- منظمة الحفل تستغل جهل المتسابقات باللغة العربية وترسل صورهن التى نشرناها على أنها اهتمام من الصحافة بالمسابقة ولم تترجم الموضوع!!
- إحنا برضه اللى مرتزقة .. فين مصلحة الضرائب يا دولة؟!
• صاحبا شركة المقاولات مقاولا الأنفار يعيدان مطعم لوبرنس المنتزه بعد ستة أشهر ودفعا غرامة مليوناً و450 ألفا فهل سيلقى السلاملك مصير لوبرنس ومن المسئول؟
• رسالة مفتوحة لعصام الأمير: فين كلامك عن تطوير القنوات الإقليمية ولا خلاص بعد جلوسك بحكم المنصب بجوار الرئيس نش عايز حاجة من الدنيا ؟!
• بالصور .. نجوم السياسة والفن فى معرض “هى .. شكراً”
• قرار محافظ الإسكندرية بعدم التعامل مع القرارات الحيوية ب “الواتس آب”
- يعنى كان لازم الرئيس يتدخل للست الغلبانة يا مسيرى عشان تتحرك..
• بعد كثرة ال “السبوبات” تحت شعار وزارة السياحة: حفل إسكندرية كان “تصريحاً من الوزير السابق” والوزارة ألغت الرعاية لمسابقات الجمال حالياً
نشرت فى العدد الماضى حول السبوبات التى يقيمها البعض فى مصر تحت شعار حب مصر وسياحة مصر وبيئة مصر وكل هذا مغلف برعاية وزارة وهيئة تنشيط السياحة المصرية.
وضربت مثالاً بالسيدة التى أقامت حفلاً لمسابقة ميس إيكو أو ملكة جمال الأرض للبيئة، وأنفردت العدد الماضى بأسرار وكواليس كيف جمعت هذه السيدة عدداً من الرعاة سواء من قدم لها المكان وتذاكر السفر للفتيات وملابسهن أو من قدم قيمة الجائزة وبقية الأموال ذهبت لمن؟
كانت أسئلتى منصبة حول إذا كانت المسابقة الرسمية لملكة جمال الأرض للبيئة أقيمت وفشلت فيها المتسابقة المصرية فى الحصول على أى مركز مشرف فما صفة وتحت أى بند أقيمت هذه المسابقة التى أقامتها السيدة بتسع فتيات من بينهن المصرية؟ إلا إذا كان بند تقليب العيش، وتساءلت كيف تعطى وزارة السياحة الرعاية وما هى المعايير والمقاييس، وما نصيب الدولة من الأموال التى جمعت؟!
ولم يرد أحد سوى مسئول بوزارة السياحة أن التأشيرة التى حصلت عليها تلك السيدة للحفل كانت فى عصر وزير السياحة السابق هشام زعزوع وأن الوزير الحالى للسياحة أصدر قراراً بغلق هذه القصة وإيقاف منح الوزارة وهيئة تنشيط السياحة الرعاية لمسابقات وحفلات الجمال فى مصر لأن الوزارة نمى لعلمها أن غالبية- إن لم يكن كل هذه المسابقات- الغرض الرئيسى منها هو جمع رعاة “اسبونسرز” وتقليب العيش لا أكثر، والحصول على موافقة وزارة السياحة يعطيها صبغة رسمية والمشاكل التى تتم بداخلها تنسب لوزارة السياحة لذا فإن هذا الأمر أغلق برمته، وتصريح هذه المسابقة الأخيرة كان قديماً.
نحمد الله أن هناك من يسمع أو يهتم لكن يبقى على مسئولى وزارة المالية أن يفهمونا الأموال التى تم جمعها من الرعاة – وأسماؤهم كاملة عندى- أين ذهبت وما الذى دفعته السيدة للدولة؟ وما الذى عاد على مصر والإسكندرية ثم الحفل خاصة أنها أقامت حفلاً بالإسكندرية ثم الحفل النهائى بالقاهرة فى سيتى ستارز فى احدى قاعاته واستخدمت اسم هانى وداليا البحيرى وأمينة شلباية ثم قبل الحفل بيوم تعتذر لهم بحجة أن ثمن القاعة 170 ألف جنيه وإنها ستقيم الحفل فى المول.
ألم تكن حجزت مقدماً وتعلم الرقم الذى سيتم دفعه أم أنها قالت ذلك لتحصل على الفساتين من هانى البحيرى بدون مقابل لترتديها الفتيات وتعيدها مرة أخرى له وتزين الرعاة باسمه لكبر اسمه فى مصر؟! يعنى الضرائب وبتوع الإزالات يتشطروا على بائعة فجل غلبانة فى الشارع بتجرى على أيتام أم صاحب كشك واللى يلموا فى ضربة واحدة ملايين ولا أى حاجة هى دولة مين؟ .. الجامد المسنود؟
منظمة الحفل تستغل جهل المتسابقات باللغة العربية وترسل صورهن التى نشرناها على أنها اهتمام من الصحافة بالمسابقة ولم تترجم الموضوع!!
المفاجأة التى أضحكتنى أن هذه السيدة التى فندت كيف استغلت أشياء كثيرة لصالحها قامت بتصوير جزء من الصفحة المنشورة العدد الماضى والتى فيها صور بعض ملكات الجمال وأرسلتها لمن ظهرت صورهن معلقة أن الصحافة المصرية مهتمة بها، مستغلة عدم معرفتهن باللغة العربية أو الترجمة كما لم ترسل أصلاً كل الصفحة صورهن فقط وهذا يدل على أن هذه السيدة تستغل كل شىء لصالحها لتؤكد لمن اتفقت معهم أنها أقامت حفلاً ناجحاً وبرعاية الدولة بدليل اهتمام الصحف ونشر الصور فيه انظروا كيف فلبت السيدة الأمر لصالحها حتى يسهل لها فيما بعد تنظيم أى شىء.
إحنا برضه اللى مرتزقة .. فين مصلحة الضرائب يا دولة؟!
المضحك فى الأمر أيضاً أنها نشرت على صفحتها بالفيس بوك تعجبها من بعض الصحفيين والكتاب الذين يستغلون فضائح الناس تنشرها ويأكلون منها عيش وتساءلت ما الذى قدموه لمصر سوى الاسترزاق لفضائح الناس ، حقيقة الأمر اللى اختشوا ماتوا فلم تجرؤ تلك السيدة أن تعلن أنها استغلت الأمر لصالحها وأرسلت أن صفحتنا نشرت تمتدح فيها بدليل نشر الصور للخارج بدون ترجمة؟!
ثم من المسترزق من فضائح الناس ، هل نحن الذين نبيع الوهم ونلبس السلطانية لخلق الله، وإذا كان كلامنا فيه من الخطأ فلماذا إلغت وزارة السياحة الرعاية لمثل هذا النوع من المسابقات فيما بعد؟
وهل نحن الذين نرسل الفتيات ونعرض قضاءهن يوماً فى يخت أحد رجال الأعمال بالمجان حتى يعدل عن رأيه عندما رفض منح الحفل رعايته مقابل مبلغ مالى؟ الأمر يوضع تحت بند إيه.. وما المسمى الطبيعى له؟! هيه.
وهل الاتصال بكبار رجال الأعمال لاستجدائهم لمنح مبلغ مالى فى شكل رعاية للحفل خدمة لمصر وحب مصر؟! وهل مقابل التصوير مع الوظاويظ الحلوين اللى جايين من أوروبا زى الورد دفع مبالغ بالدولار تحت بند راعى رسمى دا اسمه إيه؟ ويا ترى الدولارات دى راحت لجيب مين.. مصر الننوسه العروسة أم جيب اللى بيهبروا من أم الدنيا؟!
فى النهاية نحمد الله أننا لسنا عواجيز متصابيات نجلس تنشمس فى نادى سموحة بجوار ظاظا ومعانا لستة حمبوتى وطيشة وزهرانى، ونعرض خدماتنا؟!.
• صاحبا شركة المقاولات مقاولا الأنفار يعيدان مطعم لو برنس المنتزه بعد ستة أشهر ودفعا غرامة مليوناً و450 ألفا فهل سيلقى السلاملك مصير لو برنس ومن المسئول؟
أصحاب شركة المقاولات التى رسا عليها كابينة أحمد فتحى سرور إيجار عشر سنوات فقط بمبلغ مليون و450 ألف جنيه ثم دخلوا فى مزاد مطعم الأسمال لوبرنس ب 7 ملايين وخمسة ملايين صيانة يعنى حوالى 12 مليون جنيه بالعام ثم دخلوا فى مزاد فندق السلاملك الشهير بالمنتزه وسا عليهم بعشرين مليون جنيه.
كل هذا فى الشهور الماضية فقط وتساءلت وقتها من اين حصلا على كل هذه الأموال؟ وما هى مصلحتهما فى أن يدفعا إيجاراً فى شىء بأعلى من قيمته الإيجارية أضعافاً مضاعفة وما العائد الذى سيعود عليهما لو حتى مطر عليهما المكان ذهباً لن يوفى حتى القيمة الإيجارية ، أصحاب هذه الشركة والذين كانوا اسبونسر لمسابقة ملكة جمال الأرض التى كتبت عنها فى السطور السابقة وصعدا على الاستيدج يلتقطان الصور مع الفائزة بجوار الشيك المقدم منهما قيمة الجائزة.
هذان الشقيقان مقاولا الأنفار سابقاً تركا مطعم لوبرنس بعد ستة أشهر من فوزهما بالمزاد حيث كان من المقرر أن يأخذا مهلة ستة أشهر للبدء فى تنفيذ التصميمات الجديدة والتجهيزات فطالبا بزيادة المهلة فرفض وزير السياحة السابق هشام زعزوع ورئيس شركة المنتزه فقاما بترك المكان وتغريمهما مليونا و450 ألف جنيه مقدم التعاقد الذى تم دفعه فى البداية ويتردد أن المبلغ تم زيادته ” 600 ” ألف جنيه على الغرامة، ما الذى يحدث بعد رسو المطعم عليهما بأعلى من قيمته أضعافاً مضاعفة ثم يتركانه وعليه هذا المبلغ ، ما هذه الأموال؟!.
وهذا هو السؤال الذى سألته لوزير السياحة السابق أن يتم التحرى أولاً عن مصدر أموالهما خاصة بعد البلاغ الذى تقدم به رئيس جمعية مناهضة أخونة مصر للمحامى العام الأول بالإسكندرية يطالب بالكشف عن مصادر ثروتهما المفاجئة، وقتها قال لى وزير السياحة السابق إن هذا ليس من اختصاصاتى ولا مهمامى أنا أدخل أموالاً لخزاينة الدولة، الآن بعد ترك المكان هل سيتم إعادة المزاد مرة أخرى، وهل سيكون المطلوب ما تم الوصول إليه فى المزاد السابق أم سيعود لقيمته الحقيقية؟ هذا السؤال أعتقد أنه لن يجيبنا عليه أحد كالعادة المصرية العتيقة، والأهم فى كل هذا الآن هو فندق السلاملك فقد مر عليه على ما أعتقد ستة أشهر أيضاً ولم يتم شىء سوى تكسير الحمامات وقرار بإلغاء الكازينو فهل سيتم مد المدة لهما حتى لا يلقى مصير مطعم لوبرنس؟.
أم سيتم إعادته لشركة المنتزه مرة أخرى، أعتقد أن حالة الفندق مختلفة خاصة أن مسئولى شركة المنتزه سيكونون فى مأزق حيث لم يتم دفع أى مقدمات عند التعاقد يعنى ممكن أصحاب الشركة يتركوا المكان دون أى شىء، ساعتها لو حدث هذا هل سترجع عليهم الشركة قضائياً للمطالبة بالغرامة المالية المستحقة، أم أن اللوم أصلاً يقع على موظفى الشركة الذين لم يتنبهوا لدفع أى مقدمات أم اللوم على وزير السياحة السابق؟!
هذا فى حالة تركهم لفندق السلاملك خاصة أنه نمى لعلمنا أن خلافات دبت بينهم وبين وسيم محيى الدين المؤجر السابق وصاحب شركة الإدارة الحالية للفندق كما هو مكتوباً بالمزاد حيث اشترطت الشركة أنه ليس شرطاً أن يكون المتقدم للمزاد صاحب سابقة أعمال سياحية “15” عاماً ويمكن دخول من لم ينطبق عليه الشروط بشرط دخول شركة إدارة ذات سابقة أعمال معهم وهو ما حدث مع وسيم ومع أصحاب الشركة فلولا دخول وسيم ما رسا عليهم، المسألة غير مفهومة ومعقدة، وتنتهى بالسؤال هل سيظل الفندق معهم إذا مرت الشهور الستة دون فعل شىء، أم سيتم التجديد والسؤال الأخير والأهم فى هذه المنظومة من نحاسب؟! الوزير السابق للسياحة هشام زعزوع والذى أتصلت به أطلب منه التحرى عمن يدخلون المزايدات والذى غير من شروط الدخول لمزاد فندق السلاملك بعدما كان شرط أن المتقدم يكون صاحب شركة فى السياحة الفندقية وسابقة أعمال لا تقل عن 15 عاماً إلى شروط أخرى تجعل أى شخص صاحب مال يدخل ومعه شركة إدارة لها سابقة أعمال؟.
ومن السبب فى عدم دفع الشقيقين مقاولى الأنفار اللذين رسا على شركتهما فندق السلاملك قيمة التعاقد الأولى هل هو خطأ موظف بشركة المنتزه أم بوزارة السياحة، وهل هو الخطأ مقصود أم غير مقصود؟ هذا إذا كان لنا الحق فى السؤال أم أننا مجرد كومبارس مشاهدين فى منظومة الدولة لا أكثر؟!
• رسالة مفتوحة لعصام الأمير: فين كلامك عن تطوير القنوات الإقليمية ولا خلاص بعد جلوسك بحكم المنصب بجوار الرئيس نش عايز حاجة من الدنيا ؟!
السيد المسئول الأول عن منظومة الإعلام بالمصادفة وبالكادر الوظيفى عصام الأمير الذى طالبته بالرد العدد قبل الماضى كالعادة المصرية العتيقة إذن من طين وأسلوب سيب الجرايد تقول اللى هى عايزاه، ما الذى نفذته من كلامك الكبير عن تطوير منظومة الإعلام والقنوات الإقليمية، وأسألك ما الذى تقدم أصلاً القنوات الإقليمية للناس؟ وتخدم من؟ اجيب عنك بالنيابة هى لا تخدم سوى الموظفين سواء مذيعات ومذيعين ومخرجين ومعدين أكل عيش يقلبوه وفى النهاية الدولة هى التى تتكبد ملايين الجنيهات إنفاق مرتبات وخلافه عليهم، هل المواطن فى الإسكندرية أو مطروح يستفيد أو حتى يشاهد شيئاً من الذى تقدمه أم أنه يشاهد القنوات الفضائية؟ هل تعبر هذه البرامج بطاقمها عن مشاكله وتعبر عنها؟.
أجيب مليون لا، هى تعبر عن مصلحة شخصية وعلاقات اجتماعية للمقدم والمعد مع مسئول المحافظة والدليل يا سيد عصام عندما كانت بالإسكندرية على سبيل المثال غارقة فى شبر ميه والناس ساخطة على المحافظ السابق طارق المهدى وكل الفضائيات كانت تنقل مشاكلهم ونبضهم كانت الأخت المذيعة المعجزة بتليفزيون الإسكندرية تقول إيه الكلام الهدام ده والراجل شغال والإسكندرية فل الفل وتمام التمام ده يا سيدى لأن مصلحتها مع المهدى الذى فوض لها ولرجل الأعمال رئيس لجنة تنمية الإسكندرية صلاحياته تبقى المصالح غالبة، ولأنك يا سيد عصام لن تتحرك لأنك صديق لهم بحكم لما كنت رئيس القناة الخامسة وكانوا ما زالوا أصدقاءك وصديقاتك واللى يقولوه لك هو الصح لأنك عايز كده فيستمر الوضع كما هو عليه من الهدر وتقليب العيش والمصالح والضيوف الذين يظهرون مقابل ما يدفعون والدليل اليومين دول مرشحى الشعب والمحليات اللى عايز يتلمع يدفع وفيه سمسار وفيه كل حاجة.
يا سيد عصام القناة الخامسة منظومة خارج الإعلام المصرى دولة مستقلة تديرها أشياء كثيرة وأنت عارف أم أن فتح هذا الملف ليس من أولوياتك؟ هو إنت عايز إيه تانى من الدنيا بعد ما جلست بحكم المنصب بجوار الرئيس السيسى كل شىء بعد ده مالوش لزمة لكن نسيت إن الكرسى مالوش أمان، وأخيراً هو ليه شروط عدم ظهور المذيعات الوزن الثقيل لا ينطبق على مذيعات القناة دى وهن أرطال مثلما طبقته مثلاً على يمنى حسن بالقناة الأولى وغيرها؟ مش قلت لك القناة دى دولة داخل دولة الإعلام، تقدر تسأل المذيعة المعجزة عن زيارات مرسى مطروح ، طبعاً الإجابة للتغطية لأن القناة بتغطى الإسكندرية والبحيرة ومطروح، طب اشمعنى فى وجود المحافظ الجديد والأخين “بس والخمس” آه يا بلد.
• بالصور .. نجوم السياسة والفن فى معرض “هى .. شكراً”
الفنان التشكيلى الدكتور حسن نوح قام بدعوة عدد كبير من السياسيين ونجوم الفن لحضور افتتاح معرضه “هى.. شكراً” فى مركز الهناجر داخل دار الأوبرا المصرية، شارك فى قص الشريط عمرو موسى مرشح الرئاسة الأسبق وأمين جامعة الدول العربية السابق، وكان من بين الحضور الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء الأسبق، والدكتور مصطفى الفقى وشاكر عبد الحميد وزير الثقافة الأسبق، وخالد زيادة سفير لبان، وليلى علوى، ويحيى الفخرانى وزوجته لميس جابر، وسميحة أيوب، وسهير المرشدى، وفادية عبد الغنى، ومنال سلامة، ومحمد الشقنقيرى، وخالد زكى، وحنان مطاوع، والمخرجان إنعام محمد على، ومجدى أبو عميره، والسيناريست كرم النجار، وهانى شنودة، ومصفف الشعر محمد الصغير، المعرض يضم 40 لوحة متباينة للمرأة المصرية.
• قرار محافظ الإسكندرية بعدم التعامل مع القرارات الحيوية ب “الواتس آب”
العدد الماضى نشرت حول طلب محافظ الإسكندرية للباعة الجائلين التعامل بالواتس آب وأنه يتعامل مع جميع أجهزة المحافظة بالواتس آب، وقد حدثت واقعة أن المسيرى ظهر فى تليفزيون الإسكندرية وصرح بأن الذى لن يعمل سوف “………” على الهوا، فشعر السكرتير المساعد للمحافظة أن الكلام له رغم عدم تصريح المسيرى لاسمه، فأرسل له على الواتس آب أنه سيطلب إلغاء انتدابه للإسكندرية لأنه يشعر أن الكلام له، فرد المسيرى على الواتس آب أنا لا أقصدك أنت ورغم كدا أنا قبل استقالتك، الدنيا قامت فصدر قرار البعض ينسبه لعادل لبيب والبعض الآخر لرئيس الوزراء بعدم التعامل بالواتس آب عند القرارات المهمة لا واتس ولا ميلات يدوى يداً بيد لكن السؤال هل هينفذ هانى المسيرى القرار ده، هو يعنى كان نفذ قرار أو تعليمات لبيب بعدم ظهور زوجته معه بعد كده أهه الست معاه فى كل مكان وآخره سفارة اليونان إيه الحلاوة دى.
يعنى كان لازم الرئيس يتدخل للست الغلبانة يا مسيرى عشان تتحرك..
والذى يؤكد أن المسيرى لا يعرف شيئاً عن الإسكندرية أنه تم تكليفه من مكتب الرئيس السيسى شخصياً بنقل سيدة مسنة اسمها “ليلى صالح” كانت تفترش الأرض بجوار المستشفى الأميرى بعد سقوط منزلها الذى ورثته عن أهلها ولم تجد لها مأوى سوي الشارع وتعيش على إعانات المارة بأن تنقل السيدة لدار مسنين على نفقة وزارة التضامن الاجتماعى، وهذا تم بعد أن أرسلت السيدة الصفحة الرئيسية على الفيس بوك للرئيس السيسى يعنى كان لازم الست ترسل للسيسى حتى يتحرك محافظ الواتس آب اللى بيتعامل بالتكنولوجيا، طب السيدة زوجته اللى من المفترض بتساعده ألم تر ذلك، هو ده المسيرى المستنير الذى فرضته الظروف علينا.
شهيرة النجار