اللَّهُمَّ كَمَا لَطَفْتَ فِي عَظَمَتِكَ دُونَ اللطَفَاءِ، وَعَلَوتَ بِعَظَمَتِكَ عَلَى الْعُظَمَاءِ، وَعَلِمْتَ مَا تَحْتَ أَرْضِكَ، كَعِلْمِكَ بِمَا فَوقَ عَرْشِكَ، وَكَانَتْ وَسَاوِسُ الصُّدُورِ كَالْعَلَانِيَةِ عِنْدَكَ ، وَعَلانِيَةُ الْقَولِ كَالسِّرِّفِي عِلْمِكَ، وَانْقَادَ كُلُّ شَيْءٍ لعظمتِكَ، وَخَضَعَ كُلُّ ذِي سُلْطَانٍ لِسُلْطَانِكَ، وَصَارَ أَمْرُ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ كُلُّهُ بِيَدِكَ، اجْعَلْ لِي مِنْ كُلِّ هَمَّ أَصْبَحْتُ
وَ أَمْسَيْتُ فِيهِ فَرَجًا وَمَخْرَجًا.
شهيرة النجار



and then