مصر في ١٦ مايو ٢٠١٣: فضيحة : مزاد المنتزه فى علم الغيب والناس فى كبائنها بدون دفع وببلاش يا حكومة

1- بعض المستأجرين دفعوا المستحقات بالمحكمة بعد رفض الشركة الاستلام

2- كل أصحاب الكبائن داخل كبائنهم ببلاش

3- مفاجأة : كبائن استانلى الشهيرة فى المزاد وشائعات عن ذهابها لأحد الكبار

1- بالصور .. دموع دينا على والدتها علا غبور فى مستشفى 57357

2- بسمة وهبى ترد على شائعة وفاتها بنفسها : أنا بخير اطمئنوا على

فضيحة : مزاد المنتزه فى علم الغيب والناس فى كبائنها بدون دفع
وببلاش يا حكومة

كنت قد فتحت معكم موضوع كبائن المنتزه منذ عددين وعلى مدار حلقتين كشفت الكثير من بلاوى مسئولين سابقين وحاليين، وما سيترتب على سحب الكبائن وقصة المزاد، وانتظرت عددين حتى أعرف ما سيحدث لأفاجأ بمفاجأت عديدة لا تنم إلا عن استهتار وتخبط ولعبة مصالح من العيار الثقيل، لاعبوها لا يعنيهم سوى الخروج الآمن والدخول الآمن لآخرين ربما من وجوه مسرح هذه الأيام،

وبين هذا وذاك نسمع حكايات عن صفقات ومواقف خلف الستار غير معلن عنها، لكن الظاهر لنا التالى، أولا: أن المزاد الذى أعلن وزير السياحة شخصيا عن ميعاده فى الأول من مايو لعرض الكبائن لم يتم للآن، وهذا يعنى أن الشركة تنتظر لحين الفصل فى الدعاوى القضائية المنظورة أمام القضاء الآن، التى وصلت لأكثر من ثمانين دعوى ما بين مجموعات مع بعضها البعض، ودعاوى فردية أشهرها ما عرفته عن طريق الصدفة من السيدة نانى أبو زيد حرم وزير العدل الأسبق مصطفى أبو زيد بأن زوجها قام بالفعل برفع دعوى قضائية ضد الوزارة والشركة لأنهم حصلوا على تلك الكابينة من أواخر 1972 فى عهد السادات ،وقد بنيت لهم ضمن مجموعة بنيت لها كبائن فى ممشى بلاج نفرتارى وقد أكدت السيدات والسيدة نانى أبو زيد أن زوجها الوزير الأسبق كتب مذكرة غاية فى القوة معتمدة على أحكام سابقة لأشياء مشابهة، وهناك محامى آمر أبو هيف صديق رئيس شركة المنتزه الذى جمع عددا من مستأجرى الكبائن وطلب منهم دفع تكاليف ورسوم القضية مقابل أن يكون المحامى لهذه الدعوى التى هو له فيها كابينة ورثها عن والده، وقد استقطع لنفسه من حرم الممشى ووسع لذاته بعد الثورة وحولها لمبيت بخلاف كابينة حصل عليها بالتايم شير العام الماضى فى شاطىء عايدة باسم ابنته سلمى والمعروف أن آمر أبو هيف كان من أشد المدافعين عن أحمد عز تحت قبة البرلمان وعن سياساته فى فضائيات وبر مصر من أجل نيل الرضا السامى وقتها.

حاليا يتردد عن العلاقة الطيبة بينه وبين كوادر إخوان الإسكندرية،وإن صح هذا الأمر فهذا ليس غريباً عليه فكثيرون فى هذا الوطن أصبحوا هذا الرجل إن صحت الشائعة، لكنه يتمسك بشعرة معاوية فى علاقته الوطيدة مع رئيس الشركة كذلك العلاقة مع المقاول محمود الوكيل الذى افتخر بأن بحوزته المذكرة المرسلة رأسا من مكتب وزير السياحة لرئيس الشركة، وقد أطلعهما عليها رئيس الشركة، ومعهم نسخ منها وأسماء أخرى عديدة بالطبع على رأسها تاجر السيارات ذو النفوذ الأقوى طارق إسماعيل وإلا ما تم التبديل له من الطابق الثالث فى كابينة شاطىء عايدة للطابق الأول قبل مزاد العام الماضى بأيام بدون وجه حق، وتم طرح الكابينة التى كانت باسمه فى المزاد برقم 303/3 وعندما يعترض أحد على ما يحدث تكون كلمات الطناش جاهزة، لكن يبدو أن سلطان حسن عبد الرحمن من داخل سجن طرة لا يزال قائما.

1- بعض المستأجرين دفعوا المستحقات بالمحكمة بعد رفض الشركة الاستلام

ونتيجة أن المزاد لكبائن المنتزه لم يقم فى ميعاده كان السيناريو التالى الذى حدث.. فريق من مستأجرى الكبائن ذهبوا ودفعوا قيمة الإيجار السنوى بالمحكمة بعدما رفضت شركة المنتزه قبول المبالغ الإيجارية ، حتى إن أحد أصحاب تلك الكبائن قال لى حرفيا ولديه كابينة بشاطىء نفرتارى : إن المحضر بالمحكمة كان معه ما يزيد على سبعمائة ألف جنيه لمستأجرين دفعوا عن طريق المحكمة وتحصلوا على ايصالات حتى يثبتوا أنهم لم يتأخروا عن دفع المستحقات والذى ربما ستستخدمه الشركة كأداة مع البعض وليس الكل لأن البعض على رأسه ريشة ومحاسيب تستخدمه كأداة للطرد.

2- كل أصحاب الكبائن داخل كبائنهم ببلاش

والمفاجأة الأكثر أن محامى أحد المستأجرين الذى دفع عن طريق المحكمة وجد أن هناك أناساً كثيرين لم يدفعوا قيمة مستحقات العام الماضى ورغم ذلك ما زالوا فى كبائنهم، مثل محافظ الغربية الأسبق الذى تم تغيير كابينته بواحدة فى كليوباترا منذ سنوات، الأمر الثانى الذى حدث أن كل أصحاب ومستأجرى الكبائن بلا استثناء دخلوا بوابة المنتزه بالكارنيهات القديمة للعام الماضى وفتحوا كبائنهم واستخدموا المياه والكهرباء التى تقوم الشركة بدفع قيمتها من قيمة الإيجار السنوى الذى يدفعه المستأجر وقضى الجميع – من دفع منهم بالمحكمة ومن لم يدفع أصلا مليما واحدا – يوم شم النسيم وكل الأيام ، وهناك بعض أصحاب الكبائن المبيت يقومون فيها للآن ولم يقل لهم أحد لا دخول ولا دفع كله بلاش فى بلاش، وتشرب الوزارة القرار فى كوب والناس تستمتع بدون دفع مليم ، يعنى قرار عدم قبول المستحقات وسحب الكبائن لعرضها فى مزاد كان فاتحة خير عليهم.. على الأقل وفر عليهم مستحقات هذا العام والتصييف فى قفا البلد.

وأعتقد أن قرار سحب الكبائن وتحديد جلسة لمزاد الكبائن سيكون معلقاً لأجل غير مسمى، ربما لنهاية الصيف أو لعام أو عامين مثلما حدث بالضبط مع كبائنهم التايم شير فى بلاج عايدة التى وعدت الشركة المتقدمين بأخذها منذ 2010 وتم عمل القرعة فى 2012، كذلك الأمر فى فندق السلاملك الذى تم تجميد قرار مزاده حتى الآن وهو مغلق، لا منها استفاد منه مجدده وسيم محيى الدين واسترزق العاملون فيه ولا منها تم عمل مزاد والبلد أخذت فلوس فى خزينة الدولة .. إنها تدار بالمزاج وأعتقد لو كان فيه واحد كاره للبلد واضع سيناريو للتخريب لن يكون مخرجا بهذا الاتقان، فغلق الفندق منذ فبراير الماضى للآن أضاع مئات الألوف على خزينة الدولة، وكذلك من يمر بجوار الفندق يجد أصوات الغربان والغراب والحداءات .. ويبدو أن القادم فى علم الغيب.

3- مفاجأة : كبائن استانلى الشهيرة فى المزاد وشائعات عن ذهابها لأحد الكبار

والمفاجأة الأكبر أن كبائن كوبرى إستانلى الشهيرة التى تتعدى ال 462 كابينة وكانت زمان أيام الخير للطبقات الراقية تحولت لمأوى للخارجين عن القانون وأطفال الشوارع صيفا وشتاء ولا غرابة عندما تمر فتجد مجموعة من الصبية يتشاجرون بالسيوف على رمالها فهذا هو المشهد المألوف، المهم أن هذه الكبائن التى هى إداريا فى حوزة محافظة الإسكندرية تم سحبها وسيتم طرحها فى مزاد، وكان هذا الكلام منذ شهرين حتى الآن لم يتم تحديد الأمر ولكن كل الذى يشاع طبعا أن نائب المحافظ يفكر فى عرضها بمشروع كامل يحدد له صفات المتقدمين ليكون مشروعاً سياحياً كبيراً وكما دارت قديما يعنى منذ أربعة أعوام شائعات وكانت بالطبع حقيقية أن السريا سان جيوفانى أعلى كوبرى استانلى والأرض التى تحتها سوف تقام كريزورت كبير وسيقام مزاد لمن سيقدم أفضل فكرة بها وتقدم الكثيرون وقتها وتم الرفض أيام عادل لبيب لأنها كانت محجوزة لشركة سياحية تابعة لأحد الكبار المقيمين بطرة حالياً، وقامت الثورة ولا قام المزاد ولم يأخذ أحد السرايا ولا يحزنون ذات الشىء الآن يتردد عن ( لوط كبائن استانلى وموقعها الساحر ) أنها ستكون لأحد الكبار وسيتم تفصيلها تفصيلا رغم أنى أرى أن الأنسب لإدارتها بحكم خبرته ومن أجل تعويضه عن أخذ فندق السلاملك وفى ذات الوقت هو جار حيث لديه فندق خمس نجوم ملاحق للكبائن وهو سان جيوفانى أعتقد أن وسيم محيى الدين أولى بإدارتها حيث إن فكره السياحى هو ما جعل اسم الإسكندرية فى آخر أربعين عاما بهذه الطريقة.

1- بالصور .. دموع دينا على والدتها علا غبور فى مستشفى 57357

السبت الماضى أقام مستشفى 57357 احتفاله السنوى للمتطوعين بمسرح المستشفى ، شارك فيه العديد من الشخصيات العامة مثل الأب بطرس دانيال مدير المركز الكاثوليكى المصرى للسينما والشيخ أسامة القوصى والممثلة ميرنا وليد وزوجها والفنانة حنان شوقى كذلك حرم السفير السعودى السيدة أميمة القطان ، تسلم فى الحفل عدد من المتطوعين شهادات تقديرية كان أبرزها درع وشهادة تقدير للراحلة علا غبور تسلمته ابنتها دينا غبور ونادر غبور وانهمرت فى البكاء على المسرح وهى تتذكر جهود والدتها فى هذا الصرح وكيف حصدها هذا المرض اللعين، وأكدت أنها مستمرة فى مسيرة والدتها، التف حولها الحاضرون وحاولوا تهدئتها من البكاء على والدتها، ومر الجميع على أسرة الأطفال شاركوهم يوما جميلا كالعادة وختم الفقرات المطرب مجد القاسم.

2- بسمة وهبى ترد على شائعة وفاتها بنفسها : أنا بخير اطمئنوا على

ظهرت خلال الأسبوع الماضى شائعة سخيفة حول وفاة المذيعة بسمة وهبى، انهالت عليا مجموعة كبيرة من التليفونات تسأل حول صحة هذا الخبر، وتبين أن سبب هذه الشائعة ما كتبه زوجها على صفحتها ب “الفيس بوك” يطلب من أصدقائها ومحبيها الدعاء لها وكان بداية كلامه إنا لله وإنا إليه راجعون، فأعطى إيحاء بأنه لا قدر الله حدث مكروه فاتصلت بأقرب أصدقائها ورفيق رحلة عمل طويلة معها المخرج عمر زهران رئيس قناة نايل سينما الذى أخرج لها زمان “قبل أن تحاسبوا” وحاليا البرنامج الذى يذاع على شو تايم “بمائة رجل” وكانت الصدفة أنه كان فى باريس فاعتقدت أنه سافر إليها للاطمئنان على صحتها فقال لا هى فى لندن والحمد لله ولكن زوجها اعتاد أن يطلب من أصدقائها الدعاء لها عند كل جراحة تدخل فيها للعلاج من المرض اللعين الذى داهمها العام الماضى وأدى لاستئصال جزء منها قبل تصوير برنامجها الأخير ، وكانت بالفعل فى حالة سيئة لكن مرت هذه المرحلة بسلام، وبالفعل عاودت الدخول على صفحتها فوجدتها هذا الأسبوع تكتب بنفسها وتشكر كل من شاركها الدعاء وآلامها ، هذا الشهر أيضا شهد شائعات من هذا النوع أيضا عادت بقوة على بعض الفنانين من جديد مثل الفنان حسن حسنى الذى رد بقوله : حسبى الله ونعم الوكيل فى من أطلق على هذه الشائعة ، وقبله كان الفنان أحمد راتب، فيبدو أن شائعات وفاة الفنانين عادت من جديد بعدما استهدفت البعض لفترة طويلة أكثر من مرة وأشهرهم رجاء الجداوى وعادل إمام متع الله الجميع بكامل وموفور الصحة.

فجرك يا مصر …….

ما بخدش منك غير كلام

بتاعة الثورة:

حدثتنى صديقة عزيزة بانفعال عن الناشطة الإعلامية الأشهر التى كان يطلق عليها قبل طلاقها عانسة، أنها نزلت لحضور مؤتمر بالاسكندرية واستقرت بفندق فى محطة الرمل ، وطلبت من القائمين عليه كوافير لتصفيف شعرها، استحضروا كوافير من منطقة محطة الرمل، انتظر فى اللوبى ساعة ونصف الساعة بعدها طلبت منهم أن يعتذروا له لأنها لن تصفف شعرها.

مشى الكوافير وهو غاضب جداً لأنها أضاعت وقته ودفع ثمن المواصلات وطلع المشوار حتى بدون بقشيش، طبعا معتمدة على أنها الست فلانة بعدها قالت لها إدارة الفندق أن الكوافير غادر فى حالة غضب وحرام، قالت خلاص هاتوه أدفع له ثمن عمل شعرى الذى لم أصففه حتى لا يقال عنى مستغلة، وجاء الولد فى الميعاد، فقالت للإدارة طلعوه عندى فوق، كان المفروض تنزل له وتعطيه اللى فيه القسمة وخلاص أو تترك له ظرفا يأخذه من الريسبشن وانتهى الأمر، لكنها أصرت أن يصعد الحجرة فقالت له ما تزعلش وعلى العموم سأعطيك – شوفوالكلام الجاى – شرف عمل شعرى ، أبدأ يا سيدى، وعمل شعرها.

مفروض يكون الحساب مضروب فى اتنين مرة لأنها استحضرته وأضاعت وقته ولم تصفف ومرة تصفيف ، سألته عايز كام؟ رد : 150 جنيهاً، هنا جن جنونها: ليه وعشان إيه هو انت عملت اختراع؟ دى حتى الكهرباء من الفندق ، رد عليها : يا مدام محمد الصغير فى الفورسيزونز الناس تذهب له ولا يذهب لأحد ب 200 جنيه، ولو طلع صبى من عنده لزبونة فى حجرة بالفندق ب 300 جنيه غير البقشيش، ولم يكمل .. سمع وصلة (…..) كان نهايتها أن حصل على مائة جنيه فقط لا غير قائلة له : احمد ربنا وبالسلامة يا شربات.

القصد من الحكاية دى إيه ليه ما بنجيش إلا على الغلابة، يعنى فى الشارع نفاصل مع بائعة جرجير غلبانة الحزمة بنصف لا الثلاثة بجنيه، فترضخ البائعة بحزن من أجل الجنيه فى حين نجلس فى كافيه نطلب واحد عصير وندفع بأدب مائة جنيه، ويا عالم العصير دا نصف ليمونة أو برتقالة مخزنة، وبعدين رسالة للسيدة المناضلة بقوله تعالى (كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون) يعنى تطلعى فى المظاهرات وفى الشاشات والبرامج تصدرى شىء وتفعلى خلافه إزاى بتدافعى عن الغلابة وأنت بتتعاملى معاهم كده؟!

إلهام شاهين:

رغم إن ماليش فى كل جيل إلهام شاهين مثل ليلى علوى وهالة صدقى والمجموعة دى لكن احترمت بشدة ثبات إلهام على موقفها فى رد سمعهتا بالقانون، وسعدت أكثر لما تم القبض على سيدنا فى شقة مفروشة هارباً من تنفيذ الحكم ليمسك كل من تسول له نفسه لسانه ويعلموا أن لسه فيه بالبلد قانون لكن تعجبت من موقف أنصاره ومؤيديه بأنهم يطالبون بمحاصرة منزل إلهام.. وليه؟ لأنها تسببت فى سجن مولانا الذى كان يقول إنه دكتور بالأزهر وطلع لا فى الأزهر ولا يحزنون ولو كان عارف دينه كويس ما كان له أن يسب امرأة أمام الناس فى عرضها وشرفها.

ولمؤيدى مولانا هى الست غلطت إنها ردت كرامتها وأخذت حقها ولا كان لازم تذهب له وتقول برافو يا سيدنا إنك جرستنى وتطاولت على شرفى: يا ناس اتقوا الله.

رد كرامة إيمان البحر درويش:

فى ذات السياق حكمت المحكمة هذا الأسبوع بتعويض عشرة آلاف جنيه لصالح الفنان إيمان البحر درويش فى الدعوى التى رفعها ضد المطرب مصطفى كامل وكان يسبه فيها وفى حقيقة الأمر لقد لمست دماثة خلق إيمان البحر وقراره الانسحاب من الانتخابات الأخيرة رغم الاتهامات التى كانت موجهة إليه واتخذ وجهة محترمة وهى وجهة القضاء بدلا من السباب والشتائم فى الصحف والفضائيات.

دوللى شاهين:

عندنا فى مصر مثل يقول القوالب نامت والانصاص قامت، وهو ينم على أن الكبار انسحبوا والأقزام قامت لهم قومة، أتذكر هذا المثل وأنا أقرأ أن اللبنانية دوللى شاهين التى كان مدير أعمالها يستجدينى أن أكتب عنها ويذهب بها فى حفلات البروم للمدارس والحضانات لمجرد الحصول على مال وللانتشار، أتعجب أنها رفضت استكمال فيلم.. لأ وإيه غرامة لها عشرون ألفا من الدولارات وهى التى كانت تبحث عن فرصة وكل ما قدمته دوراً صغيراً فى “ويجا” مع خالد يوسف منذ سنوات أكثر مشاهدها فيه مايوهات وسواريهات ، والثانى فرصة عمرها مع هانى رمزى فى “نمس بوند” وخلاص.

أحمد ماهر:

أختم بالبلاغ الذى قدمه وزير الداخلية ضد مؤسس حركة 6 أبريل أحمد ماهر، ويتم القبض عليه ثم يقيم الوزير مؤتمر صحفيا يعلن فرحته بإفراج النيابة عن أحمد ماهر وأنه تنازل عن البلاغ ضده، طب سؤال بسيط: كان ليه من الأول البلاغ ، ماشى طب ليه رجالك قبضوا عليه فى المطار، خلاص طب ليه راح القسم ثم النيابة، كان لازمته إيه من الأساس، وسؤال أخير ماذا فعلت الوزارة فيما فعله حازم أبو إسماعيل من سب وزير الداخلية السابق وحصار قسم الدقى، أظن كل هذا كان أمام العالم وفى كل الفضائيات ، على العموم إلى سيادة الوزير كل الشكر… ويا بخت من قدر وعفى.

شهيرة النجار