- أول سيدة تقوم بزرع شجرة الأرز على طريقة الاحتفال بزوجات الرؤساء دبلوماسيا
- وبالصور : سوسن بدر كأنما قرصتها نحلة
- حضور الغائبة
- نادين شمس ليست مجرد رقم
- المنحوسة
- نهى العمروسى آخر زبائن تعاطى المخدرات
- المفقود
- البحث عن ضياء رشوان
شبق الشهرة يسيطر على لافتات وبانرات وملايين المرشحين فى انتخابات اسبورتينج
بالصور والأسرار والحكايات تجلى السيدة ماجدة الرومى
جاءت ماجدة الرومى للإسكندرية بعد غياب دام 14 عاماً، وعادت لكنها خلفت قيمة هامة نادرة هذه الأيام عند البعض ممن يتشدقون بحب الوطن، وهم فى الحقيقة يرقصون ويأكلون لحمه نيئاً باسم تجارة الوطنية، وكونوا ثروات طائلة لا حصر لها، ظهر عيال على الساحة فشلة ومتسلقون، وفجأة تحولوا لنجوم وطن ولهم كلمة فى إدارته وكونوا ثروات ولبسوا البدل بعد الهلاهيل وسددوا ديونهم.
أعرف على سبيل المثال كما أعرف خطوط يدى شابا منهم تحول حالياً لرئيس حزب كان عليه قضايا شيكات ونصب على الناس تتعدى 160 ألف جنيه فى عام 2000 وكان دائم التخفى والهرب خشية الدائنين ولا يزال الآن فى ذمته لى 500 جنيه سلف، هذا بخلاف طلبات تسديد ثمن ما كان يأكله فى المحلات، ولا أنسى إرساله لى أحدا من طرفه يستلف 100 جنيه أى والله مائة جنيه يمشى حاله ويشترى فول وطعمية، الآن أراه خطيباً مفوها ولا أعلم مصير القضايا والشيكات والنصب وإيه وإيه وكمان رئيس حزب على سن ورمح.
هؤلاء الراقصون على جثة الوطن، أما ماجدة الرومى المطربة اللبنانية فجاءت لتعطى للجميع درساً فى الوفاء للوطن جاءت وهى المطربة الأولى فى بلدها، سيبك من مغنيات الصدر والمؤخرة اللائى ظهرن فى السنوات الأخيرة لكن ماجدة الرومى تظل الأولى جاءت متبرعة بكامل أجرها لصالح صندوق الكوارث.
بدأت الحكاية عندما راسلت ماجدة الرومى الفنانة شريهان عبر الفيس بوك وقالت إنها تحن لمصر وتشتاق لها وترسل سلامها لكل من بها، ثم أعربت عن رغبتها بالتبرع بالغناء بالمجان فى مصر كجزء من رد الجميل، وتحولت الأمنية لحقيقة واشتركت وزارة السياحة والهيئة العامة للاستعلامات ومحافظة الاسكندرية التى أقيم الحفل على أرضها وقنصلية لبنان بالثغر وتحول الأمر لواقع، ولأن الست تبرعت بأجرها وستعود لمصر بعد آخر حفل أقيم فى مارينا منذ 13 عاماً، فكان لزاماً دفع تكاليف الفرقة الموسيقية المصاحبة وتكاليف السفر والإقامة بمصر وهذا ما حدث. بدأت الدعاية لها وأن التذاكر 200 و500 جنيه لكن فجأة قفزت ل 2000 و4000 وكمان غير موجودة، وتواصل بعض معجبى ماجدة بها عبر الفيس بوك وشكوا لها ارتفاع أسعار التذاكر وأبدت استياءها، ولأن السيدة هدى عبود التى كانت زمان فى ثمانينات القرن الماضى ملكة جمال مصر هى المسئولة عن تسويق وترتيب الحفل فقد فعلت ما فعلته ل “تشرق” السوق وفى النهاية الست بتشتغل بأجر وعايزة حقها وهذا أكل عيشها، ومعروفة بتنظيم الحفلات داخل الفنادق حتى تبدو كحفل عشاء لا تدفع عليه ضرائب ولا خلافه وتعرف زبونها جيداً حيث غالبية الصفوة من رجال وسيدات المجتمع نمرهم عندها ولها قدرة على التسويق وتعرف الزبون الذى يريد سماع أغانى قديمة أو سهرة موسيقية بالشرب، المهم السيدة هدى عبود هدأت الأمور بعد وصولها للميديا، وجاءت ماجدة الرومى للإسكندرية.
• المحافظ بم يجلس بجوار ماجدة .. ليه؟
أقيم موتمر صحفى لماجدة الرومى بالفورسيزونز إسكندرية حضره القنصل والمحافظ الذى طلب منه أن يجلس على المنصة فرفض ولا يدرى أحد السبب لكنى تقريباً أشتم رائحة أنه قرأ النقد وأحد مسئولى الحكومة تحدث معه فيما كتبته منذ عددين أنه دائم الحضور لحفلات وندوات الفنانين والفنانات حتى الدرجة الرابعة وجاء الحفل وحضر عدد كبير من الشخصيات المعروفة بالاسكندرية والقاهرة وتمام التمام، لكن فى اليوم التالى يعنى الجمعة أصرت ماجدة الرومى على زيارة قبر أستاذها يوسف شاهين بمقابر الشاطبى، حيث إن ليوسف شاهين أيادى بيضاء عليها منذ إعطائها البطولة المطلقة فى فيلم “عودة الأبن الضال” مع هشام سليم الشاب وقتها ومحمود المليجى وشكرى سرحان وهدى سلطان والذى فرق مع تاريخ الشابة ماجدة الرومى وقتها والتى كان يتم مقارنة صوتها بصوت فيروز والنتيجة لم تكن فى صالحها وقتها، وظهرت ماجدة صوتاً فى آخر أفلام يوسف شاهين التى أخرجها وحده وغنت أغنية “آدم وحنان” بطولة نبيلة عبيد ومحمود حميدة وحنان ترك وهانى سلامة التى ظهر فيها حمدين صباحى مرشح الرئاسة كومبارس فى دور رئيس تحرير مناهض لسياسات رجال الأعمال!!
توجهت بعدها الرومى لحدائق قصر المنتزه تزرع شجرة أرز هناك وهذا البروتوكول الذى أصطحبها فيه المسئولون بالثغر لم يحدث منذ ما قبل ثورة يناير فى مصر عندما كانت تصطحب سوزان مبارك زوجات رؤساء الدول والشخصيات العالمية مثل الراحلة ديانا فى زيارات رسمية وزرع شجرة يعنى ماجدة الرومى عوملت كزوجات رؤساء الدول، وهذا أقل تقدير لها فهى سيدة محترمة.
• الرومى تركت علامات الزمن تظهر عليها فزادتها وقاراً واحتراماً
ونبتعد عن الحفل وكل شىء فحفل ماجدة الرومى لم يكن يحتاج لتسويق فالسيدة لم تزر مصر منذ سنوات، ثانيا: ذات شعبية عريضة، ثالثا: الوضع والمناخ يحتاج لمثل هذه النوعية من الحفلات، رابعاً: إقبال الرومى وتبرعها لمصر زاد من حماس الجيل الجديد الذى كان طفلاً حتى آخر حفل لها فكسبت جمهوراً وشعبية جديدة، ماجدة ظهرت بوجه ملائكى تركت علامات الزمن تظهر وتلعب على رقبتها وذقنها ولم تتدخل فيها مثلما تفعل الآخريات فزادتها وقاراً واحتراماً، لم تلعب فى الزمن مثلما تلعب صغيرات السن فأصبحت كالمومياوات لتعطى درساً جديداً لكل من على الساحة أن الفن ليس بالشكل والصدر والمؤخرة الفن بالفن وللفن.
وبالصور : سوسن بدر كأنما قرصتها نحلة
توقفت فى الصور التى وصلتنى لبروم المسلسل الجديد الذى سيذاع فى رمضان المقبل ، واسمه “السبع وصايا” لذات طاقم عمل مسلسل “نيران صديقة” المؤلف محمد أمين والمخرج خالد مرعى وبعض أبطال العمل السابق رانيا يوسف تقريباً فقط هى والمتألق صبرى فواز، عند شكل الفنانة سوسن بدر المشاركة فى العمل.
شكلها بعد جراحات التجميل التى أجرتها فى وجهها تشعرك أن نحلة قرصتها فى وجهها فصار متورماً فهى حتى فى شبابها لم يكن وجهها بهذا الامتلاء ولا هذه الخدود والمعروف أنه مع تقدم عمر الإنسان ينخفض امتلاء الوجه، سوسن بقا تعاكس حركة الزمن، تماماً مثل صفية العمرى التى تبدو بعد جراحات التجميل كأنها من جيل فاطمة رشدى حتى يشعر المرء أن لبنى عبد العزيز ومديحة يسرى أكبر واحدة فى هذا الجيل متعها الله بالصحة تبدو أصغر منها سناً، حتى قبلت العمرى بدور أم محمود حميدة فى فيلم “وتلك الأيام” وأقتنعنا شكلاً أنها أمه، ذات الأمر للست سوسن بدر.. يا سادة أرحموا أنفسكم وارحموا الزمن وارحمونا ذات لحظة ينقلب السحر على الساحر كيف يقتنع المشاهد بأم تعتقد أنها تبدو فى الثلاثين وهى أصلاً شكلها يعطى السبعين، إنها أم لفتاة فى العشرين نحن غير مقتنعين لأن الشكل على الشاشة يشعرنا أن الأم هى الجدة، لكن العيب ليس فيهن العيب فى المخرجين والمنتجين، وعلى العموم الأساس هو الذاكرة والحفظ فطالما لسه بيحفظوا يا رب لو قاموا بدور العيل فى بطن أمه إحنا مالنا!
حضور الغائبة نادين شمس ليست مجرد رقم
رأيتها مرة واحدة مصادفة فى منتصف التسعينيات جمعنا أسانسير مؤسسة روز اليوسف سألأت من هذه الصغيرة فقالوا التى تكتب مع الأستاذ عادل حمودة الذى كان يتولى روز اليوسف فى عصرها الذهبى وقتها بالفن، وكانت وقتها ما زالت بالجامعة لم تنته من دراستها بعد، وبعد عدة سنوات أقدم الفنان محمود حميدة على إصدار مطبوعة سينمائية متخصصة أسمها “الفن السابع” من شدة حبه فى المهنة أسند لها دوراً هاماً بها ولما سألته وقتها قال هى فتاة موهوبة جداً رغم صغر سنها ومرت الأيام أتابع أنها تركت العمل بالصحافة وتفرغت للكتابة الدرامية آخر ما شاركت فيه كان ورشة عمل كتابة مسلسل “موجة حارة” للمؤلف الراحل أسامة أنور عكاشة الذى عرض فى رمضان الماضى.
ماتت نادين شمس نتيجة خطأ طبيبين قررا أن تكون بالنسبة لهما رقم واحد من الوفيات وواحدة تموت ولا حد يحدث له شىء، لكن تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن رفض أهلها الاعتراف بالتقرير المزور الذى يبرىء ذمتهما ويجعلهما كما هما هى دى مصر يا نادين استريحى فى قبرك ويارب ما يضعش حقك والناس ما تنساش!
المنحوسة نهى العمروسى آخر زبائن تعاطى المخدرات
مسألة ضبط الممثلة نهى العمروسى فى جاليرى بالزمالك وهى تتعاطى المخدرات ليست بالمسألة التى تقلب الدنيا هكذا، فالوسط الفنى فيه أكثر من هذا بكثير ونهى العمروسى التى تنتمى لجيل الثمانينيات وظهرت مع زوجها سامح كريم ورحل بالكانسر وهو فى ريعان شبابه ما هى إلا ممثلة لم تجد النجاح التى كانت تتمناه.
كانت تظهر مع الفنانين والفنانات بميادين مصر منذ ثورة يناير وترفع أصابعها وتمسك بعلم مصر وهذا حقها فهى فى النهاية مواطنة مصرية ولها حق التعبير وإيجاد مكان لها وسط زملائها، وحاولت الدخول فى مود الكتابة فكتبت فيلم “سحر العيون” الذى جسدته نيللى كريم والمرحوم عامر منيب، هى فى النهاية كانت مشروع فنانة موهوبة لكنها أضاعت نفسها، والسؤال الآن من هما الفنانتان اللتان كانتا معها ولم يقبض عليهما الضابط وتركوهما بينما قبضوا على نهى العمروسى وهذا ما سيتم تقديم بلاغ للنائب العام بشأنه كما قال محامى العمروسى، نهى ليست أول الفنانات ولن تكون آخرهن فهذا الوسط مثله مثل أى مجال فى مصر فيه الصالح والطالح.
المفقود البحث عن ضياء رشوان
كتبت العدد الماضى أناشد السيد نقيب الصحفيين ضياء رشوان أن يتدخل لإنهاء مهزلة جائزة نقابة الصحفيين الفرعية بالإسكندرية والمقدمة من مجموعة من شركات يونيليفر التى يشارك فى ملكيتها الوزير الهارب رشيد محمد رشيد وأصحابها هم أسرته وعلى رأسهم شقيقته حسنة رشيد، وهى وسيلة رخيصة لاختراق نقابة الصحفيين وطالبته بإيقاف هذه الجائزة التى ما هى إلا غسيل سمعة فج وواضح لكن يبدو أن هناك مسئوليات لدى السيد النقيب تعيق اهتمامه بهذه القضية خاصة بعدما قال إنه لن يترشح مرة أخرى كرئيس للنقابة وطبعاً معه الحق كل الحق فهو لم يعد بحاجة لأن يحمل لقب نقيب صحفيى مصر بعدما شارك فى اللجنة التاريخية لتعديل دستور مصر وكتب اسمه بحروف من ذهب كممثل للجماعة الصحفية باعتباره نقيب تلك الفترة، ويكفيه تقديمه برنامجه ويبدو أن هذا هو اهتمامه الأول فى الفترة المتبقية له فى النقابة واللى زعلان يشرب من البحر.. يبدو أن هذا هو شعار هذه الفترة المتبقية له بالنقابة.
فجرك يا مصر…..
شبق الشهرة يسيطر على لافتات وبانرات وملايين المرشحين فى انتخابات اسبورتينج
غداَ ونحن بالسوق انتخابات نادى الإيليت أو الصفوة بالإسكندرية اسبورتينج العريق، يتنافس ثلاثة على رئاسة مجلس الإدارة وكذلك على الوكالة وعلى أمانة الصندوق وعلى العضوية، أتوقف أو على الأقل ألخص الأمر فى عدة ملاحظات.
الأولى أن الغالبية من المرشحين على جميع المناصب كأنما قرروا فيما بينهم ما عدا مرشح واحد أعلن قائمته أن يكون لهم سيم معين فى القوائم أستطيع تلخيصها فى التصوير بكادر مذيعى المحطات الفضائية فبعض المرشحين اتخذ كادر تصوير مذيعى قناة النهار وهم يضعون أيديهم على بعضها، والجزء الآخر اتخذ كادر مذيعى إم بى سى بوضع يده فى جيب بنطلونه، والبعض الآخر تنويعات من C.B.C على الحياة لكن فى النهاية تجد كمية اللافتات التى تملأ الاسكندرية والبانرات بشكل لم يحدث من قبل يؤكد أن كمية الأموال التى تنفق وانفقت لم تنفق لو كان المرشح نازل انتخابات الشعب أو الشورى ولا عجب فى الأمر فغالبية النازلين عدد من رجال الأعمال وأصحاب المصانع وشركات المقاولات وتوكيلات المنتجات وأنساب وأصهار أباطرة المال بالثغر.
لذا فإن الفائدة من دفع الأموال الطائلة التى تغرق كل شوارع المدينة وعماراتها ومحلاتها وكافيهاتها لا غرابة من مصدره ثم إن بعضهم يعرف جيداً أنه لن يفوز لكن نشر صوره بهذه الكميات والأحجام ما هى إلا فرشة للقادم الانتخابات القادمة بالنادى أو شعب أو شورى لن يخسر فى شىء ثم إن شبق الشهرة ووضع الصور بهذه الكميات والأحجام يؤكد أنهم يرغبون أن تلتصق صورهم فى أذهان الناس وتعرف أشكالهم، وبعضهم ينشر صوره فخلفه حملة منظمة لغسيل سمعة عائلته المتاجرة بكل شىء والسمسرة وغسيل الأموال والمرتبطة بالأنظمة السابقة وطنى وإخوان وحالى ومعروف كره الناس الشديد لها رغم القبلات والأحضان فاللى فى القلب فى القلب، وسبحان الله تجد الصور تعبر عن أصحابها فواحد خارج من شكله غضب ربنا، والآخر الهدوء والأدب والآخر الرغبة فى السلطة والشهرة والنفوذ.
كادر حسنى مبارك
الشخص الوحيد الذى اتخذ كادر الرئيس السابق محمد حسنى مبارك أثناء انتخابات 2005 للرئاسة هو أحد مرشحى الوكالة أحد أعضاء مجلس إدارة الغرفة التجارية وينفق بشكل غريب على دعايته وتكتلاته وجلوسه بالتمكن الذى كان يجلس به مبارك فى الصورة يجعل المرء يردد إن الملك إلا لله.
مرشحو الرئاسة الثلاثة
ومرشحو الرئاسة الثلاثة الأول علاء زهران الابن الأكبر للمرحوم محمد زهران صاحب شركات سويزا وزهران والذى كاد أن يفوز فى الانتخابات السابقة لولا فارق أصوات لم يتعد ال 700 صوت لصالح المرشح والرئيس السابق للنادى تجعل كفته راجحة وإن كنت أظن أن الغالبية تظهر له خلاف ما تبطن الأمور نفسية وتكتلات ومصالح ويعنيها ألا ينجح حتى تسير مراكبها التى تغرق فى العسل لها داخل النادى، أما الثانى فهو عبد الحميد بدوى صنيعة عدد كبير من مسئولى مجلس إدارة النادى السابق والذى يعنيهم بالمقام الأول أن يظل نفوذهم قائماً بالنادى ونجاحه يضمن لهم نفوذهم بالنادى وحماية لشياء كثيرة ويتم تهيأته منذ نجاح الرئيس السابق للنادى منذ عامين، أما الثالث فهو اللواء أحمد عبد الفتاح ضابط أمن الدولة السابق فى عصرها أيام حبيب العادلى وحسن عبد الرحمن.. فى النهاية لا يعرف أحد توقعاً للعبة الصندوق ما بين الثلاثة ربما تحدث مفاجأت تقلب الموازين لكن نجاح بعض من أعضاء مجلس الإدارة تحت وفوق السن وأمانة الصندوق والوكالة لأسماء معينة ونجاح رئيس باسم معين ولا أريد أن أسمى أسماء يجعل مجلس إدارة نادى سبورتينج القادم، إما كأنما شيئاً لم يحدث فقط تغير أسماء والنظام هو هو أو أن تكون حرب بين الجميع لاختلاف المدارس رئيس مختلف وبعض الأعضاء صنيعة مدرسة واحدة، لكن فى النهاية لعبة المال وتكتلات رجال الأعمال والعائلات والمصالح تتحكم فى انتخابات الغد بقوة شديدة عن سابق عهدها فبعض الأبناء نزلوا لأن أباءهم لن يستطيعوا النزول لأسباب قانونية أو كره الناس لهم والبعض الآخر أنزل ابنه لأنه رسب قبلاً فى انتخابات ذات النادى، وآخر نزل ابنه لأنه يظن أن على رأسه ريشة، والبعض نزل لإيجاد مكان تحت بؤرة الضوء وتمهيد لانتخابات قادمة رئاسة غرفة أو شعب أو شورى، أما من سيخدم النادى فهذا فى علم الغيب وربنا يولى من يخدم لمصلحة النادى وليس لمصلحة مجموعة معينة.
شهيرة النجار