• أسرار : سألنا رئيس مهرجان الإسكندرية: اشمعنى نرمين الفقى تقدم المهرجان.. فقال “لأنها إسكندرانية”.. بس مش فى نجومية سمية الخشاب أو زوجة عماد أديب
• توتر منال سلامة بسبب ردود الأفعال لفيلم زوجها
• فساتين مادلين طبر وبكاء سلاف فواخرجى
1- سألت رئيس المهرجان : لماذا نرمين الفقى؟ فقال: “وليه لأ”
2- هذه مصادر دخل المهرجان هذا العام
3- مطبعة بريد قدمت عرضاً أقل من مطابع الشرطة
4- الأمير أباظة .. هذا ما تم إنفاقة بالمهرجان
5- مصالحة وزير الثقافة مع المثقفين بعدما قطعوه نقد
6- اسم محمود ياسين يستحق التكريم
7- أسرار ندوات سوسن بدر وكشف إنجاب ابنتها
8- نور وفاتن وعمر.. والكتب أحلى
9- شائعة إقامة إلهام وصديقاتها بالفورسيزونز
10- إعياء الحاجة شهيرة وإجهاد محمود يس
11- محمد رمضان “رايح جاى”
12- قلق منال سلامة من ردود أفعال فيلم “سعيكم مشكور”
13- سمير صبرى ألا يستحق ذلك.. سمير يحتاج دورة كاملة “أهدرتم حقه”
منذ ما يزيد على عشر سنوات تقريباً ، وأنا مقاطعة مهرجان الإسكندرية السينمائى الدولى، الذى كنت تقريباً أقيم فيه من قبل أن يعلن عن فعالياته وحتى آخر يوم فيه.

وفى آخر كل يوم ختام حينما أقوم بتوديع الأصدقاء من الزملاء الصحفيين والأساتذة كبار النقاد والكتاب والفنانين كانت الدموع تنهمر ، كنت أنتظر مهرجان الإسكندرية السينمائى كلهفة الأطفال ليلة العيد.

كنت أرى فى المهرجان كبار فنانى الوطن العربى اللذين نربينا على أعمالهم، وكبار كتابها فاروق صبرى وعبد النور خليل وعبد الحى أديب وأسماء كثيرة وفنانيها نجلاء فتحى وميرفت أمين وعادل إمام ونور الشريف وأحمد زكى ويسرا وإلهام شاهين وفيفى عبده، حتى الشباب وقتها والمبتدئون مثل غادة عبد الرازق وغادة إبراهيم وأنت نازل.

كنا نجلس ونسمع منهم كواليس الأفلام التى شاركوا فيها، وحكايات أهل الفن التى لا نعرف عنها شيئاً.. وطباعهم ونوادرهم، أيام جميلة لا تنسى من الذاكرة ومع الأيام تدهور المهرجان من عام لعام ، لا أفلام تتقدم للمشاركة فيه وتشائم النجوم لان من يشارك بأفلامهم التى كانوا ينتجونها وتعرض بالمهرجان وتفوز، وعندما يتم عرضها تجارياً ترفع من دور العرض بعد أسبوع أو اثنين والقائمة طويلة، كما شابت الجوائز التى كانت تمنح شبهة المجاملة.

فمن غير المعقول فى هذه السنوات عندما يشارك فيلم بطلته أو حتى ضيفة الشرف فيه إلهام شاهين تفوز بأحسن ممثلة وكان وقتها فيه نكتة تقول أن جائزة أحسن ممثلة لإلهام من مهرجان الإسكندرية وليلى علوى أحسن ممثلة فى مهرجان القاهرة حتى لو لم تشارك بعمل ، حيث كان أيام سعد الدين وهبه رحمه الله لما كان رئيس مهرجان القاهرة كانت ليلى علوى المتوجة، ما علينا عام بعد عام بدأ مهرجان الإسكندرية فى التدهور وهجره أهل الفن حتى إن أى رئيس مهرجان كان يشحذ حضور الممثلين للفتتاح أو الختام وبدءوا يضعون أسماء كبار الفنانين فى لجان التحكيم حتى يضمنوا حضورهم وفى عام من الأعوام وضعوا فيفى عبده فى إحدى لجان التحكيم.

ورغم وضع الفنانين فى لجان التحكيم لم يسلموا من تركهم المهرجان مثل ليلى علوى ذات عام كانت مشاركة واعتذرت عن عدم الاستكمال لمرض زوجها منصور الجمال وقتها عادل للقاهرة وشوهدت ليلة عودتها فى زفاف كبير بالإضافة لعدم وجود مصادر للإنفاق على المهرجان الذى لاصقته تهمة أنه أسبوع التصييف المجانى فى شيراتون الإسكندرية للمشاركين بحكم أن ميعاده دائماً فى الأسبوع الأول من سبتمبر.

ومرت السنين والأصوات كانت تنادى أن ينظمه شباب أو يتم تغيير الدماء وأقيمت الانتخابات وفاز الأمير أباظة بالرئاسة واستحضر مجموعة من الوجوه الجديدة للمساعدة فى التنظيم، وكانت هناك بعض الحروب من الجيل السابق لكن عاماً بعد عام وها هى الدورة الثالثة لرئاسة الأمير أباظة وأذهب ثانى أيام المهرجان للمشاركة بعد أن تابعت عبر شاشات التليفزيون أسماء الحضور الذى كان بحق حضوراً مشرفاً.

الدورة هذا العام مهداة لمحمود ياسين الذى حضر بكامل عائلته، إلهام شاهين ومجدى كامل وزوجته مها أحمد ، المخرجان عمر ومحمد عبد العزيز ومع الأخير ابنه النجم كريم عبد العزيز حيث إن الأب مكرم هذا العام والمفاجأة حضور وزير الثقافة والطبيعى حضور محافظ الإسكندرية كبروتوكول كل هذا كان مدعاة للتفاؤل والأكثر كم الأفلام المشاركة ونسبة الحضور للفنانين العرب من الأسماء الكبيرة مثل سلاف فواخرجى التى تشارك هذا العام كممثلة فى فيلم “الأم” ولأول مرة مخرجة بفيلم “رسائل الكرز” ودريد لحام وصبا مبارك.

1- سألت رئيس المهرجان : لماذا نرمين الفقى؟ فقال: “وليه لأ”

تحدثت إلى الأمير أباظة رئيس المهرجان عن كواليس هذا العام، أهمها لماذا تم احضار نرمين الفقى؟ لتقدم فقرات الحفل وهى أصلاً ليست نجمة سينما هى لم تقدم سوى فيلم يتيم من إخراج وإنتاج المرحوم مدحت السباعى مع ممدوح عبد العليم من حوالى 15 سنة أو أكثر، فكان رده أولاً لأنها إسكندرانية وكانت إجابتى كان من الأولى استحضار سمية الخشاب بحكم الاسكندرانية وثانيا هى حاضرة فى السوق ولها أعمال سينمائية وكانت متواجدة برمضان بعمل – صحيح فاشل – بس متواجدة، أو كان من الممكن احضار مذيعة الإسكندرية والممثلة أيضاً مروة حسين زوجة عماد الدين أديب، فقال لسبب بسيط أن نرمين تجيد الإنجليزية فسألت من اقترح اسمها فقال زميلنا محمد قناوى مدير المهرجان.

الحقيقة نرمين نجحت فى تقديم فقرات حفل الافتتاح خاصة أنها لم تقم ببروفة قبلها وكانوا يعطونها أولا بأول الأوراق التى كان مكتوباً فيها أسماء المكرمين ولما رأيت نيرمين من بعيد فى ندوة محمود ياسين وجدتها ما زالت محتفظة ببقايا البريق القديم، لون بشرتها متغير من البحر عادى لكن الشكل العام لا يعطى انطباعاً أنها 45 عاما، وربما هذا الظهور والحضور سبفتح لها أبواباً جديدة ويذكر المنتجون بها بعد ابتعاد طويل المدى.

2- هذه مصادر دخل المهرجان هذا العام

سألت الأمير أباظة عن ميزانية المهرجان هذا العام ومصادرها فقال مليون و200 ألف جنيه من وزارة الثقافة ومائة وألف من وزارة السياحة ومثلها من قطاع العلاقات الثقافية ، نقول كدا وزارة الثقافة مليون و300 ألف، أما محافظ الإسكندرية فلم يقدم مليماً واحداً حيث أرسلنا طلباً للمحافظ للدعم والرعاية فتم قبول موافقة أن يكون المهرجان تحت رعاية المحافظة وحضر المحافظ الافتتاح بعد إرسال الدعوات له، لكن الدعم المالى موقوف حيث لم نطلب فلوس من 2011 عندما رفض اللواء عادل لبيب عندما كان محافظاً للإسكندرية أن يعطينا دعماً للمهرجان وبعد ثورة يناير فى عهد المحافظ أسامة الفولى قال لنا عندما طلبنا دعماً مادياً من المحافظة إن صندوق المحافظة احترق بالكامل فى أثناء الثورة وكان بخزينة المحافظة 2 مليون جنيه فأجبت على الفور وهل يعقل أن تكون كل ميزانية المحافظة 2 مليون جنيه موضوعة فى الخزينة وليس بأحد البنوك؟! فأكمل الأمير أباظة أن المحافظ وقتها حضر المهرجان والتقط الصور مع المرحوم خالد صالح وخالد يوسف لأن وقتها فيلم كف القمر كان معروضاً بالمهرجان ومن يومها ولم نطلب من المحافظة دعماً مادياً وكانوا أصلاً يدعموننا ب 200 ألف جنيه.

3- مطبعة بريد قدمت عرضاً أقل من مطابع الشرطة

وحول سؤاله عن مطبوعات الكتب هذا العام التى وصلت لعشرة كتب، واحد عن محمود يس والثانى عن فاتن حمامة والثالث عن عمر الشريف والرابع تاريخ كتاب ونقاد السينما والخامس عن محمد عبد العزيز والسادس عن صلاح أبو سيف والسابع ظواهر التمرد فى السينما المصرية والثامن عن فاروق صبرى والتاسع كتالوج المهرجان، والعاشر عن تاريخ جمعية كتاب ونقاد السينما بالإضافة للكاتب صغير عن جدول أفلام المهرجان كل هذه المطبوعات أكثر من فاخرة، فقال إن الطبع تم فى مطابع الشرطة بالأمر المباشر وكنا لا نحتاج لمناقصة وكانت أسعارهم أرخص من السوق .. والمطبوعات فاخرة لكن هذا العام عملنا مقايسة فأحضرنا مقايسة ب 121 ألف جنيه من مطابع البريد للمطبوعات والنشرات فذهبنا للشرطة مرة ثانية وكانوا يطبعون لنا ب 139 ألفا فخفضوا السعر ل 119 ألف جنيه.

4- الأمير أباظة .. هذا ما تم إنفاقة بالمهرجان

سألت الأمير أباظة عن حجم الإنفاق فى المهرجان فقال المطبوعات 119 ألف جنيه كما سبق وذكرت والإقامة بالفندق بالإسكندرية حكايتها أن فندق تيوليب أعطانا فى 2013 تصف أسعاره العادية فاقترحت إدارة فندق هيلتون العودة لهم مرة أخرى مقابل تخفيض 50% حيث يتم حجز الحجرة ب 950 جنيهاً بالليلة الآن الحجرة ب 425 جنيها ويالإفطار أما الغذاء ب 100 جنيه أوبن بوفيه، ومن قبل كان يزيدون الاسعار 10% حتى عام 2012، ولأول مرة فى تاريخ المهرجان يتم حجز يوم الافتتاح 214 حجرة مقارنة ب 2012 كان المحجوز 116 حجرة.
5- مصالحة وزير الثقافة مع المثقفين بعدما قطعوه نقد

والحقيقة أن الحراك الكثير والندوات والضيوف خلق جوا من التفاؤل بين صناع السينما سواء مخرجين أو منتجين أو مؤلفين الجميع فى حالة تفاؤل بعد الندوة التى أقيمت لوزير الثقافة وخرج منها الجميع متصالحاً مع الوزير الذى أوضح وجهة نظره وماذا سيفعل للنهوض بصناعة السينما فقد كان هاجم الوزير على عبد الخالق المخرج الكبير والكاتب فاروق صبرى ومحمد خان، ومحسن علم الدين، وأحمد النحاس لتنتهى الندوة بقولهم لقد أعدنا اكتشافك وكنا نظلمك ولمن لا يعرف الخلفية فإن صداماً حاداً بين وزير الثقافة والمثقفين وصل إلى حد ذهاب وفد لرئيس الوزراء يطالبونه بإقالة الوزير وتعيين وزير آخر، أما فى هذه الندوة التى أعطت فرصة للوزير أن يوضح مواقفه فقد اختلفت الموازين كلها لصالحه، خاصة أنه سيعيد إدارة أصول السينما التى انتقلت من وزارة الاستثمار لوزارة الثقافة مثل المعامل والاستوديوهات كاستوديو مصر والنحاس والأهرام وعدد من دور العرض السينمائى.

يعنى بالبلدى الوزير أخذ بالفلوس التى ساهمت بها وزارة الثقافة وهى المليون و 200 ألف، حلال عليه والكاسب الأكبر رئيس المهرجان وزملاؤه الذين كانوا جسرا لتواصل الوزير والسينمائيين ولو لم يكن بالمهرجان سوى هذه الميزة فهى تكفى لأنها أوضحت الموقف الحقيقى للوزير.

6- اسم محمود ياسين يستحق التكريم

الدورة التى تم تسميتها هذا العام باسم محمود يس والكتاب الذى صدر عنه كتبه أشرف غريب والندوة التى أقيمت له وكم الحفاوة والاستقبال الذى لاقاه كان كافياً لأن تنهمر الدموع العزيزة من عيون يس حتى إننى سألت الناقد والصديق طارق الشناوى أنه على غير عادته كتب مقالاً مطولاً ممتدحاً فى كل مسيرة محمود ياسين على غير عادته فرد طارق أن الرجل يستحق ذلك وقصدت ألا أتطرق لبعض كبواته فى مسيرته الفنية مثلاً فى الثمانينيات كان يقوم بدور المنتج المنفذ لعدد من المسلسلات التى كان يكتبها ويخرجها المرحوم مدحت السباعى ويمثلها وينتجها محمود ياسين ويبيعها لاستوديوهات عجمان فى الخليج وكون منها ثروة كبيرة وشارك فى أفلام دون المستوى لكن فى النهاية حق الرجل علينا أن نعطيه تكريماً دوه جرعة مرارة عن مشواره الفنى.

7- أسرار ندوات سوسن بدر وكشف إنجاب ابنتها

تنوعت الندوات التى أقيمت بالمهرجان لمحمد عبد العزيز ودريد لحام وسلاف فواخرجى التى شاركت هذا العام بفيلم واحداً كممثلة والآخر كمخرجة وندوة سوسن بدر التى كان من أظرف ما قالته أنه لولا الهجوم عليها لما ابتعدت عن الفن فترة وأنجبت ابنتها وحدث أنها تعرضت لهجوم ضار عقب فيلم “موت أميرة” فظلت أربع سنوات محتجبة، الجميع من الذين حضروا أثنوا على ندوتها وكتب كتابها الناقد الكبير طارق الشناوى الذى أدار الندوة، بالإضافة للندوات كان يوجد كل ليلة حفل غنائى مرة ليلة يمنية نظمتها سفارة اليمن وغنى فيها أحمد فتحى وليلة عراقية وليلة كردية وليلة سورية غالبيتها أشرف عليها اتحاد الفنانين العرب خلقت جوا مبهجاً أضاف لنجاح الندوة طعماً مختلفاً والأفلام التى تم عرضها فى أندية اسبورتينج وسموحة والسيارات ومكتبة الإسكندرية والأوليمبى مجهود جبار.

8- نور وفاتن وعمر.. والكتب أحلى

واللمسة واللفتة فى مهرجان هذا العام ثلاثة أمور كتاب عن الراحلة فاتن حمامة وآخر عن عمر الشريف وإهداء جوائز باسميهما أما اللفتة الثالثة عن المرحوم نور الشريف الذى كانت دورة العام الماضى باسمه وتأثر الفنانين برحيله فخلق جوا من الحزن لذا كانت مسابقة نور الشريف للفيلم العربى الروائى الطويل وعرض فيلمه الخالد ناجى العلى متواكباً مع القضية الفلسطينية وكان نور هو الذى تكبد إنتاج هذا الفيلم وبسببه حورب حرباً شرسة فى وسائل الإعلام.

9- شائعة إقامة إلهام وصديقاتها بالفورسيزونز

من كواليس المهرجان أن شائعة سربت أن إلهام شاهين ومعها مذيعة مقيمتان فى فندق الفورسيزونز بدلاً من مقر إقامة المهرجان، وهو ما نفاه رئيس المهرجان قائلا لى أنا اللى مسكنها بنفسى ويبدو أن إدارة الفندق كانت تعتقد إن إلهام لن تنزل عندهم ربما بسبب خلاف قديم لكن نزلت ولعل السبب فى شائعة إقامة إلهام وصديقاتها بالفورسيزونز هو التواجد شبه الدائم هناك رغم أنها رئيس لجنة التحكيم.
10- إعياء الحاجة شهيرة وإجهاد محمود يس

شهيرة زوجة محمود يس أصيبت بحالة معوية شديدة كادت أن تجعلها تغادر الفندق من ثانى يوم لولا أن ندوة محمود يس يوم الجمعة بعد الصلاة وهو ما جعلها تذهب لأحد الأطباء وتتناول أدوية مختلفة، كما شعر محمود يس باجهاد يوم حفل الافتتاح مما جعل أسرته تأخذه وتغادر فوراً من قاعة الاحتفالات للفندق.
11- محمد رمضان “رايح جاى”

محمد رمضان حضر الافتتاح وغادر ثانى أيام المهرجان، بينما ظل عمرو يوسف وأحمد عبد العزيز وجمال عبد الناصر ومها أحمد ومجدى كامل.

12- قلق منال سلامة من ردود أفعال فيلم “سعيكم مشكور”

فيلم سعيكم مشكور للمخرج عادل أديب وهو فيلم كوميدى وعرض يوم الأحد لاقى نجاحاً كبيرا واستحساناً من النقاد وكانت منال سلامة زوجة عادل أديب فى حالة توتر من ردود الأفعال حتى تم عرض الفيلم وسمعت وقرأت النتيجة على وجوه الحاضرين فتنفست الصعداء ونعم الزوجة والرفيقة المحبة.

13- سمير صبرى ألا يستحق ذلك.. سمير يحتاج دورة كاملة “أهدرتم حقه”

سمير صبرى لا يستحق أن يقام له تكريم على هامش ندوات المهرجان تحت عنوان فنان من الإسكندرية سمير صبرى يستحق أن يقام له دورة كاملة لأنه أعطى السينما والتليفزيون كممثل ومخرج ومنتج.. سمير فنان بحجم عمالقة كثيرين أخطأ من كرمه هذا التكريم الصغير وظلمه، ونستكمل عن كواليس المهرجان بالعدد القادم إن شاء الله لضيق المساحة.
شهيرة النجار