أثناء زيارة الملك أحمد فؤاد لسراي قصر رأس التين من بين زياراته لقصور الإسكندرية من عهد أسرته العلوية
كانت تلك اللوحة من حائط القصر مكتوب عليها
واعلموا أنكم لن تعرفوا الرشد حتى تعرفوا الذي تركه، ولن تأخذوا بميثاق الكتاب حتى تعرفوا الذي نقضه، ولن تمسكوا به حتى تعرفوا الذي نبذه.
فالتمسوا ذلك من عند أهله، فإنهم عيش العلم، وموت الجهل، هم الذين يخبركم حكمهم عن علمهم، وصمتهم عن منطقهم…
(نهج البلاغة – ابن أبي الحديد)
اعقل لسانك إلّا عن حق توضحه، أو باطل تفنّده…
حائطي – سراي رأس التين…
ما هذه الفخامة والعلم والعظمة عمااااار يا حلوة يا بهية
شهيرة النجار