دأب علماء الكيمياء منذ القرن السابع عشر علي البحث عن طريقة لتصنيع الذهب من معدن أرخص…
حتي اكتشف اليابانيون ومن ثم الروس اخطر سر وهو…انه : (عند قذف الزئبق باشعة “الفا ALFA ينتج الذهب !) …( أو عند نزع بروتون منه أيضاً ينتج الذهب !)
مما أذهل العلماء وحيرهم.
أول شعب علي الأرض اكتشف الزئبق كان المصريين القدماء
لم يكونوا سحرة كما نعتقد بل كانوا كيميائين عظماء…
واكتشفوا أيضاً الزئبق الأحمر المشع وهو نادر جداً.. وتحتكره علي الكرة الأرضية القوي الماسونية وتخفيه ..
حتي انه لا وجود له في الجدول الدوري….ولكنه حتما موجود بالطبيعة…
و أنا اعتقد …
ان قارون سبق البشرية ..وقام بخلط الزئبق العادي مع الزئبق الاحمر المشع بمختلف الاشعاعات ومنها ألفا ,
لينتج الذهب بمعامله الكيميائية تحت الأرض…
فكان يقول : (إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ عِندِي ۚ ) …مما يدل علي انه استخدم العلم في التصنيع !
وقد عثر العلماء بالممر المؤدى لغرفة الملكة بالهرم الأكبر (خوفو) بمنطقة الأهرامات بالجيزة على كمية من الرمال التى اظهرت التتحليلات انها تحتوى على نسبة أشعة تصل إلى 7.7% مما يؤكد ان هذه الرمال ليست رمال طبيعية مشعة بل رمال تم معالجتها ذريا واشعاعيا بعمليات فصل دقيقة ومعقدة قبل ان يضعها بناة الهرم فى هذا الممر وهو مادعى العالم الذرى لويس بلجارينى إلى القول بأن قدماء المصريين فهموا قوانين التحلل الذرى وكان اليورانيوم المخصب من العناصر المعروفة لدى كهنتهم وحكمائهم
ولنتأمل العقد الفرعونى الذى كان يغطى صدر مومياء احدى أميرات الدولة المصرية القديمة واكتشف الخبراء السويسريين ان حباته مصنوعة من خرز الكريستال الطبيعى
وهذه الحبات تم ثقبها بأشعة الليزر لتعقد مع بعضها بأسلاك رفيعة جداً من الذهب
وقد وصل قطر هذه الثقوب فى كل حبة إلى جزء من المليمتر وهو ما لا يمكن تنفيذه وتحقيقه عمليا إلا باستعمال الليزر كما أكد العلماء
ولنتامل أحد الألغاز التى حيرت العلماء فى قناع رأس تابوت توت عنخ آمون الذهبى الذى كان يظهر لهم وكانه صنع من قطعة واحدة من الذهب وهذا شبه محال ثم اظهرت أجهزة الكشف الاشعاعى وجود لحامات دقيقة به تدل على انها تمت بأشعة الليزر وهو ما يعنى ان الفراعنة كانوا يستخدمون الليزر
شهيرة النجار