العدد الماضى نشرت بدون ذكر أسماء نبأ طلاق الإعلامية الكبيرة والحقيقة لو كنت أود نشر الاسم أو بقية التفاصيل لكنت فعلت ذلك وأزيد أن الخلافات بين الإعلامية وزوجها السابق دبت منذ عام وأكثر ودخلت دهاليز المحاكم فى أمريكا وقامت الإعلامية فى سبتمبر الماضى بشحن الموبيليا الفاخرة من بيت الزوجية هناك على مصر. أين وضعت تلك المنقولات؟ لا يعنينا بشيء ويردد بعض أصدقاء الإعلامية أنه تم طلاقها منذ شهور بطريقة إسلامية أما بخصوص المستحقات المالية فلجأت للطريقة الأمريكى التى تبيح للزوجة طالما الزوج أو الزوجة حاملين للجنسية الأمريكية أن تحصل على نصف ثروته، والمعروف أن ثروة الزوج السابق كثيرة جداً وربما لجأت الإعلامية الكبيرة لذات الطريقة التى لجأت لها مطلقة حفيد زعيم مصرى راحل بعد طلاقها وحصولها على نصف ثروة الزوج التى ورثها عن والده الذى عمل بالدبلوماسية المصرية أيام السادات وله أملاك فى لندن وإسبانيا ومصر وأمريكا بل إن الزوجة السابقة لحفيد الزعيم المصرى الراحل دخلت فى نزاعات قضائية وحاول طليقها أن يجعلنى أكتب عن الموضوع وقام فيها بإرسال الأوراق حول شقة الزوجية الأولى فى مصر الجديدة والتى كانت ملكاً لوالد الزوج حفيد الزعيم ثم نقلها للابن وقام الابن بنقل ملكيتها للزوجة وأثناء الخلافات بينهما باعتها صورياً لشقيقها والخلافات للآن تشهدها دهاليز المحاكم.
شهيرة النجار