لما تستشعر خطط ربنا للمرة الأولى في حياتك و تبقى النتيجة غير متوقعة بالنسبالك بعد ما كنت فاكر إنك مالك الدنيا وما عليها
هنا كانت بداية ظهور الوجه الآخر لـ ( برزك أميد) و بداية انكسـ!ر و انهز!م و ضعف و قلة حيلة (حسن الصباح) اللي للمرة الأولى في حياته يخسر حد عزيز عليه من غير ما يختار خسـ!رته زي ماهو متعود و مقتنع إنه سيد القرار في ده … و بيشوف تلميذه بيتحكم فيه و في حياة أعز ما لديه بنفس أسلوبه و طريقته
الصدمة الأولى: “مولاي الهادي بيعلى لفوق لحد ما يختفي في السماء ، دي معجزته “
الصدمة الثانية : “تخيل يا سيدنا إن في طفل ابن راعية غنم أمه بتقول أنه ابن سيدنا حسن الصباح ؟ أرسلت مختار قـtـله هو و أمه قبل ما الكدبة تنتشر”
شهيرة النجار