السبت, يوليو 27, 2024
أرشيفدفتر احوال مجتمع مصر

كيد العوالم خناقة بين راقصة راغب علامة وراقصة في مكان سهر بين قريتين في الساحل الشرير والسبب ….. حديث الساحل

شارك المقال

لا حديث بين أهل السهر بالساحل إلا عن جبروت وغيرة راقصة إستأجرت مكان هذا العام بين قريتين شهيرتين بالساحل، إستأجرت المكان منها ترقص فيه ومنها شبه كباريه.

المكان يطلق عليه السهيرة إنه درجه قليلة وأي حد من هواه السهر لا يجد مكان بعد الثالثة فجراً يذهب له ربما للتسلية، غالبيته معلمين وناس ليسوا من نوعيه أهل مال وكريمة الساحل الوحش.

الراقصة دي بتعمل يوم لدخول السيدات ببلاش لكن الرجال الداخلين يدفعوا، تمام لحد الآن، الست مع مناصرة المرأة من بني جنسها، قوم السبت الماضي كانت الراقصة علي الإستيدج وترقص إذا بالراقصة ديانا التي ظهرت أمام راغب علامة في حفله الأخير بالشورت من بين المدعويين مع ناس.

ديانا قامت من مكانها ووقفت عَلِي المنضدة المدعوة عليها وهات يا رقص بالشورت الهوت والبنت ملفتة الناس إلتفتوا لديانا وتركوا المعلمة صاحبة الصالة
في الحالات التي مثل هذي بيحصل أن الراقصة ممكن تدعو زميلتها للإستيدج، وتحيبها شغل عوالم معروف مجاملات، لكن الذي حدث كان خارج الكاتلوج
نزلت من علي الإستيدج وشدت ديانا من أيديها وطردتها برا المكان.

حصل أي؟ ديانا تسكت لاء زعيق وأنا مش خارجه وأنا معزومة وبفلوسي والناس اللي مع ديانا هددوا وهوب رجعت ديانا مكانها بالمنضدة، تسكت ديانا ؟ لا

تكمل رقص وتكيد في الراقصة مؤجرة المكان، قوم الراقصة المؤجرة التي مثل البدر في تمامه، تزيد رقص ورقص علي رقصك ونشوف مين اللي هيتعب لحد النهار ما طلع والإتنين إنهدوا.

عالم غريب عالم عجيب له ناسه التي تتوسط لإيجاد مكان فيه للسهر، حتي الناس اللي بيسهروا في أماكن عالية جداً وشياكة الشياكة يحبوا يذهبوا هناك قال إيه
بغيروا مناظر، أنه ليس عالم شرير، ولا وحش.

تذكرت بالطبع سيدات كثر علي مدار كتاباتي في عالم المجتمع الساحلي ممن كن يؤجرن أماكن ويرقصن فيها أو يحضرن من يرقصن لإغراء الشباب والرجال لجمع الأموال مفيش واحدة منهمن عملت كدا وطردت واحدة وكمان زميلة كار، الغيرة تفوقت علي أكل العيش، والخبرة ضاعت أمام نظرات الزبائن للفاتنة الصغيرة، التي أول ما سمعت عنها كان منذ خمس سنوات تقريباً كانت تأتي كل خميس لمكان سهر في شارع فؤاد بإسكندرية كل خميس ترقص فيه، الرجال إتجنوا عليها، السيدات بعضهن قلن مابدهاش نروح مع أزواجنا وأهو يكونوا تحت أعيننا، وسنة في سنة بدأت ديانا تروح عيد ميلاد،، فرح،،. سهرة،، حتي أصبحت الآن بعد ما كان سعرها 5 آلاف جنيه في الليلة بقا بالدولار، تحيي سهرات القصور في الساحل الوحش بالأوي أوي أوي.

وأصبح متعهدي الحفلات بيحجزوها لشهرين مقدماً، سبحانه.

راقصة العلبة

ديانا دي ذات عامين إستحضرتها واحدة معرفة ووضعتها في علبة ليكون خروجها من العلبة هدية لزوجها الذي شفاه الله من الكورونا وعاد من الموت المحقق وإنتشر الفيديو في كل الدنيا وأنا كتبت اسم صاحبنا وهو إستحلفني أمحو اسمه بلاش وهو مهندس ديكور شهير جداً كان الأول بالسوق في إسكندرية والقاهرة لحد ما زوج درة، طلع من كام سنه بلع السوق للشريحة العالية بالأوي أوي بزيادة وزوجة صاحبنا كان زواجها عليه مع خمس أو ست سنوات في الساحل في مكان سهر معروف في هسيندا وليس في مكان عادي وكانت الزيجة بعد قصة حب ملتهبة نااار تشبه بالضبط قصة حب درة وزوجها مع اختلافات طفيفة.

الناس أدمغة، وربنا الهادي يهدي من يشاء، محدش يقول أي التفاهه دي، لاء الخبر مش نافع آه ناسه تقراه لكن غرضي أبين قد آي اللي معاهم قرش محيرهم يروحوا للبدر المنور يطيروه وحزمها يا

شهيرة النجار

Welcome to حكايات شهيرة النجار

Install
×