نشرت أمس عن إحياء محمد رمضان لسهرة في باب جلامبو بهسيندا وايت
وتبين ان الحفل كان تحت رعاية إحدي التوكيلات لماركة سيارة البورش كايين في مصر الأشقاء مريم وانجي وإبراهيم
الحفل كان مكلف جداً جداً من هنا ا للعام القادم وصرف عالي جداً ووضعوا علي المسرح الموديل الجديد للسيارة خلف رمضان. في أسلوب استعراضي دعائي وطبعاً مش هيلاقوا أفضل من زباين هذا المكان
ولا أفضل من هذا التوقيت من العام. لعرض بضاعتهم التي هي لتلك الفئة من أهل مصر سيارة تتجاوز الخمسة ملايين جنيه وكسور
وأرخص موديل بالسوق المصري يتعدي الثلاثة ملايين جنيه منها يبقي مين زبونها؟
طبعاً زبائن المكان دا وأهل البقعة دي من الساحل
فلوس برضه
إحدى الحاضرات بالحفل قالت لي الحفل بأجر رمضان. بالصرف بالدعاية أقله بنصف ثمن سيارة
يابلاش ياولاد
الحفل خلص وكملوا
الفلوس حلوة أوي أوي برضك ياولاد
انهم الجزء الآخر من العالم الآخر البعيد عن أزمة إرتفاع الدولار وتوابع ارتفاع الدولار. في الأرز والسكر والسيمون والحمبري والاستاكوزا والبارفان.
العالم البعيد عن ارتفاع فواتير الكهرباء
العالم البعيد عن أزمة من أي أزمة ملهاش ستين لازمة
إنه العالم الذي يضجر من وجوه يراها كل يوم بالساحل فيقرر تركه شهر في اليونان وإسبانيا ويرجع مشتاق لصحبة زمان بتاعة يونيه
شهيرة النجار
and then