- البزار والطبراني وأبو الشيخ عن عامر بن ربيعة أن رجلًا أخذ نعل رجل فغيبها وهو يمزح فذكر ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لا تروعوا المسلم فإن روعة المسلم ظلم عظيم.
الطبراني :
« من أخاف مؤمنًا كان حقًّا على الله أن لا يؤمنه من أفزاع يوم القيامة» .
:« من نظر إلى مسلم نظرة يخيفه فيها بغير حق أخافه الله يوم القيامة ».
أبو داود :
« لا يحل لمسلم أن يروع مسلمًا» ، قاله لما روع رجل من أصحابه بأخذ حبل معه وهو نائم فانتبه ففزع.
أبو داود والترمذي :
« لا يأخذن أحدكم متاع أخيه لاعبًا ولا جادًا ».
قلت :
فما بالك بظلمه وقتله وتشريده وأخذ ماله وانتهاك عرضه.
والأمر لله.
شهيرة النجار