ذات عام في جريدة الفجر أعتقد قبل ثورة يناير في 2006 نشرت عن عدنان خاشقجي الملياردير السعودي وثراءه وعلاقته بمحمد الفايد ً
وعلاقة النسب التي صارت بزواج سميرة شقيقة عدنان من محمد الفايد
وتطرقت لقصة حياة سميرة الزوجة الأولي في حياة الفايد
وكيف إنها تلقت تعليمها مع إخوتها بمصر وتحديداً في جامعة الإسكندرية
هي كانت قسم الإقتصاد بكلية التجارة
وكتبت من بين ما كتبت أنها تعرفت بالفايد في لقاء مصادفة علي أحد شواطيء الإسكندرية
فما كان إلا وجاء رد عنيف من السيدة جمانة يس ابنة الراحلة سميرة خاشجقي والأخت غير الشقيقة لعماد الفايد من الزيجة الثانية لوالدتها بدبلوماسي وسياسي سعودي بارز
أرسلت أن بنات العائلات المحترمة العريقة لا تتعرف وتعرف بعضها البعض علي الشواطيء
وان هناك أصول لدخول البيوت ومصاهرة بنات العائلات المحترمة
والحقيقة وقتها لم يكن بسطوري شيءٍ يهين
أو يغضب
لكن عرفت بعد ذلك أن سبب الاحتقان ما تم نشره قبلا عن حواري مع صفية الفايد قبل سنوات
وتقريباً كتبت قبلها أخبار مجتمعية عن أسرة زوجها من أصل سكندري
فالسيدة جمانة يس متزوجة من عائلة بشارة بإسكندرية
وهبة عبد الناصر بنت شقيق الزعيم الراحل جمال عبد الناصر زوجة شقيق زوجها يعني بالبلدي سلفتها
وعرفت وقتها أن السيدة جمانة هي رئيس تحرير ومالك مجلة الشرقية التي أسستها والدتها الراحلة كأول مجلة نسائية سعودية
وكنت بعدها انشر صورها في حضور عروض أزياء عالمية تقام في فندق هيلتون رمسيس أيام العظيم أنسي بركات
شهيرة النجار
and then