في ظل الزحام الشديد يضطر المواطن لاستخدام التاكسي
ساعتها عليه ان يتحمل تبعة قراره من استغلال وابتزاز
سائقي التاكسيات أصبحوا تقريباً بعد كل التجارب بلطجة وابتزاز شديد في ظل غياب المراقبة وعدم الاكتراث بأي رادع قانوني
إذا ركبت عليك ان تعلم أنك ستدخل تجربة مريرة تنتهي بارتفاع ضغط الدم
ولولا الانشغال لكانت كل تجربة منتهية بمحضر في قسم البوليس
لكنهم محصنين بأساليب البلطجة والتجاوز
وطلب أجرة يضعها كل سائق حسب هواه
والزبون اللي معاه
ومع ارتفاع أسعار البنزين وكافة شيء تجد الحجة جاهزة
ناهيك عن سماع وصلة كلام عن الحكومة من عينة هي جت علينا
ما احنا برضه عايزين نعيش
وكل حاجة غليت
مع انهم بيمولوا اما غاز أو بنزين 80
خد كلام صعب يعب تكراره هنا
وعدم اكتراث
وتسمع كلام من عينة احنا بنروح نجدد بنلاقي الافات مطلوبة منا هنجيب من اين
؟!!
ناهيك ان الغالبية تشبه ان لم يكن بلطجية
وكأنهم متناولين حاجة تجعل الجرأة في الاستغلال شيء يفوق العقل
سيادة المحافظ
من فضلك حملة انضباط الناس مش متحملة
سيادة المحافظ
التاكسي الأصفر كان أحد علامات السياحة والجمال ورمز يستقبل الغريب قبل ابن البلد زمان
وحتي لما نوقف تاكسي ياريت بنلاقيه بحالة سليمة أو نظيف
عبارة عن قطعه خردة ماشية في الشارع
وعبارات بتدفع كام في اوبر؟!
يقارنوا أنفسهم بوسيلة أيضاً أصبحت قنبلة
موقوتة
تطلب من الابليكشن سيارة
تجد بعد دقائق اعتذار
وتحويل لاخر
ومن آخر لاخر وفي النهاية مفيش طلب
ولو كلمته يسأل رايح فين وبعدها يكنسل ويحملك اجرة الرفض
ومع أول استخدام نجد غرامة من الابلكيشن عليك
شهيرة النجار