• بالصور : دلع الحريم تحت أقدام راغب علامة فى حفل الكريسماس
• هوانم المجتمع نسوا البرستيج من أجل عيون راغب.. وممثلات مغمورات ذهبن للبحث عن فرص
1- أكل وشرب ورقص على صوت راغب
2- السيدات والهجوم على راغب بشكل مهين .. هو فين البرستيج يا جماعة
النصب باسم أحمد زويل
- مدير أعمال سابق له يتكلم فى هواتفه ب 33 ألف جنيه
- ذهب وغير الخطوط لاسمه بعد المحضر
الجميلة والوحش
• قصة الغرام السرى بين الممثلة ورجل الإخوان القوى فى منتجع بودروم
أنوثتها الصناعية الطاغية وحركات الدلال التى لا ترى إلا فى أفلام الإغراء أو داخل حجرات النوم بين الحبيبين والتى تطلقها عبر الشاشات لكل من يراها.
الجسد المنحوت بعناية ليس من حرمان الطعام أو طبيعة ولدت بها وإنما مهارة جراح التجميل تجعل كل رجل مهما كانت درجة إيمانه يشتهيها، والشعر الخارج من تحت يد أشهر كوافير فى بيروت وأجزاء الشعر المكملة لثقله وطوله وربما الحواجب حولت الباقيات لصالونات التجميل لتقليدها موضة لم لا وهى التى أصبحت فى أقل من أربعة أيام صورها بالمايو فى كل مكان وتصبح حلم كل الشباب والرجال.
تفتح الفضائيات فتراها تطل عليك تارة بشورت هوت وجزء علوى على الصدر ووسطها عار وبقية صدرها أوكازيون، وتارة تجدها ترتدى تايجر مقطع مثل ملابس طرزان على الفخذ فتشعر أن هذه الملابس التى جرحت الشاشة ليست ملابس حتى راقصة فالراقصات لديهن اشتراطات على ملابسهن فما بالنا بها فكل ما فيها صنع تقاليد جديدة تحاول فرضها على الجميع لتنجح فى ذلك.
ولكن لكل نجاح سرا وأيادى تدفع للأمام من خلف الستار، السر أن أحد ممن وقعت عيونهم عليها سقط فى غرامها من أول نظرة، شاهد لها صورة ضخمة بالنيون فى أحد شوارع القاهرة وهو داخل سيارته سأل من هذه وقبل أن يجيب كانت بياناتها وهاتفها معه، معه الحق فالرجل قضى غالبية عمره داخل أسوار السجون، وارتدى مسوح الإيمان وسبحة الصلاة لا تفارق يده والصلاة والسلام على رسول الله وسيلته لتأكيد تقربه من الله ، امتلك المال والشهرة والسلطة والسلطان وأصبح فى عهد مرسى رئيس مصر السابق إن جاز التعبير الحاكم الخلفى الفعلى للبلاد.
كل الأطياف المالية والسياسية تطلب وده ، فوده يفتح الأبواب المغلقة، ملامحه الاباجهلية كما رسمت السينما المصرية صورة أبو جهل جعلت نفور الناس من الإخوان يتجسد على وجهه ومقولة إن الله إذا أحب عبداً دعا فى الملائكة يا ملائكتى إنى أحب فلان فأحبوه فتنادى الملائكة يا أهل الأرض إن الله يحب فلاناً فأحبوه لم تنطبق عليه، ومع سيطرة رائحة الدماء والانتقام فيه كان يجد راحته بين أحضانها، هى بالنسبة له أمرأة شهية، ملك يمين ربما جارية يجوز يعطيها المقابل بطريقتها التى تريدها ملابس ومجوهرات وتوصيات عند أصحاب الفضائيات – ربما – لكن هل كانا يتقابلان فى أرض مصر العامرة بالطبع لا هناك فى بلاد الأمان الدينى والسياسى لديه وبلاد الشوبنج والفساتين فى تركيا حيث لا عيون تتلصص، ولا أحد يسأل لماذا هو هناك ولا هى هناك تصطحب مغنية من ملتها وجنسيتها وبشرتها تقترب من لونها إلى هناك حيث التمويه وهو يغوص فى غياهب عيونها وينهل مما قد حرم منه لسنين ولا يستطيع حتى أن يفعله فى العلن ويتزوج فقاموس الجماعة يفضل أن يكون رجل الجماعة وفياً لزوجة واحدة وهم يفخرون بذلك وإن حدث وفعلها أحدهم فعليه أن يفعلها سراً وعرفياً وأن يتخلص من بقايا الزواج دون ضجيج بل يساعدونه على ذلك لا أعرف ولا أستطيع التكهن ما هو أكبر التبرير أن فنى ويفنى وسيفنى حياته فى خدمة الجماعة ويستثمر أموالها ويفكر ويسافر ويسجن ويعقد الصفقات فهل حرام أن يخفف عن نفسه بتفاحة تزيل عطش السنين العجاف وهم الحياة فإذا ربما لا تأتى ولا تتاح له تناول التفاحة مرة أخرى، ولكن على التفاحة أو ثمرة المانجو التى تفوح رائحتها فتثير اللعاب مع أن تناولها مضر صحياً له ولصحته السيئة ولكن لا ضير عليها أن تعرف أن للقرب وللعبة شروطها السرية والكتمان وإلا سيجدون خبر لها منشورا ملحقا بصورة وهى تلقى حنفها بأى طريقة أو بصاعق كهربائى مثل صديق قديم لها.
هى لا تحتاج إلى من يعرفها شروط اللعبة فهى تجيدها لتحصل على ما تريده الكتمان والاستعباط ولا دخل لها بالسياسة ورجالها وإن جاء اسمه أمامها ولو مصادفة فلا تعليق وحقاً نجحت فى ذلك، ومن وقت لآخر كان يؤنبه الضمير فهو رجل دين، على أى حال ربما الاستغفار الآن الذى يستغفره إن كان يستغفر وقبله الله سيمحو خطاياه لكن أليست أطيافها الشهية البهية وأنوثتها وصوتها يفقدهم داخل عتمة السجن الآن وذكريات البسفور ومنتجع “بودروم” تعوضه عن الحرمان!
أما هى فقد سكنت فى مكانها واحتلت ما أرادت احتلاله وتبنى لنفسها مملكة جديدة وسط ممالك خريجات لبنان بعدما أحاط بها النحس سنين طويلة فجاء لها كارت الاعجاب الذى حقق أحلامها فجأة بالمصادفة لتقول للنحس باى باى لتحكم مصر من خلف الستار غضبها كفيل بمحو حياة ورضاها يفتح جنان السماء على الأرض وكله من خلف الستار.
لكن هل انتهت حياتها عند هذا الحد؟ مؤكد أنه سؤال هزلى فمثل هؤلاء أعمارهن طويلة حسب درجة اهتمامهن وذهابهن لجراحى التجميل وطالما هناك مع يلمع ويبرز فلا توجد مشكلة بل هى مرحلة وسلمة وانتهت وعليها أن تنظر للقادم وهذا ما تفعله على أرض صلبة، حافظت على سر رجلها فربما يكون خير معين لها وهو داخل الأسوار فقوتها من قوته والقوة تحتاج ليد تبطش وعين تحرس وقل يفكر وينفذ ويخطط حتى خارج الأسوار.
هى اعتقدت أن الطائرة الخاصة التى كانت تقلها حيث تلتقى المحب المجنون والأماكن الخاصة عند “حضرة أفندم” ستجعل السر فى بئر لكن دائماً الروائح النتنة تشمها الأنوف ولو على بعد ملايين الأميال !! مثلما فضح الله أمر ما كان يحدث داخل الخيام فى حصار رابعة ونكاح المجاهدين والرجل الذى فضحته زوجته وأنه كان يقدمها للإخوة لأنه جهاد وكذا وكذا إذا صاحب أو بطل قصتنا لا يحتاج لمبرر فالضرورات تبيح المحظورات وهذه الفئة لديها مائة سبب وسبب لكن حواء دائماً ما تخرج آدم من الجنة ويبدو أن لعنة حوائه حلت عليه وحرمته سلطانه وأعادته من حيث عاد مرة أخرى.
• بالصور : دلع الحريم تحت أقدام راغب علامة فى حفل الكريسماس
هوانم المجتمع نسوا البرستيج من أجل عيون راغب.. وممثلات مغمورات ذهبن للبحث عن فرص
بداية أنا لست ضد الاحتفالات والفرح والانبساط فمن لا يحب الافراح والفرفشة، لكن لكل شىء ميعاد وتوقيت يعنى عندنا فى العادات المصرية إذا كان متوفى فى الشارع الذى تسكن فيه فإن الجيران من أصحاب الفرح إما أن يؤجلوه أو لا يعلنوا عن فرحهم بالزغاريد والغناء ويطلق عليه فرح كتيمى، أما إذا كان المتوفى من أهل أصحاب الفرح فإن الفرح يؤجل لأجل وأعتقد أن مثل هذه الأشياء الجميلة من احترام المشاعر كانت زمان، الناس تبدلت وهو الاحساس الذى انتابنى عندما شاهدت صور حفل الكريسماس الذى أقامه رءوف صبحى صاحب “الروف” مساء الثلاثاء الماضى بعد حادث المنصورة الأليم الذى هز العالم وليس مصر فقط.
رءوف صبحى كان يقيم حفلاً للكريسماس كل عام، وتوقف منذ أربع سنوات، حيث كان آخر حفل أقامه قبل ثورة يناير فى فيرمونت هليوبوليس وأحياه راغب علامة ودينا، واشترى التذاكر نجوم مصر كلها من كريمة أهل السهر ومرت الأيام وكان يفكر فى إقامة حفل رأس السنة بعد الثورة لكن بالطبع لم تكن الظروف مواتية وظل يؤجل حفل الكريسماس حتى استعاض عنه بافتتاح مكان للسهر اسمه “الروف” ذلك المكان الذى نشرت صوره قبل عام لفنانات وناس من المجتمع.
كان رءوف يقيم حفله هذا كل عام فى يوم 26 ديسمبر، هذا العام عمل إيه؟
استأجر قاعة بالجى دابليو ماريوت وتعاقد كعادته مع راغب علامة ودينا وبنت عراقية تنتمى لفئة الراقصات أكثر من المغنيات لكن أهى بتعمل جو.
1- أكل وشرب ورقص على صوت راغب
راغب علامة كان مصاباً بنزلة برد يومها وكان يمكن أن يعتذر عن الحفل ولكن راغب علامة بيزنس مان ويتبع المثل الأجنبى الذى يقول “الشو يجب أن يستمر” فأتذكر ولا أنسى ذلك أثناء حرب لبنان فى 2006 وكان كل لبنان فى حالة حداد على ما حدث وجاء بعض الفنانين اللبنانيين لمصر وقام بعضهم بايقاف أمالهم بمصر بينما البعض الآخر كتيمى كان يقيم الحفلات والرقص والزمر فى الأندية والفنادق وكان على رأسهم نيكول سابا وراغب علامة وقد نشرت صوره السرية وقتها تحت عنوان راغب يغنى على حرب بلاده بطريقته.
2- السيدات والهجوم على راغب بشكل مهين .. هو فين البرستيج يا جماعة
ما أذهلنى .. لكن قلت يا بنت وانتى مالك ، بعض السيدات والمفترض من عائلات كبرى دى تجرى على راغب وإيه لا أريد أن أكمل والأخرى تصعد على المسرح وتخلع البالطوا وفستانها اللى هو بلوزة أصلاً فى الطول ورقص إيه وأخرى تجلس مثلاً والدها كان أمين الحزب الوطنى الأسبق وشقيقها عضو مجلس الشعب الأسبق الذى صدر له قرار ببطلان الانتخابات فى دائرته.. وهى عندها بنت كبيرة فى السنة النهائية بالجامعة الأمريكية.
أيضاً لن أحدثكم عن الممثلات الناشئات اللائى حضرن الحفل ، شوفوا الصور والحركات واللبس أفضل حتى تتعجب أن لبس المغنية أصعب من بدلة الرقص والراقصة لبست فستان حاجة منتهى !! وأكرر أنا لست ضد الانبساط ربنا يجعل أيامنا سعادة لكن لكل مقام مقال.
فجرك يا مصر ….
النصب باسم أحمد زويل
مدير أعمال سابق له يتكلم فى هواتفه ب 33 ألف جنيه
تعرفت بالدكتور أحمد زويل فور فوزه بجائزة نوبل فى أوائل عام 2000 وكان حديث العالم وليس مصر وحدها، وقتها كان يفضل النزول بفندق السلاملك الشهير وكان يلتف حوله كل فنانى وفنانات مصر ورجال مالها ومشاهيرها ، والبعض كان يدعى أنه ابن خاله وبنت عمته وأشياء كثيرة، كان يصطحب الدكتور زويل معه أينما حل وقتها شاباً ممتلئاً يرتدى نظارة كان يقدمه الدكتور على أنه مدير أعماله تعرف به فى أمريكا، مدير الأعمال هذا كان عندما يجد الدكتور زويل معجباً شخصياً بشخص ما وأنه سيكون محور اهتمامه يبدأ فى حياكة قصص وهمية عن ذلك الشخص تجعل صاحب نوبل يغلق هاتفه فى وجه ذلك الشخص وإن قابله وإن حتى مصادفة يدير ظهره له فقد كان بارعاً فى ذلك ومرت الأيام والسنون وفجأة منذ تسعة أو ثمانية أعوام تقريباً أصبح المتحدث الرسمى باسم الدكتور زويل هو الإعلامى الزميل أحمد المسلمانى الذى وجد فيه زويل ضالته، مثقف محبوب، غير متطفل لا يستخدم اسمه مثل البعض الآخر لا يعيب فى أحد، يستمع أكثر مما يتكلم وصارت الصداقة المتينة جيلا من السنون والود والمواقف الإنسانية وأصدقاء ومحبو زويل هم أصدقاء المسلمانى.
وبعد ثورة يناير تردد اسم زويل ليكون مرشحاً لرئاسة الجمهورية، لكن القانون المصرى يمنع حاملى الجنسية المزدوجة من الترشح، والرجل ذاته كان رافضاً فكرة أن يكون رئيساً للجمهورية فهو يردد أنا رجل علم ومعامل وأبحاث فقط لا غير.
ومرت الأيام ومرض زويل وأجريت له جراحة فى الظهر بعد إصابته بالمرض اللعين منذ عدة أشهر وهو حالياً يتعافى بل ويستعد للعودة إلى مصر فى الأيام القليلة المقبلة.
لكن جاءت مفاجأة غير سارة أغضبته ولم يكن يعلم أن الماضى يطل برأسه عليه، حيث أخبرته شركة اتصالات أن عليه مبلغ “33 ألف جنيه” مكالمات لم يتم سدادها مستحقات عن شهور وسنوات والشركة كانت تجد غضاضه فى قطع الاتصالات لأنه اسم الدكتور زويل لكن مع تراكم المبلغ وجدت أن تتحرك ، تم الاتصال بالرقمين فرد على الجانب الآخر أنا مدير أعمال ومكتب الدكتور أحمد زويل إذاً الأرقام ما زالت مع زويل، علم المسئولون بالدولة فتم الاتصال بمدير مكتب الدكتور زويل الحقيقى بالقاهرة السيد حسام أبو طالب الذى توجه لقسم تليفونات وسط رمسيس وتم تحرير محضر 6 أحوال يوم الخميس الماضى 26 ديسمبر الماضى مع المحامية نورهان عبد الرحمن عبده وكيلاً عن مدير أعمال الدكتور زويل وأكد أن زويل ليس له علاقة بالخطين لا من قريب ولا من بعيد وبالفعل تم عمل اتصال داخل القسم بالرقمين فرد المدعو مدير أعماله السابق وقال إنه فى تلك اللحظات بشرم الشيخ وأنه بالفعل يستخدم تلك الخطوط وكانت شركة المحمول قد أرسلتهما هدية للدكتور زويل منذ سنوات، وزويل لا يعلم عنهما شيئاً لأنه كان مسافراً فاستخدمها يعنى الدكتور زويل لا يعرف عنها شيئاً ومبلغ ال 33 ألفاً مكالمات التى هى ثروة .. من سيدفعها؟
ذهب وغير الخطوط لاسمه بعد المحضر
الذى حدث أن المدير السابق لأعمال زويل بعد مكالمة مساعد أول وزير الداخلية له أرسل محاميه يوم السبت الماضى وقام بتغيير الخطين لاسمه هو حتى تسقط القضية لكن يبقى سؤال الواقعة حدثت وزويل لم يكن يعلم عن الخطين شيئاً وشخص آخر استخدمهما باسمه ولولا العناية الإلهية لكانت فضيحة مدوية للرجل وهو ليس له فيها ناقة ولا جمل سوى أن غيره استخدم أشياء تخصه دون علمه فهل قانوناً ليس له عقاب؟!
من جانبه عرف الدكتور زويل وغضب بشدة وطالب باتخاذ جميع الإجراءات الكاملة لكن بتغيير الأرقام لاسم المستخدم الأصلى للرقمين اعتقد أن الأمور سقطت ، والسؤال لماذا يستخدم هذا الرجل اسم العلامة زويل فى أحاديثه ويقدم نفسه حسبما وصل لمسامع الدكتور زويل أنه مدير أعماله لماذا ؟!
شهيرة النجار