من الملاحظات الاجتماعية للناس والبشر على مدار سنوات كثيرة مضت أن الناس دائما تتهافت على الشخصيات ذات النفوذ والسلطان ويا سلام لو الشخصية دى محبوبة وقليلة الظهور فلو تواجدت فى مكان يتحول المكان لقبلة الناس ولو تواجدت فى مناسبة تصبح المناسبة مهمة يمكن أن تكون الشخصية غير محبوبة لكن ذات قوة وسطوع ينطبق ذلك على نساء ورجال يمكن أن يكونوا وزراء أو علماء أو رجال أعمال أو فنانين أو لاعبى كرة أو رؤساء أندية فعلى مر السنوات الماضية عاصرت أسماء كان مجرد ذكر اسمها فى مناسبة اجتماعية تصبح المناسبة عندى ذات قيمة سواء بالقاهرة أو الإسكندرية مرت سنوات كان اسم عبدالسلام المحجوب كفيلا بإنجاح أى مناسبة ثم اسم رشيد محمد رشيد مع احتفاظى بمشاعرى تجاهه وليس شرطا أن يكون فيه مسئول واسمه يشيل المناسبة العكس فكثيرا ما حضرت أسماء مسئولة وكأن المناسبة لم تحدث لكن نحن نتحدث عن الكاريزما مثل كاريزيما الدكتور مصطفى الفقى كدا سواء اختلف البعض معها أو اتفق فهو كاريزما وبورصة أسماء الفنانين ولاعبى الكرة على ذات الحال عندنا فى الإسكندرية يتربع على عرش محبة الناس فى الإسكندرية محمد المصيلحى، قد تقول لأنه شخصية ودودة، قد يكون لأنه أنجح ناديا كان بالقاع فأصبح بالمقدمة خاصة أنه النادى الشعبى الكروى الأول بالثغر، قد يكون لأنه رجل أعمال ناجح، يمكن لأنه ليس سليط اللسان وذكى، لكن اسم محمد المصيلحى وحده كفيل بالقول إن حضوره أى مناسبة تصبح مناسبة مهمة وكبيرة ومن وجهة نظرى عائلة المصيلحى هى محمد المصيلحى وبس، هو شخصية العام الاجتماعية والرياضية بالإسكندرية… كاريزما. لو حضر افتتاح مطعم يبقى دا للإيليت ولو حضر فرح يبقى فرح ولاد ناس ولو حضر اجتماع يقولوا خلاص هتمشى الدنيا… المحبة والقبول من عند الله.
شهيرة النجار