وتمنى نوح العبد الشكور أن يكون ابنه مسلما ويأبى الله رغم دعاء نوح …!!!
وتمنى محمد صلى الله عليه وسلم أن يسلم عمه ولم يكتب الله له هداية رغم أنه نصر الرسول في دعوته …!!!
وجعلني وجعلك مسلماً دون سؤال وأعطانا ما لم يعط إبراهيم في أبيه ونوحًا في ابنه ومحمدًا صل الله عليه وسلم في عمه ..
أي فضل هذا … !!!!! ؟
( إِنَّ اللَّهَ لَذو فَضلٍ عَلَى النّاسِ وَلكِنَّ أَكثَرَ النّاسِ لا يَشكُرونَ )
نعمة اﻹسلام ترجح لو وزنتها بكل النعم ..
الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله ..
الحمد لله دائما وأبدا
وصل اللهم على سيدنا محمد ﷺ وعلى آله وصحبه أجمعين ليوم الدين.
شهيرة النجار