كنت قد نشرت منذ فترة بسيطة بورتريه عن فنانة ظهرت في الثمانيات من القرن الماضي كالوميض اسمها روعة الكاتب ويوم نشري عنها وجدت من حظي ان صديقة لي كانت تقطن في ذات العقار الذي كانت تقطن فيه مع أسرتها
ولانه ليس عنها تفاصيل كثيرة فقد أمدّتني بمعلومات كثيرة عنها بحكم معرفتها لها
كتبت لي
ايه اللي فكرك بروعة الكاتب دلوقتي..
دي كانت ساكنة في الدور الأرضي في العمارة اللي كنا ساكنين فيها مع بابا وماما في روكسي وكانت بتحط ميكب صارخ من وهي صغيرة و كان دايما عندها مشاكل مع مامتها…وعندها اخين برضه
ماكنش لنا اختلاط كثير بهم غير صباح الخير /مساء الخير…بس اسمها الحقيقي رايدة…و كانت بتحط ميكب صارخ جدا و مش بتاع سنها عامة
متجوزة فعلا ثري عربي لكن ساكنة في باريس و فاتحة بوتيك
وهي كانت خريجة مدارس الليسيه لذلك تطقن الفرنسية
كانوا بسطاء جدا
العمارة دي كان ساكن فيها حماة الرئيس الأسبق حسني مبارك و كانوا قاعدين فيها السيدة سوزان والراحل حسني مبارك قبل ما يبقي نائب في الدور اللي تحتينا
..العمارة في روكسي قصاد نادي هليوبوليس .. وأنا فاكرة كنا بنلعب زمان علي الباسطة في الدور عندهم لان كمان كان جيرانهم شباب قدنا..كنا شباب ٣ عائلات …مش فاكرة طبعاً السنة بس كنا في المدارس
ياه أيام
شهيرة النجار