فن

رغم الحفاوة والحب في رحيل أشرف مصيلحي لكن كان ضحية الشلالية لكن سعيد بلقاء الله

شارك المقال

أكاد أجزم أن أشرف مصيلحي رحمه الله لو كان وجد ربع الحفاوة والحب الذي ظهر لحظة وفاته وجنازته وعزاءه لكانت نفسه في سعادة عظمي
لكن تركيبة الناس كدا


أشرف رحمه الله لم يكن من النوع الذي يستجدي عملا أو يطلب أدوار مثل كثيرين من الوسط الفني
مش ورا الرايجة
ولا مطبلاتي
كان محترم في نفسه
مهذب
خدوم
خلوق


اعتقد لم ينل حظه الفني كما يليق بموهبته
كان قليل البخت فيها
لكن سعيد البخت في حب الناس التي أظهرت مشاعرها الآن
والحقيقة كتبت لي العظيمة سيدة التلفزيون سوزان حسن وهي الاصدق
انها ختمت علي روحه القرآن


وكثيرون ختموا كتاب الله علي روحه
وهذا فضل الله وعطاياه
اللهم أجرنا من خزي الدنيا
وعذاب الآخره
ربنا أتنا في الدنيا حسنة
وفّي الآخرة حسنة
وقنا عذاب النار

آخر ظهور له مع أولاده وزوجته

شهيرة النجار