الدكتورة هالة سرحان نشرت علي حسابها في أكس
متعجبة كاتبه:
إغلاق مدارس سودانية في مصر.. سفارة الخرطوم تصدر توضيحاً التوضيح أوضح بوضوح ان إغلاق المدارس تم بالمدارس التي ليس لديها ترخيص أو تصريح واعلنوا الشروط ان المدرسة لا تكون ولا تقام في مباني سكنية يعني واحد يأجر عمارة أو كم شقة ويقول لك مدرسة، لم يعجبني علي الإطلاق عبارة حتي يتم تقنين الأوضاع، هذا يعني يروحوا يتصرفوا ويرجعوا تقنين ايه احنا عايشين في بلدنا لم نشهد في حياتنا إلا مدرسة الليسية الفرنسية بفروعها القليلة والمدرسة الألمانية والمدرسة البريطانية المدرسة اليابانية فرع واحد أو فرعين بالكتير المهم والأهم ان الطلبة كلهم معظهم مصريينً وهذه مؤسسات تعليمية تقدم نوعية عالية من التعليم ومكلفة لا عمرنا شفنا أصل الفليبين ولا الإثيوبيين ولا حتي الليبيين طالبوا بمدرسة ولا اي جنسية كانت مدرسة تقام علي أساس الجنسية والعرق في دولة عظمي مثل مصر يجب ان يكون شئ مرفوض هو الجامعة البريطانية ولا اليابانية ولا الكندية ولا الأوروبية بيدخلوا مواطنين يحملون جنسية الدولة الأجنبية ولا تقريباً مية في المية من الطلبة مصريين أو حتي ٩٠ في المية. لا علاقة لمؤسسة تعليمية بالجنسية أو العرق هذا يعني رسم منهج التعليم بفكر وعقيدة ومبادئ دولة أخري وانتماء هوية أخري وتكريس مساحة علي أرض هذا الوطن عرقية وعنصرية لها علاقة بهوية جنسية الطالب وعلي سبيل المثال المناهج التعليمية في إحدى المدارس السودانية بها إشارات كاذبة عن أرض مصر وتاريخها العريق اللي عايز يتعلم في مصر يتعلم في مدارس مصرية ويكع المصاريف زي المواطن المصري ويندمج أبناء اللاجئين الحقيقيين أصحاب الأوراق الرسمية السليمة في المجتمع المصري.
لابد من رفض التكتل والتجمع والانغلاق علي جماعات بعينها علي أساس العرق والجنسية والانتماء السياسي والإجتماعي لابد ان ننتبه لموضوع الأقليات المنسلخة عن الأرض التي يقيمون عليها مؤقتا لان الأقليات تستوطن مناطق معينة وتصبح مستوطنات والأغرب ان لديهم أموال يقيمون بها المدارس والمشاريع والعيادات ويحتكرون مستشفيات بعينها نحن نرحب بكل لاجئ رسمي علي رأسنا طالما يحترم حدود الإقامة الشرعية لكن ان يتغول في النظم التعليمية الانفصالية أو المشاريع الإقتصادية والعمرانية ويحول مناطق وأحياء وشواطئ لمناطق منعزلة منغلقة ونخلق أقليات تصبح بعد عدة سنوات قليلة أضعاف الأضعاف المضاعفة فكروا في مستقبل الأبناء. واتصور ان الخطوة الأولي هو ما بدأت الدولة به من تضييق الخناق علي المتهربين والمهربين والمتسللين والمبلطجين في الإقامة وبدأت بترحيلهم وهذه خطوة تطهير عظيمة مصر دولة القانون والإنسانية وفي العالم كله هناك شروط لدخول اي دولة أولها احترام استقلال وسيادة الدولة المضيفة مش يقولك جايين بفلوسنا إلا الفلوس دي جبتوها منين؟؟
وأنا بقول لها ابتسمي أهم حاجّة السيستم
ونصيحة لكل المتشنجيين
بلاش هشتاجات
لا للاجئين في مصر
والخروج مطلب شعبي
ارتاحوا
كله بما لا يخالف القانون
وافد وأهله جم يزوره
طولوا في القعده
سنة
عشرة
فيها حاجة دي
ولا حاجة ابنهم وابن ابنهم وجد ابنهم بطمنوا علي الوافد طالب الطب
لولولي
شهيرة النجار



and then