السبت, يوليو 27, 2024
حكايات وذكريات

حسين كمال لحمدي أحمد عن استبعاده من مسرحية ريا وسكينة: بلاش أتكلم أنا ياحمدي

شارك المقال

معروف ان مسرحية مسرحية ريا وسكينة التي كسرت الدنيا وكانت أنجح عرض مسرحي استعراضي في ثمانينات القرن الماضي
بتوقيع أكبر نجوم التلحين بليغ حمدي
والاخراج حسين كمال
والغناء شادية


والمسرح عبد المنعم مدبولي. وسهير البابلي
كان عبد العال الذي شاهده الجمهور بالعرض، التلفزيوني أحمد بدير هو حمدي أحمد واختلف مع الراحلة شادية وشاهدت له حوار مع صفاء السعود يروي سبب الخلاف وإن سببه عدم إعطاءها وضعها علي المسرح


ورفضه أن يضحك علي ايفيهات مدبولي
وإدعاء إنه لم يتمالك نفسه من الضحك أمام الجمهور والارتجال من مدبولي والخروج عن النص،، مما جعله كان يغضب ويعلن غضبه إمام وخلف الكواليس


والقشة التي قسمت ظهر البعير هي وجوده ذات مرة في عرض بالكويت للجمهور يصفق لشادية عندما ظهرت أكتر من عشر دقائق فقال منفعلًا أمام الجمهور ماتخلصينا بقا


وقد كان
رجع من الكويت، وشادية قالت يانا ياهو
وتم استبداله بأحمد بدير

لكن حمدي أحمد نفي السبب دا وقال أنا اللي اعتذرت عن الاستمرار لآن كنت عضو مجلس شعب وقتها ومش عارف أحضر الجلسات الصبح
صفاء أبو السعود كلمت المخرج الراحل وقتها، حسين كمال، تسأله فقال سيبي الزمن يقول كلمته
وكان حمدي أحمد يقسم عليه يقول الحقيقة وأنه هو الذي ترك المسرحية وليس هم من مشوه فرفض يتكلم وقال له بلاش يا حمدي مش هيفيد

شهيرة النجار

Welcome to حكايات شهيرة النجار

Install
×