المطربة الكبيرة وعضو نقابة الموسيقيين
نادية مصطفي كتبت أمس عبر حسابها الشخصي فور إندلاع أزمة تصريحاتها عبر أحد المحطات التلفزيونية
كتبت
بعد مداخلتى مع العزيزة والغالية الأستاذه لميس الحديدى جاتلى تليفونات من جميع المواقع والقنوات داخل وخارج مصر يطلبوا منى مداخلات معهم ورفضتها جميعاً وكان ردى عليهم أنا قلت كل اللى أقدر أقوله مع الأستاذه لميس – واللى أقدر أقوله دى حطوا تحتها مليون خط –
أنا لا غاويه شهرة ولا عايزة أكون ترند ويعلم الجميع ان تفضيل الصمت من أولوياتى وصفاتى الشخصية فى أغلب الأحوال ولكن عندما يتعلق الأمر بالتشكيك فى مصداقيتى والتشويش لإخفاء الحقيقه فإذن وجب الرد و بعده لن أُدلى بأى مداخلات إعلامية خاصه بهذا الموضوع
واليوم وعلى صفحتى فقط وجب الرد وفقط لتوضيح نقطة خاصه بى وتؤكد أن هناك تعمد لتشويه الحقيقة وتشويش للرأى العام
سمعت مداخله مع إعلامية على قناة صدى البلد للأسف لم تتقصى الحقيقة اللى أنا قلتها بلسانى مع الأستاذة لاميس بأنى أخدت دكتور وذهبت لأستاذ حلمى بالاتفاق معه شخصياً وعندما وجدت الأبواب مغلقة الباب الحديد الخارجى والباب الخشب الداخلى وخبطت على الباب الخارجى كثيراً وناديت على أخو زوجتة ( لإنى أعلم انه بالداخل ) كثيراً وكلمت زوجته على تليفونها كثيراً وارسلت لها ڤويس نوت على الوتساب ولم ترد ( على فكره الڤويس نوت مازالت عندى ) طلبت أستاذ حلمى وقال لى انه يجلس وحده والنور مطفى مش عارف ولا قادر يقوم يفتح نور الأوضة ومنذ الصباح ينادى على الناس اللى فى البيت محدش بيرد عليه قلتله طب أعمل ايه زى ماتفقنا أنا اتفقت مع دكتور أحمد الشريعى للكشف عليك و بخبط محدش بيرد وكلمت زوجتك مابتردش .. وعندما بكى قلت له هبلغ الشرطه تيجى تكسر الباب قال لى باكياً مش عايز مشاكل ولا فضايح
واحتراماً لرغبته وقتها كلمت شخص تعرفت عليه عند الأستاذ حلمى وأعلم من أستاذ حلمى إنه يثق فيه جداً وشرحت له الموقف فقال لى قولى لحارس العقار يقفز من على السور ويدخل يفتح لك الباب وأنا هجيلكم حالا
وبالفعل حصل وأما فتحلى حارس العقار الباب ودخلت كان أخوها بالداخل وقال لى انه كان نايم وماسمعش أستاذ حلمى ولا سمعنى وان زوجته مسافره هى وبنتها البلد
ووصل الدكتور أحمد الشريعى مشكوراً وكشف عليه وكتب له العلاج وذهب هذا الشخص لشراء العلاج وأعطى له الدواء أمامى
الخلاصه :
١- اليوم ده مكانش فى بلطجيه
٢- كانت فى هذا الوقت على ذمته
٣- أنا لم اقفز من على السور مثل ما أعلنت المذيعة على قناة صدى البلد ولو انى لو كنت أعلم أنى ممكن اقفز من سور حتى أصل له ما كنت ترددت بعد سماعى لصوته وهو يبكى
ومعى دليل أخر لنفس هذا اليوم هناك شخص اسمه بسام وهو من المخلصين والمحبين لأستاذ حلمى ذهب له فى نفس اليوم بطعام ( الغذاء ) ولم يستطع ادخال الطعام له وترك له الطعام مع نفس حارس العقار الذى فتح لى الباب
أعلم غلاوتى وقدرى عند الأستاذ حلمى بكر وأعلم جيداً انه استحاله أن يكون غاضباً منى مما قلته لانى قلت الحقيقة وهو طول عمره صاحب الرأى الحر ولا يخشى فى الحق لومة لائم وتعلمت منه ان أقول الحق ولو على رقبتى
وأخيراً حياة وأمان وصحة الأستاذ حلمى بكر عندى أهم من أى فضائح وأى مشاكل تحدث وستثبت الأيام صدق كلامى ربنا يشفيه ويعافيه ويقوم بالسلامه يارب
ملحوظة : هذا البوست تبيانا للحقيقة فقط وارجو عدم التجاوز فى حق أى شخص على صفحتى مهماً كان وشكراً لتفهمكم
شهيرة النجار