السبت, يوليو 27, 2024
دفتر احوال مجتمع مصرأرشيف

شهيرة النجار تكشف أسباب إنهيار ليلي علوي حزنا علي محمد الصغير

شارك المقال

أمس نقلت الصحف والمواقع الإخبارية والفنية حالة الحزن الشديد ، التي تملكت النجمة ليلي علوي بسبب وفاة محمد الصغير

شهيرة النجار عندها كل التفاصيل

الصفحة الرسميه لحكايات الكاتبة الصحفية شهيرة النجار

الحلقه الثانيه  محطات في حياه محمد الصغير

(من نورماندي لشيراتون واول فنانه تعامل معها وكانت وش السعد عليه شهرته وشهرها) حكايه عمرها 40 عاما

وجدت ان الحلقه الاولي عن الراحل محمد الصغير مطوله جدا ومررت سريعا علي بعض المحطات في حياته فوددت ان اكتب لكم لقطات من حياته علي حلقات مصغره  

في هذه الحلقه اروي عن حياته البسيطه وعدم استكمال تعليمه والبدء في تعلم تصفيف الشعر  في محل عمه الذي كان يحمل اسم نورماندي بمصر الجديده وعمره١٦ عاما وبدا الصبي الصغير يتطور ويتعلم المهنه بسرعه شديده بل بدا يتعلم اللغه الانجليزيه وبعض كلمات من الفرنسيه

وجدت ان الحلقه الاولي عن الراحل محمد الصغير مطوله جدا ومررت سريعا علي بعض المحطات في حياته فوددت ان اكتب لكم لقطات من حياته علي حلقات مصغره  
في هذه الحلقه اروي عن حياته البسيطه وعدم استكمال تعليمه والبدء في تعلم تصفيف الشعر  في محل عمه الذي كان يحمل اسم نورماندي بمصر الجديده وعمره١٦ عاما وبدا الصبي الصغير يتطور ويتعلم المهنه بسرعه شديده بل بدا يتعلم اللغه الانجليزيه وبعض كلمات من الفرنسيه

وفي يوم من الايام قرر ان يستقل بنفسه ويفتح صالون تجميل منفردا وفي مكان متميز ولكن العقبه التي كانت امامه المال فليس لديه المال الكافي لتاجير المكان وشراء الاجهزه ولكن قرر ان يبيع كل مايملك ويفتح اول محل في فندق هيلتون النبل القديم مكانه الان كارلتون في ١٩٨٠

ويكون المكان وش السعد عليه ليتعرف بكوكبه كبيره من سيدات المجتمع  وتكون اول زبونه فنانه عنده الشابه المتالقه حلم شباب مصر وقتها ليلي علوي فكانت ليلي تصفف شعرها  وتلون وتقص وتضع المكياج بعد ثم تخرج من عنده تكلم مجله الموعد في عز اوج انتشار المجله في كل الوطن العربي ليلتقطوا لها صورا للغلاف باللوك الذي صممه محمد الصغير وتطلب منهم كشرط وضع اسم محمد الصغير تصفيف ومكياج ليشتهر الصغير في اقل من عام .

وتتهافت الفنانات عليه والشابات يسالن فين الصغير عايزين قصه شعر ليلي علوي. لتسير رحله الحياه مع الصغير وليلي علوي هو يصعد لأعلي وهي تشتهر وتصبح فيديت السينما التي لا مثيل لها .

وليلي علوي انهارت بمجرد سماع بنا رحيل الصغير  قايله انها عشره ٤٠ عاما كنت وش السعد عليه وكان وش السعد عليا ولم يصفف أحد شعري الا هو ورغم شهرته لم يتاخر عني يومًا ولم ينسي اني وقفت لجواره عندما بدا اول صالون في شيراتون ليصبح عشره العمر لاتفارقها مناسبات ولا مهرجانات  ولا افراح تخيلوا كل سحر وجمال ليلي  كانت انامل محمد الصغير تضفيه عليها  ليلي التي سحرت الالباب وحيرت العقول  كان صانع اللمسات هو محمد الصغير وساعد اسم الصغير بجوار اسم ليلي علي توثيق فكره ان المصريون لايقلون عن ملوك التجميل في لبنان شيئا

Welcome to حكايات شهيرة النجار

Install
×