“كفى… لقد حان الوقت لنخلع ثوب الكمال…
واطلقت حملة على التواصل الاجتماعي ودعت نساء العالم إلى الابتعاد عن عالم الفيلر والبوتكس والفلاتر وقالت ان الكمال كما يروجه عالم السوشال ميديا هو مرض.
اذ نختبئ تحت طبقات المكياج.
ونحقن وجوهنا لنلحق بمقاسات لم نُخلق لها.
نحاول إصلاح ما لم ينكسر أصلًا…
وننسى الشيء الوحيد الذي يحتاج الشفاء فعلًا: روحنا.”
جوليا روبرتس لم تعد تريد ارتداء فكرة الجمال التي يفرضها الآخرون.
لم تعد تخشى التجاعيد، بل تقول بفخر
انها فخورة بتجاعيدها ووجهها الذي لا آثار عليه لأي فيلر فيلتر ….
لا أحد يمكنه الوصول إلى معايير الجمال المستحيلة في هذا المجتمع.
المظهر الخارجي يجب أن يكون آخر ما نقلق بشأنه.
ما يهم حقًا… هو الروح.”
أنا شخصيا تصالحت مع بصيلات الشعر البيضاء التي كانت تزعجني مجرد التفكير في ظهورها علي شخص قريب مني فما بالك بي
الآن تركت الملامح كما هي يلعب الزمن فيها لاكتشف ان الطبيعي يكسب مهما كان
شهيرة النجار