• بليغ حمدى حكايات تنشر لأول مرة عنه
- طالبه الرئيس السادات مع وردة لإحياء فرح ابنته نهى بالمعمورة فطلب هليكوبتر تقله من مسرح عمر الخيام
- خرجت جيهان السادات تعتذر لعدم الغناء فطلب يسلم على الرئيس
- جلس مع وردة يستمع لشادية فقال له السادات “أنت عبقرى ألحان” فرد وسيادتك عبقرى وطنية”
- احتفال “إذاعة الأغانى” يليق باسمه وعطائه
- بليغ اتهم أنه سرق لحن أنساك لأم كلثوم
- السادات وطلب ابنته نهى أن تغنى وردة فى فرحها.. قصة لها العجب
- فى الاحتفال بعودته على مسرح شيراتون قبل وفاته بعامين
- شقيقته صفية توفيت يوم الأربعين عندما طلب الموسيقيون أجر إحياء ذكراه بمسرح البالون
- لحن لوردة أغنية “كل سنة وانتى” حباً فى أمه
- أخذ سواق عبد الحليم بضعف الأجر لما مشته عليه وقال خليك فى بيتك معزز مكرم
- اشترى أورج يعزف شرقى بثمن ساعته وأعطاه لمجدى الحسينى فعزف به “مداح القمر” ثم أهداه لعمار الشريعى
• كواليس مهرجان إسكندرية
- سمير صبرى رفض تكريمه على هامش المهرجان وقال فين نجوم إسكندرية مثل نادية لطفى ومديحة كامل؟!
- صور وملامح سلاف فى مهرجان إسكندرية تثبت أن الكاميرا خداعة
- بالصور كسر ساق منال سلامة
- بكاء بوسى على المسرح
- نجمات الوزن الثقيل
- سر الشركة التى اسمها مثل اسم المهرجان فى دروع التكريم
• فى الذكرى “22” لرحيل بلبل و “نهر التلحين”
• بليغ حمدى حكايات تنشر لأول مرة عنه
لا يمكن أن تمر الذكرى الثانية والعشرون لوفاة أمير الموسيقى بليغ حمدى هذا الأسبوع دون أن نتوقف عندها، والحقيقة بليغ لا يستحق لقباً يسبق اسمه لأن اسمه وحده لقب محفور فى وجدان من عشقوا موسيقاه.
ولا أستطيع أن أنكر ولعى بموسيقى بليغ وأنه عندما تنتابنى حالات الاختناق ما أن أسمع أى لحن لبليغ بحنجرة وردة أو عبد الحليم أو فايزة ، نجاة، شادية، أم كلثوم حتى أخرج من حالتى على الفور.
ولا أنسى يوم سماعى نبأ وفاة بليغ من الإذاعة فى يوم صيفى آخر إجازة نهاية العام وفى انتظار العودة للمدرسة ساعتها دخلت فى نوبة بكاء شديدة وقمت توضأت وصليت ركعتين على روحه ونذرت أن أقرأ كل يوم جزءاً من القران حتى أختمه على روحه، وكان الجميع يومها ينتظر عودة الجثمان من الخارج، حيث عاش مغترباً وتوفى مغترباً وأغنية شادية التى لحنها لها تخرج من كل الإذاعات “قولوا لعين الشمس ما تحماشى أحسن حبيب القلب صابح ماشى” والدموع لا تتوقف ، بليغ حالة لن تتكرر فى موسيقى الشرق مرة أخرى عاش مظلوماً ومات مظلوماً.
وفى السطور التالية أنشر لكم بعض الجديد من جعبتى عن بليغ أبدؤها بأن الكلام لا يزال قائما عن سبب خروج بليغ من مصر إثر قضية المغربية لكن الغالبية تعلم جيداً أن وراء تلك القضية وتوابيعها ملحناً كبيراً جداً هو الآن فى ذمة الله رحل قبل بليغ بعامين وكان يغار بشدة من بليغ وألحانه التى كانت تتعدى فى السمع وإيرادات الأسطوانات فى كل الوطن العربى أضعاف إيرادات ألحانه عن عمر ضعف عمر بليغ، وتمت المؤامرة بإبعاد بليغ خارج مصر حتى يقضى على أسطورة ألحانه وأعتقد أن ذلك سيسبب له حالة عليلة، لكن شاء الله أن يبدع بليغ فى الغربة ويترجم حالته النفسية لموسيقى ما زالت فى وجدان عاشقيه.
- احتفال “إذاعة الأغانى” يليق باسمه وعطائه
إذاعة الأغانى احتفلت يومى السبت والأحد احفالا يليق واسم وتاريخ ومكانة بليغ وأجرت لقاءات مع سمير صبرى وعفاف راضى وأذاعوا أغانى نادرة بصوته على العود وأغانى كتبها ووزعها ولحنها فى الغربة بصوته، كما احتفل البرنامج الموسيقى به، أما التليفزيون ولا كأنه هنا.
- بليغ اتهم أنه سرق لحن أنساك لأم كلثوم
من الأمور النادرة أن بليغ حمدى عندما لن أغنية “أنساك” لأم كلثوم وهو لا يزال شاباً صغيراً وانبهر الجميع بالمقدمة والوصلات الموسيقية، وكيف لشاب لم يكمل الثلاثين أن يصل لهذه الدرجة من النضج واتهمه بعض النقاد وبالبلدى بعض الملحنين فى ذلك الوقت الذين كانوا يريدون أن يلحنوا لأم كلثوم أو بعض الذين لحنوا لها بالفعل أن بليغ سرق هذا اللحن من سيد مكاوى أو من محمد فوزى وسبب الكلام أن بليغ كان فى زيارة لمنزل محمد فوزى، وجاء ضيوف لفوزى فترك بليغ وجواره كلمات أغنية “أنساك” التى أعجب بها بليغ بشدة وأخذ العود يدندن حتى انتهى من تلحين الأغنية.
فلما عاد فوزى اعتذر له بليغ عن تلحين الأغنية، فضحك فوزى وكلم أم كلثوم وقال لها بليغ لحن الأغنية أفضل منى مع إن أمنيات فوزى وقتها أن يلحن لأم كلثوم، قمة الرقى، ومرت الأيام وثبت عكس ذلك الكلام ولحن بليغ لأم كلثوم “11” أغنية هى حب إيه وأنساك وأنا وأنت ظلمنا الحب وكل ليلة وكل يوم، وسيرة الحب وبعيد عنك وفات الميعاد وألف ليلة وليلة والحب كله وحكم علينا الهوى آخر ما غنت أم كلثوم وإنا فدائيون.
والغريب أن عشراً من هذه الأغانى هى أكثر أغانى أم كلثوم التى تذاع ولها حق الأداء العلنى، كذلك إن أكثر ست أغانى لعبد الحليم تأتى الآن بأعلى إيرادات هى من ألحان بليغ وهى حاول تفتكرنى وزى الهوا وسواح ومداح القمر وموعود وأى دمعة حزن لا.
- السادات وطلب ابنته نهى أن تغنى وردة فى فرحها.. قصة لها العجب
وهذه الرواية أنفرد بها لأول مرة وأعتقد أنها تروى لأول مرة فى تاريخ الصحافة من شهود عيان وهى أن الرئيس الراحل أنور السادات عندما أقام زفاف ابنته “نهى” على “محمود” ابن سيد مرعى وزير إسكان مصر وصديق السادات المقرب وقتها فى المعمورة بالإسكندرية فى عز شهر يوليو من عام 1976 أصرت نهى العروس أن تغنى وردة فى الفرح من شدة حبها لصوتها وتصادف أن وردة كانت تقدم مسرحية تمر حنة الغنائية لبليغ حمدى على مسرح عمر الخيام الذى هو الآن مسرح الماريوت فاتفق بليغ مع الرئاسة أن يرسلوا له طائرة هليكوبتر تأخذه مع وردة على المعمورة بعد انتهاء العرض المسرحى ورفض بليغ أن يلغى ليلة العرض المسرحى من أجل إحياء زفاف ابنة رئيس الجمهورية.
المهم وصلت الطائرة المعمورة فى الثانية والنصف صباحاً فى توقيت انتهاء البوفيه، ساعتها طلبت السيدة جيهان السادات محمد سالم الذى كان مشرفاً على حفل الزفاف وكان وقتها مدير المنوعات فى التليفزيون فى ذلك الوقت وأخرج أول فوازير رمضان بالتليفزيون المصرى وسألته مين باقى من المطربين لبروجرام الفرح؟ فرد أن عبد الحليم وشريفة فاضل ومها صبرى غنوا ونجوى فؤاد أنهت الزفة متبقى شادية ووردة وفايزة أحمد فقالت له طلع شادية تغنى يا حبيبتى يا مصر فقط لأن الرئيس يحبها جداً وأنا بنفسى هعتذر لبليغ ووردة وفايزة، وخرجت من الفرح وراء الكواليس حيث كان يجلس بليغ ووردة داخل سيارة بعيدة وسيارة يجلس فيها محمد سلطان وفايزة أحمد وقابلت جيهان الجميع واعتذرت لهم .. وأنها ستقيم حفلاً خصيصاً لهم أما وردة فقالت لها بنتى بتمون فيكى وشكراً يا أستاذ بليغ إنك جيت فرد بليغ أنا فقط أريد أن أسلم على الرئيس وسأنتظر حتى ينتهى الفرح وأسلم عليه، فقالت جيهان السادات لا طبعاً تستنى للآخر ليه اتفضل الآن يا بليغ وأخذت وردة وبليغ وأجلستهما فى المنضدة الأمامية ليستمعا لشادية وهى تغنى يا حبيبتى يا مصر وهى من ألحانه فنظرت له وردة قائلة مش لو كنا لغينا عرض الليلة مش كنا لحقنا وغنينا؟! فرد عليها بليغ أنتى عملتى شغلك وجيتى الفرح وحتباركى للرئيس عايزه إيه تانى؟! طبعاً بطريقة الزوجات المعاتبات وسلموا على الرئيس وقابله السادات قائلاً يا واد يا بليغ أنت عبقرى عفريت موسيقى، فرد بليغ يا أفندم هذه شهادة عمرى وسيادتك عبقرى وطنية فرد السادات كمان سريع البديهة ولسانك حاضر وربت على كتفه.
ولمن لا يعرف فقد كان بليغ ذا حس وطنى رهيب فى 1967 بعد النكسة لحن عدى النهار لعبد الحليم وأقام فى استوديو 46 بالإذاعة يبيت ثلاث ليال حتى ينتهى من الأغنية وفى 1973 أقام بالاستوديو واستحضر الأبنودى وصلاح جاهين وعبد الحليم ووردة ليكتبا ويلحن وهم يسجلون فخرجت على الربابة وبسم الله، وكانت الأغانى تسجل بالإذاعة وتصور فى برنامج النادى الدولى لسمير صبرى لأنه الوحيد الذى لم بلغ أثناء الحرب فتم تسجيل الأغانى لحرب 1973 فيه.
- فى الاحتفال بعودته على مسرح شيراتون قبل وفاته بعامين
أما هاتان الواقعتان فغالبية شهودهما أحياء الأولى عندما عاد بليغ حمدى من الغربة بعد 5 سنوات وقرر أحمد فؤاد حسن نقيب الموسيقيين وقتها أن يكرمه فحجز قاعة حفلات شيراتون القاهرة ودعا كل نجوم مصر ليحتفلوا به من أهل الموسيقى والغناء والتمثيل وكان ذلك قبل وفاته بثلاثة أعوام.
فحضر الجميع والفرقة الماسية وصعد عدوية وهانى شاكر وشريفة فاضل وسمير صبرى غنوا ألحانه وأعطوه درع تكريم، فصعد بليغ على المسرح وقرأ كلمات الأغنية التى أرسلها لوردة من الغربة “بودعك” وانهمر فى البكاء وبعدها قال لى فاضل من عمرى عايز أوهبه لإحياء المسرح الغنائى بس بشرط إن شادية تعيد النظر فى قرار اعتزالها وتكون بطلة المسرحية الغنائية التى سأقدمها لأن صوتها كلما تكبر يزداد بريقاً وكانت مسرحية شادية الوحيدة “ريا وسكينة” من ألحان بليغ حمدى، المهم قامت المرحومة هدى سلطان وقالت أنا أخذ أى دور فى أى حاجة يعملها بليغ ، وكانت مظاهرة حب فى عودة نهر الموسيقى ونبع الألحان بليغ سميت ليلة عودة البلبل لمصر، الذى ظلم وقهر 5 سنوات.
- شقيقته صفية توفيت يوم الأربعين عندما طلب الموسيقيون أجر إحياء ذكراه بمسرح البالون
تأتى المفارقة الثانية أنه لما توفى بليغ فى 1992 وفى ذكرى الأربعين أقيمت احتفالية فى مسرح البالون وقتها لم يكن أحمد فؤاد حسن نقيب الموسيقيين على المسرح قالوا لشقيقته صفية لن نصعد ونعمل إلا لما نأخذ فلوس فلم تصدق صفية ما سمعته وأصيبت بأزمة قلبية ماتت إثرها لأنها كانت معتبرة بليغ ابنها.
- لحن لوردة أغنية “كل سنة وانتى” حباً فى أمه
وبليغ حمدى كان باراً جداً بوالدته مثل حسين السيد وعبد الوهاب فكان كل يوم يمر عليها بالصباح يقبل رأسها وإذا سهر كان يكلمها قبل نومه ، ومن شدة حبه لأمه لحن أغنية “كل سنة وانتى طيبة يا مامتى” لوردة فى مسلسل أوراق الورد فى السبعينيات لأمه.
- أخذ سواق عبد الحليم بضعف الأجر لما مشته عليه وقال خليك فى بيتك معزز مكرم
ومن الأشياء التى لا يعلمها إلا أسرة المرحوم بليغ حمدى أنه عندما مات عبد الحليم قامت عليه شقيقة حليم بتسريح سائقه وقالت له خلاص مش محتاجين لك فذهب لبليغ يبكى فأخذه بليغ وأعطاه ضعف أجره ولما جاء ليستلم العمل ويقود السيارة بليغ قال له إنت تقعد معزز مكرم وتأخذ مرتبك.
- اشترى أورج يعزف شرقى بثمن ساعته وأعطاه لمجدى الحسينى فعزف به “مداح القمر” ثم أهداه لعمار الشريعى
ذات يوم كان بليغ يسير فى شوارع أوروبا يبحث عن الجديد فوقعت عيناه على أورج ممكن يعزف شرقى ولم يكن معه فلوس لشرائه فقام ببيع ساعته والانسيال واشترى بهما الأورج وعزف عليه مجدى الحسينى فى أغنية مداح القمر ولما كان عمار الشريعى عازف أوكرديون فى فرقة صلاح عرام قال لبليغ نفسى فى أورج فأهداه ذلك الأورج فلحن عليه عمار أول أغنياته “امسكوا الخشب يا حبايب” لمها صبرى وساعده كما ساعد محمد منير فى أغنية “اشكى لمين” كتبها ولحنها وكانت الأغنية لمحمد الحلو وغناها الحلو فعلاً وموجودة على يوتيوب بصوته، وكان إعلان شريط محمد وقتها يظهر بليغ حمدى يقود فرقة يحيى خليل، وغنت أنغام ذات الأغنية حباً فى بليغ ومنير، هذا هو بليغ وهذه بعض حياته الإنسانية بليغ الذى ما أن تبحث عن أعلى أغنيات شادية ووردة وصباح وفايزة وأم كلثوم وحليم انتشاراً تجدها ألحان بليغ الذى قال عبد الوهاب: عندما أريد أن أدندن أجدنى أدندن ألحان بليغ الولد دا عفريت ألحان، الله يرحمه ونكون أعطيناه جزءا من حقه المهضوم.
• كواليس مهرجان إسكندرية
وعدتكم الأسبوع الماضى بالحديث عن باقى كواليس مهرجان الإسكندرية السينمائى ولأن ذكرى وحكايات بلبل الألحان بليغ حمدى أخذت معظم المساحة فاسمحوا لى أن أسرد جزءا بسيطاً هذا العدد ونكمل لو أراد الله العدد القادم.
أبدأ بسمير صبرى الذى نشرت العدد الماضى أنه لا يستحق أن يكرم فى فقرة “فنان من الإسكندرية” بل تهدى له دورة كاملة والحقيقة تحدثت إلى سمير صبرى الذى بدوره رفض هذا التكريم وتحدثت إلى الأمير أباظة رئيس المهرجان قائلاً له أنه ثانى فنان بعد أنور وجدى ينتج 22 فيلما بخلاف التمثيل والغناء وأن مهرجان الإسكندرية ينبغى أن يكون لنجوم دول حوض البحر المتوسط يحضر نجمات إسبانيا وإيطاليا أمثال كلوديا كردينالى، وأن تكون الدورة مهداه لفنان سكندرى من نجوم السينما الحاليين.
وأن يكون بجوارها تكريم فنان سكندرى راحل والقائمة طويلة، فبهيجة حافظ وتوجو مزراحى مؤسس السينما كانا سكندريين، وقائمة نجوم الإسكندرية من نادية لطفى وسمير غانم وليلى طاهر طويلة، الحقيقة سمير معه كل الحق، ورفض التكريم وسافر ثانى أيام المهرجان ورفض التكريم يعنى كان مكتوب تزيين فقط.
- صور وملامح سلاف فى مهرجان إسكندرية تثبت أن الكاميرا خداعة
سلاف فواخرجى التى كانت ضيفة مهرجان الإسكندرية كممثلة ومخرجة ظهرت أربع مرات وفى كل مرة كانت ملامحها مختلفة المرة الأولى فى ندوة محمد عبد العزيز ارتدت بلوزة تركواز كتف وبدون وماكياج خفيف وشعر كيرلى، المرة الثانية فى ندوة فيلمها كممثلة جيب أزرق فى أسود وبلوزة سوداء مفتوحة، ملامحها مجهدة شعرها ملموم، يبدو الجذور البيضاء من شعرها ولون عيون مميز، اليوم الثالث ارتدت بنطلون جينز وبلوزة بيضاء كانت أثناء عرض فيلمها كمخرجة “رسائل الكرز” وتبدلت الملامح شعر ليس (ناعم) وطويل أما يوم الختام الفستان الأسود الرانيل غير ملامحها، أصل الشىء واحد والكاميرا خداعة وعندى حوار مع سلاف العدد القادم بإذن الله ننشره.
- بالصور كسر ساق منال سلامة
عين الحسود أصابت الحبوبة الجميلة منال سلامة بعد عرض فيلم زوجها سعيكم مشكور وانزلاقها فكسرت ساقها ولزمها كرسى تتحرك به.
- بكاء بوسى على المسرح
فى ختام المهرجان لم تتمالك بوسى نفسها من البكاء على المسرح وهى تتسلم درع تكريم نور الشريف والمسابقة التى أطلق اسمه عليها للأفلام الطويلة ما جعل المحيطون يبكون معها.
- نجمات الوزن الثقيل
أوزان نجمات الجيل السابق هالة صدقى وإلهام شاهين والحالى حلا شيحة لم تخفها الملابس السواريه وزوجات أحمد عبد العزيز وطارق لطفى خطفن الكاميرا.
- سر الشركة التى اسمها مثل اسم المهرجان فى دروع التكريم
عندما سألأت الأمير أباظة عن مصادر الإنفاق سرد لى الجهات الرسمية التى تبرعت ولم يسرد لى أسماء الاسبونسر للمهرجان، المهم وجدت أن درع تكريم الذى أهدى لسلاف فواخرجى بعد ندوة الفيلم وعليه اسم المهرجان ورئيسه واسم شركة وصاحبها اسبونسر بالتساوى فى المساحة على الدرع وتعجبت مين الشخص دا ومين الشركة دى سألت رئيس المهرجان رد وقال اسبونسر طب دفع كام وبيشتغل إيه علشان اسمه بالتساوى مع اسم رئيس ولوجو المهرجان فقال لم أشاهده طب إزاى وعمله من نفسه ولم يأخذ موافقة؟! وبس خلاص.
شهيرة النجار
and then