2- هوت شورت هيفاء ومايوه سما المصرى
3- بالصور .. عمر خيرت فى جولف مارينا ل “الهدوء ناسه”
• “مالاقوش فى الورد عيب”
• بالصور .. فيها أيه لما ترقص آيتن عامر فى زفافها وصلة بلدى
• بالصور .. زواج منة حسين فهمى “مطلقة شريف رمزى” على أحمد فهمى “طليق شهد حسن رمزى”
1- من رأس البر وإسكندرية وبلطيم لمارينا وهايسندا ومراسى .. تموت بلاجات وتولد بلاجات
أشتد الصيف المرفه فى مراسى وهايسندا بالساحل الشمالى خلال هذه الأيام بالحفلات لأكبر نجوم الغناء بتوقيه ونكهة لبنانية.
ولأن رواد هيسندا ومراسى تحديدا هم أثرى الأثرياء فالشاليه أو الفيللا بمراسى بالصفوف الأولى تصل ل 70 أو 80 مليون جنيه هذا الموسم.
أما الفيللا فى الصفوف الأخيرة بعيدة عن البحر فمن خمسة ملايين ونازل بخلاف التشطيب وبعد أن كان المنتزه بكبائنه فى ستينيات القرن الماضى هو الأول أصبح موضة قديمة، ليظهر العجمى الذى تم تصوير غالبية أفلام السبعينيات والثمانينيات به وكان يتصارع مع المنتزه فى شرق الإسكندرية.. يعنى شرقها وغربها يتصارعان حتى ظهر فى تسعينيات القرن الماضى قوى بسيطة مثل سيدى كرير وأمراء البحار وكازبلانكا وكانت موضة ما بعدها موضة لتظهر الطفرة فى قرى مارينا التى أنشأتها وزارة الإسكان.
ومن هنا بدأت الهجرة من فيللات وشقق العجمى لقرى مارينا ثم أصبحت القرى ذاتها موضة قديمة لتظهر قبل ثورة يناير بأربعة أعوام هيسندا لمحمود الجمال والد خديجة زوجة جمال مبارك مشاركا هشام مظهر ابن الفنان المرحوم أحمد مظهر وآخرين ليتهافت كبار أسماء رجال المال والفن للشراء بها وتظهر بها أماكن السهر ذات السبع نجوم حتى ظهرت قرى مراسى بكامل هيئتها والتى أعلن عن بنائها بحفلات من منتصف أغسطس 2007 حتى 2008 فى منتصف أغسطس من كل عام بأسماء كبار نجوم الغناء الشباب حتى ظهرت مراسى بقصورها وأسعارها التى غيرت من خريطة سوق العقار فى مصر.
لتبدأ المنافسة بين هيسندا ومراسى وتصبح قرى وشاليهات مارينا وإنت نازل للعجمى موضة قديمة تماما، مثلما كانت الإسكندرية بشواطىء جليم واستانلى وميامى والبوريفاج وسان استيفانو هى أكبر أسماء فى عالم المال والفن بمصر من عشرينيات القرن الماضى وأنت طالع وكانت الإسكندرية تنافس مصايف رأس البر قبلة أم كلثوم وأسمهان ومحمد التابعى ويوسف وهبى وليلى مراد وعبد الوهاب فى ذلك الوقت حتى أصبحت رأس البر مصيفا لعامة الشعب ومأوى من لا مأوى له.
ليظهر منافس للإسكندرية فى ستينيات القرن الماضى شواطىء بلطيم وجمصه وأيضاً تشيب تلك الشواطىء وتعجز وتشيخ بمجرد أن يطأها العوام ويعرفوا طريقها وبمجرد أن ترى سيدة تنزل المياه بالملابس العادية دون مايوه، ساعتها أعرف أن ذلك الشاطىء أصبح لا مكان فيه لكبار القوم.
ذات الأمر حدث مع شواطىء الإسكندرية على مدار العقود السابقة فما أن يدخل العوام شاطئا على الفور يصبح موضة قديمة مثل شاطىء ميامى والعصافرة والذى ظل يصارع حتى تمت إزالته بقرار من المرحوم الجوسقى محافظ الإسكندرية الأسبق هو وبلاج سان استفانو بكبائنه المبهرة ومن يومها وأعلنت وفاة تلك الشواطىء بالإسكندرية اللهم شواطىء المنتزه وبعض شواطىء المعمورة التى هى الأخرى أصبح النزول فيها بالملابس الداخلية الآن وبعض الشواطىء بالمنتزه بعد أن تم فتحها للعوام مقابل تذكرة دخول وأصبح النزول فيها بالملابس الداخلية والجلاليب وأصطحاب حلل المحشى وبهذا أعلنت وفاتها رسمياً لكبار القوم وأصبح من النادر بل المستحيل ارتياد الأسماء السابقة فى عهود مضت لها مثل جمال وعلاء مبارك وشريهان والمرحومة فاتن حمامة وأطال الله عمرها شادية.
الجميع ذهب لمارينا ثم من بعدها لهيسندا ومراسى لكن فى ظل هذه الجولة السريعة جداً لشواطىء ظهرت وشواطىء ماتت بالسكتة القلبية نجد إن الإسكندرية كانت هى الأولى منذ أن وعينا على وسائل الإعلام المرئية ومنذ أن بنى فيها الخديو عباس الثانى قصره بها من القرن الأسبق ولم يعلن وفاتها بعد لعلية القوم مثل شواطىء أخرى حيث لا زال بها بعض الأماكن الخاصة بالفندق ذات الخمسة نجوم مثل فلسطين والفورسيزونز وهيلتون رمادا وشيراتون.
ورغم ذلك يفضل الكثيرون استعادة الذكريات فى بقايا ما تبقى فى المدينة يذكرهم بذكريات الطفولة والشباب لتتحول لمدينة سكنية من الطراز الأول وتصبح هيسندا ومراسى فى الإشعار الأخير فى صيف 2015 بعد أن كانت المنتزه والإسكندرية من صيف 1900 وأنت طالع.
2- هوت شورت هيفاء ومايوه سما المصرى
وما بين هذه العقود الزمنية فى مصايف مصر نجد أن من العلامات التى تؤكد أن المدينة أو البلاج خمسة نجوم هو وسائل الرفاهية وحفلات أكبر الأسماء عبد الحليم يغنى فى الإسكندرية إذا هذا هو الشاطىء الأول بمصر، ومحرم فؤاد يغنى فى بلطيم إذا فهذا الشاطىء ينافس الإسكندرية وهكذا بورصة المدن الساحلية للتصييف رقم واحد يوقعها نجوم كل مرحلة من أهل الفن لأنه من غير المعقول أن يدفع فقير لا يجد قوت يومه تذكرة لحفل وردة أو عبد الحليم ومن غير المعقول أيضاً أن ينظم متعه حفلات حفلا لاسم من هذه الأسماء بدون أن يعلم أن له جمهور سيدفع ثمن التذكرة.
وهكذا ارتبط اسم أكبر أسماء النجوم بالبلاجات وأماكن التصييف الأولى فى مصر فعمرو دياب كان له حفل كل صيف ولا أروع بالعجمى فى تسعينيات القرن الماضى فلما تغيرت موضة العجمى أصبح يغنى مع إيهاب توفيق ومحمد منير ونوال الزغبى وإليسا ونانسى وكارول سماحة وهيفاء فيما بعد فى مارينا بقراها.
وكان لكل اسم من أسماء المطربين تسعيرة حسب القرية السياحية التى يغنى فيها، فعند ظهور مريام فارس وكارول سماحة وتامر حسنى ونانسى وهيفاء فى بدايات 2003 كانت الأماكن التى يغنون فيها بالصيف فى الشواطىء الخاصة التى يمكن أن يدفع أى فرد ويدخل بها فى مارينا مثل “لابلاج” و “لافام” بينما أسماء كعمرو دياب ومنير تغنى فى مسرح مارينا وكلما زاد نجاح المطرب وجماهيريته وسعره كان يغنى فى توب التوب فى تلك الأماكن، وهذا ما حدث هذا الصيف فى غناء راغب علامة فى (سيكس ديجرنز) هيسندا وايت وهيفاء وهبى فى M club على شاطىء مراسى.
ظهور هيفاء بفستان ساخن جداً يشبه البى بى دول، آثار الجمهور خاصة مع ارتفاع أسهم هيفاء بعد نجاح مسلسلها الأخير مريم الذى قامت فيه بدور تؤام وأشاد به النقاد وارتفاع أجرها بالعمل أكثر سيدة تحصل على أجر فى موسم رمضان، كل هذا رفع من سعر هيفاء فى سوق الحفلات.
وهيفاء التى غنت فى ذلك الحفل غالبية أغانيها القديمة مثل رجب – بوس الواوا ليست بغريبة على حفلات الساحل الشمالى فهى كانت صاحبة البدعة الأولى فى 2006 عندما غنت فى بلاج “لابلاج” بالهوت شورت ومن يومها أتخذت غالبية من المغنيات سواء من مصر أو لبنان تلك البدعة وأصبحن يجودن حتى ظهر وجه جديد فى الغناء وقتها أرادت أن تجود فى الملابس وهى تغنى “سما المصرى” فقد صورت سما المصرى بالموبايل الذى كان وقتها لا زال حديث التصوير به فى بلاج أكسجين وهى تغنى بالمايوه ليصبح من يومها الغناء بالمايوهات والهوت شورت بالساحل شىء عادى بعد أن كان صدمة كبيرة واحتل مساحات شاسعة من المانشيتات فى الصحف الاجتماعية والعامة وقتها.
هيفاء فى الحفل الأخير كانت مثيرة بشكل لافت ولا زال وشم الوردة البلدى على كعب قدمها اليمنى منذ عشر سنوات على جلدها لا تغيره وهى أول من ابتدعته.
نعود ونقول إنه يكفى أن ترى سيدة بالجلباب أو أتوبيس من محافظة بعيدة ينزل منه أعداد من البشر يحملون أكياسهم على أكتافهم وينزلون البحر بملابسهم أو ترى عربات الكارو تقل الواقفين على البحر حتى تعلن وفاة ذلك البلاج أو تلك المدينة الصيفية من خريطة أهل الصفوة فى مصر، وهو ما يحدث الآن فى غالبية قرى الساحل الشمالى رحلات اليوم الواحد والنزول بالجلباب والملابس الداخلية كل شىء أعتقد أن هؤلاء الذين قدموا ليسرقوا لحظة صيفية فى المياه لساعات هم ليسوا الشريحة التى يخاطبها منظمى حفلات نجوم كبار الغناء فى مصر والوطن العربى إذن أسأل عن القرية أو البلاج الذى يغنى فيه المطرب تعرف من سكانها وروادها.
3- بالصور .. عمر خيرت فى جولف مارينا ل “الهدوء ناسه”
أحيا الموسيقار عمر خيرت سهرة من السهرات المميزة فى جولف مارينا، ومعرف أساساً جمهور عمر خيرت من “الذويقة” الذين يهتمون بنعومة الإحساس والهدوء، حيث إن عمر خيرت الذى يحيى حفلات الأوبرا والتجمعات الثقافية معروف نوع موسيقاه من تيمة “ليلة القبض على فاطمة” التى لا تموت رغم مرور سنوات طويلة عليها وروح أكتوبر والمصرى.
عمر خيرت الموسيقار الوحيد الذى يتكسب بألحانة التصويرية خمسة نجوم سواء بالحفلات أو الأسطوانات “باع الهواء” قدم فقرات الحفل مطرب فريق واما السابق محمد نور وقدمت أيضاً نسمة عازفة الهارب فقرة لها قبل عمر خيرى.
• “مالاقوش فى الورد عيب”
• بالصور .. فيها أيه لما ترقص آيتن عامر فى زفافها وصلة بلدى
زفاف آيتن عامر احتل مساحات كبيرة من مواقع التواصل الاجتماعى أو من النقد، هى البنت عملت أيه غلط سوى أنها تزوجت على سنة الله ورسوله بمن تحب، ولأنها نجمة شابة ناجحة بين بنات جيلها ولأن زوجها مدير تصوير معروف وشقيقتها الكبرى نجمة معروفة وهى وفاء عامر، وزوج أختها واحد من كبار منتجى المسرحيات والمسلسلات وهو محمد فوزى فطبيعى أن يحضر هذا الكم من نجوم مصر من كل الأجيال .. بداية من نبيلة عبيد حتى جيل آيتن عامر من ممثلين ومخرجين ومنتجين أيه الغلط فى المجاملة وكم الحاضرين وهذا ليس الفرح الأول الذى يحضره هذا الكم من أهل الوسط الفنى، فالساحة الفنية شهدت حضور أكبر وشبيهه بذلك، ثم ما العيب أن ترقص البنت فى فرحها هى عملت شىء مختلف عما يحدث فى أفراح هذه الأيام أو من أعوام مضت فقد أصبح رقص العروسة مع المعازيم أو عريسها شىء عادى وصلة رقص بلدى أو غير بلدى المهم تعبر عن مشاعر فرحتها، الحقيقة مش لاقين فى الورد عيب.
• بالصور .. زواج منة حسين فهمى “مطلقة شريف رمزى” على أحمد فهمى “طليق شهد حسن رمزى”
وإذا كانت آيتن عامر تزوجت بحضور غالبية الوسط الفنى فإن منة بنت حسين فهمى وميرفت أمين قد تزوجت بعيداً عن الأضواء أحد الثلاثى الكوميدى أبطال سلسلة أفلام ” شهير وبهير وسمير” و “الحرب العالمية الثالثة” و”بنات العم” أحمد فهمى.
وقد اختلط على الكثيرين اسم أحمد فهمى، حيث اعتقد البعض أنه المطرب وعضو فريق واما السابق الممثل والذيع أحمد فهمى وظهر البعض يردد أنها الزيجة الثالثة من منة حسين فهمى لكن الحقيقة أن المطرب والممثل أحمد فهمى له زيجات ثلاث، أما الممثل الكوميدى أحمد فهمى بطل مسلسل “الرجل الوطواط” وسلسلة الأفلام التى ذكرتها فهذه الزيجة الثانية له ولها أيضا، فمن غرائب القدر أن منة كانت متزوجة من شريف حسن رمزى وتم الطلاق، وأحمد فهمى كان متزوجاً من شهد شقيقة شريف رمزى وتم الانفصال لتمر الأيام ويتزوج أحمد فهمى طليق شهد حسن رمزى، من منة فهمى طليقة شريف حسن رمزى .. بالرفاء والبنين.
شهيرة النجار
and then