انقسمت السوشيال ميديا بين مؤيد ومعارض لصور تقبيل الدكتور حسام موافي ليد رجل الأعمال محمد أبو العنين
اللواء مجدي شريف مساعد وزير الداخلية الأسبق
كان قد هاجم الدكتور موافي ثم
بادر بالاعتذار له ليس لان الصورة مفبركة ولكن لان اللقطة كانت وليدة اللحظة
كتبدع الخلق لخالقهم ودع الملك للمالك . . اعترف بأننى تسرعت واندفعت فى الكتابة عن د. حسام موافى . . فهو بشر وأنا كذلك . . والله أعلم بالنوايا وهو من يحاسب عليها . . حتى لو فعل ذلك بقصد فربما ان فعله سبق تفكيره أو ربما وسعت منه فجاء تصرفه هكذا استثناءا وربما لو تكررت المناسبة ما فعلها سابقاً أو لاحقاً . . بل أكثر من ذلك حتى لو فعلها عن عمد ويقين فلنكن رحماء ببعض وكفاه ما هو فيه فلا نقسو عليه أكثر . .
بناء عليه وبعد خلوة مع النفس ومراجعة بالعقل شعرت بندم ووخز بالضمير فقمت بحذف ثلاث بوستات تعبت فى تجهيزها وصياغتها بس فى ستين داهية . . وربنا يسامحنى واعتذر للجميع . . !!!!!!
ودافع الشيخ مظهر شاهين
عن اللقطة وقال إنها من شيم الكرام وأهل الصوفية بينما هاجم الدكتور خالد منتصر اللقطة
الدكتور عمار علي حسن
كتب
ليست المشكلة فقط في أن يقبل من يتعامل معه الرأي العام على أنه من “العلماء” يد “رجل مال وسياسة” عليه ما عليه، لكن أيضاً لأن الأخير، على ما في ماضيه وحاضره، يترك يده بلا مقاومة للأول كي يقبلها بكل هذا التبتل والامتنان.
الفيديو يقول إن محمد أبو العينين مدح كثيراً الدكتور حسام موافي أثناء زفاف ابنته قبل أن يترك له يده ليقبلها، لكن كانت أمام موافي، الذي يحدث الناس في الدين أيضاً مع الطب، خيارات أخرى ليعبر بها عن شكره.
عموما، أنا لست مندهشا، فالخلطة التي يقدمها موافي، ويعرف أنها لعبة لجذب المشاهدين أكثر منها مسارا لخدمة العلم أو الطب أو الشرع، تقود إلى هذا وأكثر
وهناك تعليقات أشد حدة وهجوما عليه من الصعب إعادة نشرها لأنها خرجت من علامات شهيرة وزادت في النقد بعنف
لكن البعض توقف عند مقولة الشيخ خالد الجندي في الفيديو المتداول لعقد القران وهو يقول
مش عارفين ناكل عيش
شهيرة النجار