المصير وعاقبة الانسان ،بيد الله سبحانه فالجنة والنار بيده هو سبحانه وليس لأحد من خلقه أن يعين اخرة ومصير غيره اللهم إلا أن يخبره الله بعاقبته ومصيره.

نعم نحن نقول هذا طريق الهدى فاتبعوه لتنجو وهذا طريق الضلال فاجتبوه لأن المفروض ان نهايته النار ولكن بالنتيجة الأمر لله وهو يفعل ما يشاء ويدخل من يشاء للجنة ومن يشاء للنار وهو محسن وكريم وليس للبشر الممتلئين بالسوء والظلمة والجهل محاكمته او محاكمة عدله وإنصافه.

أما الأمور التي ذكرتها وغيرها من اعمال الخير فأكيد انها تنفع الميت بقدر ما والله أعلم وأحكم وهو أرحم الراحمين.

شهيرة النجار