مصر أصل السينما والدراما فى الوطن العربى ويحتاج إنتاج اى عمل تاريخي كبير لإمكانات كبيرة قد لا يفكر فيها البعض وبنظرة على تترات مسلسل الحشاشين يجد أحد البنود هو الخيول بالطبع، فأحداث العمل تدور فى القرن الخامس هجرى يعنى من أوله لآخره خيول فى خيول فى خيول.
لمحت فى تترات النهاية إسم م إبراهيم عوض الله من نادى Polo team Piramide
عضو مجلس إدارة الاتحاد المصرى للبولو الذى تأسس سنة ١٩٨٠ وكابتن طارق نصار وأكيد حتكون مشاركتهم فى مثل هذا العمل لتمارين فروسية.
كما لمحت إسم “مزرعة أحمد السقا”.
ومن المعروف عن الفنان أحمد السقا عشقه الكبير للخيول فهو يمتلك مزرعة خيول عربية أصيلة فى نزلة السمان وكما صرح فى لقاءات يعتبرها كنزه الحقيقى.
وكثيراً ما نجده على مواقع التواصل الإجتماعي يشارك جمهوره بأخبار الخيول بصفته مربى ومحب لها وليس كممثل فمثلاً كتب هاشتاج “أنقذوا محطة الزهراء للخيل” الذى تصدر قائمة الأكثر تداولاً على تويتر حينها، وذلك بعد زعم البعض نفوق عدد من الخيول، مطالباً بضرورة الاهتمام بالحصان المصرى، مدونا: “الحصان المصري من أقوي الخيول العربية وليه مميزاته وجماله أتمنى أننا نطور السلالات ونهتم بيها (الخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الخَيْرُ إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ )”.
حلو إننا يكون عندنا مثل هذه الإمكانيات فى صناعة السينما. فكر متحضر جداً يساعد ويوفر الإمكانيات لإنتاج ضخم.
شهيرة النجار