عندما ذهبت نجمة شابة لطبيب لبناني في أمريكا وبوظ وجهها
بورصة أسماء أطباء تجميل مصر لدي الفنانات الآن
العبرة بالشكل النهائي، ومن تجري جراجات ومن تضع رتوش فيلر بسيطة
سوسن بدر وسر الحفاظ علي ملامح الأمومة
لم إلتفت لحالة المصريين التي ركزت على فساتين فنانات مصر والعرب التي بدت في مهرجان الجونة ولكن أكثر ما لفت إنتباهي هو وجه النجمة منى زكي الذي بدا وكأنها في الخامسة والعشرين من العمر. بل أعتقد أن تلك الإطلالة هي الأجمل لها علي مدار مشوارها الفني أكثر من جمالها عند ظهورها وهي لازالت في بداية مشوارها الفني حيث بريق وعنفوان الجمال
بداية خبراء التجميل يقولون أن علامات التقدم في سن الإنسان سواء رجل أو امرأة تبدو دائما في منطقتين الأولي نازو ليبال والثانية مارونايت فالأولى تظهر في شكل الخطين من الأنف للفم حيث مع تقدم السن تبدأ الدهون الموجودة بالخدين في النزول لأسفل مع جاذبية الأرض علميًا فيبدو الخطين تحت الخدين من الأنف للفم، أمًا المارونايت هما الخطين الذين يظهرا من حول الفم حتى الذقن ، كلما كبر الإنسان في السن وساعتها يشعر الشخص إن الذقن تتحرك وحدها مثل عروس الماريونيت الخشب، وهذه العلامات التعبيرية للوجه تظهر تقدم السن أما منطقة الرقبة فتختلف من شخص لآخر حسب الوزن تمام
مثلًا الفنانة سوسن بدر لا تقترب من تلك المنطقتين وغالبا تحقن بوتكس وفيلر عند الجبين ولا تقترب لسبب بسيط أنه عند فتح أي صورة لها لأنها تأخذ أدوار الأم فيكون ذلك مناسبًا لها، أمًا مني ذكي فكما شرح بعض خبراء التجميل من دراسة وجهها عند رؤية صورها في مهرجان الجونة فإنها بعد الرجيم الذي بدت فيه كالفراشة فإن الخدود تحولت دهونها لمياه فأخذت بعض الفيلر والبوتكس الخفيف فبدت كالقمر. ولم تفعل في ملامح وجهها مثلما كان في الفيلم الشهير تيمور وشفيقة الذي كانت ملامحها فيه متغيرة عن الملامح المعهودة وبعد فيلم تيمور وشفيقة عادت ملامحها كعادتها الأولي أما منطقة الرقبة عادة عند السيدات بصفة عامة عند تقدم علامات العمر فإنهن يلجأن لحقنها بالبوتكس واخذ ١٥٠ يونت لذلك
والحقيقة أن إطلالة منى زكي كانت الأجمل لأنها لم تلجأ مثل أخريات لعمليات شد الجلد والخيوط وسحب الدهون ثم بعد الخيوط من الذقن حتي خلف الأذن ويتم الحقن دوريا كل ستة أشهر بالفيلر والبوتكس كما هو حال الفنانات س،خ ،والفنانة ه ، ص والفنانة ه ،ص
وآخر خمس سنوات أصبحت النجمات والشهيرات يذهبن لجراحي التجميل حتى وهن صغيرات السن وفي العشرين أو الثلاثين ومثال ذلك النجمة الشهيرة الخاطفة للأنظار المتزوجة من رجل أعمال شهير والتي ذهبت لأشهر عيادة تجميل في أمريكا لها فروع في كل الدول العربية ومنها مصر. ولكن ذهبت للجراج اللبناني هناك والذي كان أول من عمل فيلر وبوتكس لأول مذيعة أقدمت على ذلك في مصر هي الكبيرة هالة سرحان، المهم ذهبت النجمة له أعتقادا منها أنه لازال الأول في العالم كما كانت تسمع في صغرها لكنه بدلا من التجميل عمل لها كلاكيع في وجهها صرخت له وشكت فسألها أين هي الآن قالت مصر فقال لها إذهبي الآن لفرع المكان بالتجمع عند جراح لبناني آخر ينتظرها سيصلح ما أفسدته يداه بالفعل أصلح لها كل شيء
والآن بورصة أطباء التجميل لسيدات أهل الفن عند ح،ا،ا والطبيب ع،ا بعد أن كانت الموضة قبل ثلاث أعوام لطبيبن أحدهما مصري والآخر لبناني لذا يتعجب الجمهور من الشبه الشديد لغالبية الفنانات مع بعضهن الآن
أما سر تخسيس الفنانة إلهام شاهين فقد نشره طبيب إسمه م ،ش عبر فيديو يجمعه بالفنانة عبر صفحات بالسوشيال ميديا وهو يتحدث عن حقن حرق الدهون والحقيقة تعجبت عندما وجدت أن تلك الفيديوهات لازالت موجودة لأنه علي حد علمي أن ذلك الطبيب تم غلق عيادته بعدما تبين إنه صيدلي وليس طبيب تجميل وأن تلك التركيبة من الحقن يقوم هو بعملها بنفسه مما سببت لبعض السيدات مشاكل صحية كبيرة وعلي ذلك تم الغلق لكن هل لازالت النجمة إلهام شاهين تواظب علي تلك الحقن مع المخرجة إيناس الدغيدي الآن؟ الله اعلم. لكن إلهام تتمتع بوجه جميل وإنخفض وزنها. عن السابق ولديها ذكاء في إختيار ملابسها التي تبدو فيها مبهرة الحقيقة بيعجبني ذوقها ولائق عليها جدا
مش عيب ولا حرام أن تتجمل المرأة وكذلك الرجل لكن الذكاء في الإعتدال، والحقيقة من متابعات كثيرة لوجوه فنانات وجدت أن المسألة أيضا حظوظ ، ولم يعد سر حربي أن الفنانة فلانة أجرت عمليات تجميل أو خلافه بل الآن أصبح الحديث من الأجمل بعد التجميل ولعل آخر أربع سنوات لاحظ جموع المشاهدين وجوه الفنانات في مسلسلات رمضان حتي إن الكثيرين تندروا على السوشيال ميديا من أنه كان يحب كتابة إسم كل طبيب تجميل لكل فنانة ضمن كاست العمل لها من أزياء ومكياج وتصفيف شعر
العبرة بالشكل النهائي وكذلك بالمتابعة الدورية
شهيرة النجار