لطفي الأحمر رغم انه تولي رئاسة نادي اسبورتنج فترة قبل ثورة يناير ومع الهرج والمرج الذي انتاب سلوك الناس وقتها ثاروا وترك الرئاسة مع مجلسه مثل مثل حال كثير منّ المؤسسات في مصر
قبل ذلك لطفي كان عضواً عاديا
ثم عضو مجلس ادارة
بالنادي
ثم امين صندوق
ثم وكيل
لطفي ترك النادي منذ 15 عاماً تقريباً أو 14

ولكن ظل اسم لطفي بين اروقة النادي ومع كل انتخابات
ليتحول لطفي
حرفياً المرادف الشعبي لنادي اسبورتنج
تقول اسبورتنج يبقي عيلة الأحمر
لطفي الأحمر
والحقيقة علي مدار عمر النادي منذ تأسيسه والأمير عمر طوسون
نقدر نقول
المؤسس
عادل السنوسي رغم عداءه الشديد لعدم تأييدي له بل حاربني وقت ما لكن الحق يتقال هو مؤثر وأنا مسمحاه

لطفي الأحمر
جمال جمال

بعده رانيا بيومي رضيت ام لم ترضي
طارق طابوزادة
أيمن غنيم
تجبها كدا
تجبها كدا
هي دي الأسماء التي تركت طوال عقود اسبورتنج اثر واسم وتأثير

لتصبح المرادف الشعبي لاسم النادي العريق
رؤساء وأعضاء مجالس إدارة
طبعاً فيه أعضاء اثروا النادي
علي مدار عمره
وربما قائمتهم تصل لمئات
من العطاء والحب للنادي بدون منصب
وهي قائمة ربما وقت ما اكتبها
لكن تظل هذه الأسماء الرسمية
رغم ان فيه ناس لم اؤويدها
وكان قراري غير سليم
لكن تظل هذه الأسماء هي المنقوشة علي جدران وفي تاريخ النادي
إلي ان يأتي آخر ويضيف



شهيرة النجار