سيدنا النبي ﷺ حَيّ بِجَسَدِه وروحه؛
في حياة برزخية لا يعلمها إلا الله عَزَّ وجل.
وَأَنَّهُﷺْ يَتَصَرّف وَيَسِير حيث شَاءَ في أقطار الأرض وفي الملكوت؛
وَأَنَّهُﷺْ مُغَيب عَن الأبصار كَمَا غُيبَت الملائكة مع كونهم أحياء بأجسادهم.
.سيدنا الحافظ السيوطي. ف تنوير الحلك في إمكان رؤية النبي والملك.
شهيرة النجار