من يرغب في جرعة ضحك متتالية عليه الدخول لفيلم العميل صفر لأكرم حسني
لكن عليه وهو جالس المشاهدة في قاعة العرض
آن يلغي عقله ولا يسأل نفسه دي اي
ودا مين
ودي فرح اللي عاملة دورين ليه هي هنا وتبقي مين بالضبط
التسلسل في الفيلم زيرو
مشاهد داخلة في بعضها ؟
حصلت مرتين
تخرجك من مود تفريغ الذهن وتجعل عقلك لا اراديا يشتغل ويقول المشهد دا غلط واتركب غلط
لكن جرعة الضحك معقولة
مقبولة تجعل الفيلم يعدي
ايفيهات
مواقف وحركات ضاحكة
مشاهد معمولة قبل كدا
بالبلدي مهروسة في سوق الكوميديا؟
اه
لكن علي سرفيس جديد
وطريقة أكرم حسني التي أصبحت جاذبة ولها جمهورها
وسط كم الكآبة والحزن اللي الواحد عايش فيهم ليل نهار ممكن يضحك لكن وسط الحدث مع عدم الحبكة يفوق ويشغل دماغه
طارت الحالة المؤقتة لنسيان الواقع
شهيرة النجار