بارتنرز هي المستشار للطرف القطري، وقدم ميديوبنكا وأوني كريديت النصح لفالنتينو في الصفقة.
وفالنتينو أحدث علامة تجارية إيطالية فاخرة يشتريها مستثمر أجنبي، في إشارة إلى صمود القطاع حتى مع دخول إيطاليا في حالة كساد.
ففي ديسمبر عام 2010 اشتر ت شركة ترينيتي لملابس الرجال الفاخرة العلامة التجارية الإيطالية سيروتي مقابل 70 مليون دولار، وفي 2011 اشترت مجموعة باريس للتجزئة في دبي بيت أزياء جيانفرانكو فيري.
والقطريون الذين يملكون متجر هارودز في لندن، كانوا من أنشط المستثمرين على مستوى العالم، فامتلكوا أصولا تتراوح بين حصص في شركة صناعة السيارات الألمانية الفارهة بورشه إلى أسهم في بنك باركليز البريطاني.
رشيد محمد رشيد وإدارة الدار
ويتردد إن وزير مصر الأسبق ورجل الأعمال الشهير، رشيد محمد رشيد يدير تلك الدار بصفته مستشارًا اقتصادياً لحاكم قطر منذ سنوات
ونعود للشيخة موزة التي بدت متالقة في كواليس احتفالات كأس العالم مع زوجها
شهيرة النجار
and then