• معركة المقالب والشائعات والنص التحتانى بين رامز جلال وآثار الحكيم
• جيهان السادات كانت على رأس المعزين فيه
• وجع رحيل وجدى الحكيم
• كان يعمل لديه منذ سنوات قبل أن يطرده شر طردة
• اللهو الخفى الذى صنع شائعة وفاة زويل فى أمريكا
• حاول تجميل وجهه أمام القيادة الجديدة
• ليس بالجينز وحده ينجح المحافظ يا مهدى
إمام ويسرا والفخرانى الأعلى مشاهدة .. ادعو بس إن الكهرباء متنقطعش
• إنجى على لا تزال تعانى آثار صدمة العام الماضى بسبب مشاكل قلبها
• معركة المقالب والشائعات والنص التحتانى بين رامز جلال وآثار الحكيم
بعيداً عن آثار الحكيم ومشكلتها مع رامز جلال فى تصوير برنامجه الجديد على إم بى سى مصر ومقلب القرش المفترس الذى يخرج من الماء فجأة وفى فمه ذراع أدمية ملطخة بالدماء، وما أن تراه المذيعة حتى تسقط فى المياه ملقية بنفسها خوفاً من التهلكة، أقول ليس من حق أى إنسان مهما كان أن ينزل شخص من بيته ويرعبه ويغرر به ويخدعه من أجل تصوير أو مجد شخصى له ويفعل بهما فعله رامز، وفى النهاية يتنازل الضيف عن الفلوس لأن المذيع وطاقم العمل فعلوا ما فعلوه بالضيف من أجل الفلوس أيضاً فكيف يطلبون من الضيف أن يتنازل عن حقه المادى والمعنوى؟
من حق آثار الحكيم التى اكتشفت المقلب وطالبت بمبلغ مضاعف أن تفعل أكثر، فقانوناً لها الحق فى مقاضاته لأنه غرر بها وخدعها، ثم إن رامز وأعوانه لماذا لم يضعوا فى اعتبارهم أن الضيوف ربما يكون لديهم مشاكل صحية فآثار ذاتها قالت “حرام عليكم أنا عندى مشاكل فى القلب” والعام الماضى عندما كان يقوم الأخ رامز بمقلب وضع الضيوف فى حفرة توت عنخ آمون كان من بينهم المذيعة إنجى على، وكادت إنجى أن تموت حقاً لأن الست عندها مشاكل فى القلب، ألم يتعظ من موقف العام الماضى والست حتى الآن تعالج من توابع ذلك المقلب الحقير، الذى يدل على أن الشخص الذى يفعله فى زملائه ويتلذذ بتعذيب الآخرين هو شخص مريض نفسياً، لأن الغالبية ترى أن ما يفعله رامز خاصة فى أصحابه رغم تقاضيهم مبالغ مالية محترمة باستثناء هيفاء وهبى العام الماضى التى أصرت أن تتقاضى المبلغ مضاعف وبالدولار كأنه ينتقم منهم لأنه فشل كنجم سينمائى فيعوضه فى البرنامج السنوى الذى يقدمه فى “الحياة” والآن مع انتقال محمد عبد المتعال وآخذ غالبية طاقم المحطة يقدمه فى إم بى سى.
يقوم رامز وطاقمه بحملة منظمة ضد آثار بأنها “طماعة” الأمر ليس فيه نوع من الطمع إنما خدعة واضحة والدليل أنه بمجرد حديث آثار الحكيم ظهرت نشوى مصطفى وهى صديقة مقربة جداً لرامز وضيف دائم عنده كل عام وكانت مشاركة له فى عدة أفلام كان بطلها وفشلت طبعاً، خرجت تعلن أن مشاكل أسرية نشبت بينها وبين زوجها بسبب برنامج رامز لأنه يقوم بالتصوير تحت الماء ويظهر أماكن حساسة، فمن يقبل ذلك على أخته أو أمه أو زوجته؟
ثالثاً خرج المغنى محمد محيى مصرحاً أن ما حدث معه فى برنامج رامز إهانة وقلة قيمة، إذن بدأ النجوم يتحدثون واحداً تلو الآخر بعد زوبعة آثار، وآثار ليست مخطئة فيما قالته، أنا شخصيا لست مع عدد من تصريحات آثار الأخيرة فى السياسة وخلافه مثل أنها اعتزلت الفن نهائياً، لكن لو طلب المشير السيسى منها العودة للفن ستفكر طبعا، تصريح مستفز ولا تعليق عليه لأن التعليق الواجب على هيزعلها، لكن فى النهاية ما حدث معها من رامز ورد فعلها غير مخطئة فيه وحملة رامز حلاوة روح لا أكثر وحفظ وتجميل وترقيع للثوب الخرق، فليس بتعذيب الآخرين تكون نجماً يا أخ ميزو!!
• جيهان السادات كانت على رأس المعزين فيه
• وجع رحيل وجدى الحكيم
كان وجدى الحكيم وبلا شك قيمة وقامة إعلامية كبيرة، رحيل ذلك الرجل كأنما هو إعلان لوفاة آخر أجيال العمالقة الذين عاصروا كل نجوم الفن الجميل عبد الحليم حافظ ووردة وفايزة أحمد وشادية وكل نجوم التمثيل العمالقة بداية من عبد الوهاب وحتى آخر شاب فى الوسط الفنى ، وتقديمه لبرامجه الإذاعية والمسلسلات التى أخرجها ما هى إلا تراث ينبغى الاستفادة منه، قدم فى السنوات الأخيرة بعد تطوير البرامج برنامج “الصهبجية” فى محطات أوربت كان بمثابة تاريخ للفن الجميل القديم بأصوات جديدة ليحيى التراث مطعماً بحكايات نادرة عن مطربيه وملحنيه ومؤلفيه، واستضافته لعدد من الموسيقيين والمطربين الكبار؟ ذهاب السيدة جيهان السادات وابنتها فى عزائه لهو خير دليل على قيمته وقامته ، كذلك يؤكد مدى نبل تلك السيدة الرائعة جيهان السادات، ومعرفتها بقيمة ذلك الرجل، كذلك ظهر فى عزائه لأول مرة منذ عشرات السنوات من العزلة نادية لطفى التى ظهرت لأول مرة فى خطاب الرئيس السيسى بالقبة، ناهيك عن أمين بسيونى بلبل الإذاعة المصرية وشاديها ونجوم الزمن الماضى نجوى فؤاد التى كانت صديقة له هى وزوجها الراحل عميد موسيقى مصر أحمد فؤاد حسن، وأحمد رمزى زوجها الراحل أيضا، وآمال فهمى وحسين فهمى ومحمود ياسين.
وفى هذا الشأن آن الأوان لنهتم بتراثنا الإذاعى من برامج سجلت مع عمالقة فن مصر والمسلسلات التى اندثرت وشائعات منذ سنوات بتهريبها من مكتبة الإذاعة المصرية للخارج خاصة للمحطات العربية بأوروبا وقطر، كما حدث وتم سرقة عدد كبير من أشرطة مكتبة التليفزيون المصرى لصالح محطات جديدة، وتم اتهام عدد من مذيعى ومذيعات ماسبيرو، بل وضبطهم واعتراف البعض بذلك، وكان من نتيجة الأمر ليس تحويله للنيابة بل ترقية السارقين لرتب رؤساء قنوات؟! والنماذج معروفة.
الآن عصام الأمير رئيساً للمجلس الوطنى للإعلام بعد تحويله من وزارة الإعلام .. ألن يقدم شيئاً يذكره به التاريخ أنه حافظ على تراث الإذاعة والتليفزيون الذى يسرق عينى عينك وإلا كيف ومن أين تأتى المحطات التى تذيع أفلاماً عربية قديمة؟ والنماذج كثيرة، وأقدم لكم صورة لشيرين وجدى فى أول ظهور لها وزوجها اجتماعياً فى مصر بعد سنوات طويلة ثانى أيام عزاء وجدى الحكيم وهو والدها الروحى وقدمها للناس وأعطاها أسمه والصورة بدون تعليق!!
• كان يعمل لديه منذ سنوات قبل أن يطرده شر طردة
• اللهو الخفى الذى صنع شائعة وفاة زويل فى أمريكا
نهاية الأسبوع ظهرت شائعة أن الدكتور أحمد زويل وافته المنية فى أمريكا وأن الخبر متكتم عليه منذ أيام، ولا يعرف أحد هل سيتم دفنه فى مصر أم هناك، وهذه الشائعة ليست الأولى التى يتعرض لها زويل إثر خضوعه لجراحة فى العمود الفقرى منذ عدة شهور، وقد نجحت الجراحة وأعلن زويل شخصياً أنه قريباً سيعود لمصر فور تعافيه، وقد اتصل به عدد من أصدقائه وأطمأنوا على صحته ووجدوا أن العلامة بصحة جيدة.
ولكن لأول مرة أعرف ويعرف المقربون من زويل من خلف شائعات وفاته المتكررة واحد كان يعمل لدى زويل منذ عشر سنوات وطرده شر طردة وما زال بعد اكتشافه أنه يستغل اسمه وما زال للآن يستغله ويقدم نفسه للناس والمسئولين أنه على صلة بالدكتور زويل، اتصل بالبعض وأبلغهم بصوت متأثراً أن زويل قد مات منذ عدة أيام وعرف من خلال طبيبه بأمريكا ويتكتم على الخبر، وعلى الفور اتصل أصدقاء زويل ليجدوا الرجل يرد عليهم وبخير ولما عادوا لذلك الشخص الذى أعلن الشائعة لم يرد بشىء سوى “عادى”.
آلا يوجد بالبلد قانون يعاقب مثل هؤلاء الموتورين نفسياً والذين يريدون الانتقام ففى السنوات الأخيرة ظهرت شائعات الموت هذه على الساسة والفنانين والفنانات بشكل مذهل، فمثلا عادل إمام ورجاء الجداوى أكثر اثنين ضربا الرقم القياسى فى هذه الشائعة ولا يعرف أحد للآن من مصدرها، الآن نحن أمام جريمة متكاملة الأركان وشهودها وهى الترويج لشائعات ألا يتحرك أحد ؟! الجديد أن زويل بالفعل ربما يأتى القاهرة فى رمضان وسيكون أول لقاء له هو مقابلة الرئيس السيسى وتهنئته.
• حاول تجميل وجهه أمام القيادة الجديدة
• ليس بالجينز وحده ينجح المحافظ يا مهدى
عندما حضر الرئيس السيسى للإسكندرية الخميس الماضى لحضور حفل تخريج طلبة الكلية الحربية ، كانت الإسكندرية كالعروس مزدانة بحق.. نظافة وتنظيم، وإشارات المرور عليها عساكر والشرطة العسكرية معهم، مناطق محطة الرمل ومحطة سيدى جابر وميامى حتى المعمورة لا يوجد فيه بائع متجول سارق الطريق، ثانى يوم لم يسافر رئيس الوزراء إبراهيم محلب الذى كان مع طاقم الوزراء فى فندق فلسطين بالمدينة واصطحب محافظها طارق المهدى الذى حاول تقليد محلب وارتدى تيشرت بولو وجينز عشان يعنى شباب فى شباب وشغل ليتجول معه فى الطريق الدولى ومحرم بك.
لكن السؤال للسيد طارق المهدى ألست أنت ذلك المحافظ الذى كنت تتولى المدينة قبل تولى السيسى؟ فلماذا لم ترتدى الجينز والتيشرت إلا الآن أم آه تجميل لوجه معاليك أمام القيادة الجديدة؟..
ولماذا لم تقم بالإزالات قبل ذلك اليوم بالمدينة، ولماذا تكتفى بالزيارات البسيطة السريعة مع المواطنين وتنزل الصور وأنت وسطهم على صفحة المحافظة؟.. ماذا قدمت للمدينة بخلاف حضور الندوات وحفلات أهل الفن ودعوات الغذاء والعشاء عند بعض رجال الأعمال؟ هل أزلت عمارة مخالفة؟ هل أغلقت مدرسة فاتحة بدون ترخيص؟ يا راجل كل شارع الكورنيش فى عهدك أتهد غالبيته وطلعت ناطحات سحاب لأول مرة فى تاريخ المدينة بال “25” دور.. سيدى التيشرت والجينز ليس وحده كافياً لبقائك فى المنصب الذى ردد الكثيرون حولك والله أعلم بالنميمة أنك خلف شائعة تصعيدك وزيراً للإعلام قبل إعلان الوزارة الأخيرة، وكان من نتيجة ذلك أن الوزارة ذاتها وطبقاً للدستور الجديد تم إلغاؤها وأصبح المجلس الوطنى للإعلام ، إسكندرية لا تحتاج تيشرت بولو وجينز إسكندرية تحتاج لروح الشباب بجد.
فجرك يا مصر……
إمام ويسرا والفخرانى الأعلى مشاهدة .. ادعو بس إن الكهرباء متنقطعش
فى ظل المسلسلات التى ستبدأ عرضها بعد ساعات فى رمضان القادم كل عام وأنتم بخير، هيفاء وهبى تقدم لأول مرة مسلسلاً بعد أن صورت “مولد وصاحبه غايب” وحتى الآن لم يعرض ولم يقدر له أن يرى النور، وهو يذكرنا بفيلم “إسماعيلية رايح جاى” لمحمد فؤاد وهنيدى الذى ظل فى العلب 4 سنوات وفور عرضه حقق ملايين لأول مرة فى تاريخ السينما المصرية التى كان أقصى إيراد لها بالآلاف وحقق نجومية محمد هنيدى.. فكل تأخيرة وفيها خيرة؟
المهم مع مسلسل هيفاء التى تنافس غادة عبد الرازق فى “السيدة الأولى” علناً بمخرجها محمد سامى والذى شاركها برنامج “شكلك مش غريب” بديلاً لأحمد السقا ومسلسل أحمد عز “اكسلانس” والذى يعتقد كثيرون أنه يتعرض لقلة تسويق ربما بسبب مشاكله مع زينة، وخد عندك مسلسل مصطفى شعبان الذى يلعب على تميمة نجاح مسلسل “العار” بالإفيهات واللبس المثير للسيدات كل رمضان ومسلسله هذا العام “أمراض نسا” والجواب باين من عنوانه، ومسلسل سيرين عبد النور بين هذا وذاك أما الغالبية الكبرى من المشاهدين محددة هدفها عند ثلاث مسلسلات “دهشة” يحيى الفخرانى الذى يقدم دائما عرضاً تمثيلياً ولا أروع بعد آخر مسلسل له “الخواجة عبد القادر” وقبله “شيخ العرب همام” والثانى “صاحب السعادة” خاصة أن نجاح عادل إمام فى مسلسل العام الماضى خلق جواً من الإثارة والشعبية الجديدة له والثالث مسلسل يسرا فى “سراى عابدين” والذى تراهن عليه المحطة المنتجة وتصور فيه منذ نهاية رمضان الماضى وواضح من البرومو أنهم لم يبخلوا فى الإنتاج بشىء، ثانياً شوفوا كم وعدد النجوم المشاركين ، ثالثاً.. والقصة ذاتها من داخل قصر آل محمد على الذى قدمت حولها مسلسلات تاريخية كثيرة كان أنجحها مسلسل “بوابة الحلوانى” ولكن عدم سخاء الإنتاج وقتها وتركيز كاتبها محفوظ عبد الرحمن على الخديوى إسماعيل فقط وقصص حبه وتطويره لمصر لم يعمق الأحداث ، لكن يبدو أن دور يسرا فى المسلسل الجديد هو الدور الحقيقى الذى يليق عليها والذى وجدت فيه ضالتها بعد تقديم عدد من المسلسلات التى أنا شخصيا لم أقبل عليها وقلل من أسهمها فى سوق الدراما العربية مما جعل أسماء أخرى تعلو عليها فى السنوات الماضية مثل غادة عبد الرازق ونيللى كريم، وبعد أن كانت يسرا الحصان الأسود الرابح فى تسويق الدراما أمام أسماء الرجال مثل يحيى الفخرانى ونور الشريف وإلهام شاهين وحتى عندما قدمت نادية الجندى ونبيلة عبيد ووفاء عامر وليلى علوى مسلسلات من وقت لآخر كانت دائما الأعلى مشاهدة حتى آخر ثلاث سنوات.
رمضان هذا العام ساخناً ورغم دخول محمود عبد العزيز هذا العام ب “جبل الحلال” مع الفخرانى وإمام ويسرا وجيل الدراما الجديد بتاع مصطفى شعبان وغادة وهيفاء والأخت ريهام السعيد التى يتردد أنها ضحت بأجرها فى المسلسل مقابل أن تكون بطلته ويكون اسمها وصورتها وحدها مع البطل فى التتر، دا إذا شاهد أحد شيئاً.. والنور لم يفعلها مهنا كالعادة لأن على ما أعتقد انقطاع الكهرباء أو استمرارها هى التى ستفرض على المشاهد اسم المسلسل الذى سيشاهده كذلك مباريات كأس العام التى ستنتهى منتصف الشهر القادم، وكل عام وأنتم بخير نقضيها إذاعة ونضع بطاريات فى الراديو وتراويح.
شهيرة النجار