وسألت نفسي كم من المرّات كان اللهُ بي حفيًا؟ وبدأت استذكر تلك اللّحظات الصعبة التي أخرجني الله منها كأن شيء لم يكن وأوصلني إلى قمة الطمأنينة وما إن وصلت إلى آخر ما تذكرت حتى أدركت أن أيامي كلّها لا تخلو أبدًا من حفاوة الله عز وجلّ.”
شهيرة النجار
وسألت نفسي كم من المرّات كان اللهُ بي حفيًا؟ وبدأت استذكر تلك اللّحظات الصعبة التي أخرجني الله منها كأن شيء لم يكن وأوصلني إلى قمة الطمأنينة وما إن وصلت إلى آخر ما تذكرت حتى أدركت أن أيامي كلّها لا تخلو أبدًا من حفاوة الله عز وجلّ.”
شهيرة النجار