هذه السطور
سببها سطور قراتها عند دكتور سكندري
وثق ان الذي كشف لغز مقتل أطفال المنيا مركز سموم إسكندرية
سألته كيف والمفترض ان الذي يعكف علي حل اللغز الإدارة المركزية بالقاهرة
اي دخل مركز إسكندرية علي الخط؟
بحثت
دخلت
تحريت
لقيت شيء مفتخر
تقريبا ومش عايزة أكتب سطور
أنا غير متأكدة منها
بس باين ان الجميع فشل في تتبع اثر اي سبب واضح للوفاه بعدما تم الإعلان ان حالات الوفاة طبيعيه في البدايه
ثم جاء تدخل سيادة النائب العام للوقوف علي معرفه السبب الرئيسي
ادخل في الموضوع
الذي حل اللعز مدرس بكليه طب إسكندرية قسم السموم
الدكتورة نهاد جاد

شابة صغيرة السن
كبيرة العلم والأثر
تم الاستعانه بها
حلت اللغز وعرفت ان فيه ماده سامة
طب اي
وفين
ظلت في تتبع
وتحاليل
حتي توصلت للماده
وأين كانت توضع تحديداً
في خبز الطعام
وتم مواجهه زوجة الأب بالتقرير
اعترفت
بعدما اعيت عتاولة الطب الشرعي
تتوقف الدكتورة نهاد جاد عند ذلك ؟
لا ؟
بل وضعت ورقه بحثية للإسعافات من تلك المادة إذا تم تناولها مرة اخري وكيفيه الوقايه منها فوراً
يعني وجدت له علاج بعدما عرفت ماهي المادة السامة الموضوعة بالضبط
وليس صحيح ماتم تداوله لايوجد للماده اثر في الجسم ولا علاج!!
لا عرفتها العبقرية
يحيا العلم من مثابرة ذات ضمير حي ودين وايمان يمشي علي الأرض
افسحوا لها مجال الإعلام كله مش
حذر فذر مين الضيف القادم من ضهره
ويلا بينا نخمن
هو احنا اتوكسنا من قله؟
ودول الخليج عدتنا في العلم من قليل ؟
خلينا في الراقصه عنايات سيدهم
وسنيه رمش العين
والغريبة وناعمة ياقوي
ياااااقوي

من هذا الموقع نحيي
النجيبة التي اعادت لنا الأمل في العلم وأعلت من شأنه وقيمته فخر المرأة المصرية
واعادت لنا الأمل في سطوع نجم نماذج مفتخرة مرة اخري
هذه من نكتب عنها ونملأ الدنيا بالحديث عنها
مش افتتاح مطعم وفلانه أكلت وفلان رقص
علان شرب
وأبصر
ومدرك اي
اما متن
الخبر
فمنشور هكذا
زوجة الأب وراء مأساة أطفال ديرمواس.. حين تحوّل الطعام إلى سُـم قاتل والطبيبة التى كشفت اللغز
في مشهد يدمى القلوب، استيقظت قرية ديرمواس بمحافظة المنيا على واحدة من أبــشع الفواجع الإنسانية؛ حيث رحل ٦ أطفال أشقاء ووالدهم ووالدتهم في ظروف غامضة بعدما ظهرت عليهم أعراض مفاجئة «قيء شديد، إسهال متكرر، وتشنجات واختلال في الوعي»، صرخة الألم امتدت من بيت الأسرة إلى كل بيت في القرية، الكل يتساءل: كيف يموتون معًا في ساعات قليلة؟
الأجهزة الأمنية باشرت تحرياتها لتكشف أن زوجة الأب الثانية كانت وراء الكارثة، إذ وضعت مادة سامة داخل الخبز المخصص للأطفال ووالدتهم، بدافع الغيرة والخوف من أن يهجرها زوجها بعدما أعاد زوجته الأولى إلى عصمته، لم تتردد في ارتكاب جريمة هزّت الضمير الإنساني كله، ليُسدل الستار على واحدة من أبـشع الجرائم الأسرية.
لكن اللغز لم يُفك سريعًا.. حتى دخلت على الخط الطبيبة والخبيرة المصرية الدكتورة نهاد جاد، مدرس واستشاري الطب الشرعي والسمـوم الإكلينيكية بكلية طب الإسكندرية، فبعد أن راجعت الأعراض السريرية للحالات، رجّحت فورًا وجود مادة سامة محددة، وطلبت فحوصات دقيقة أكدت شكوكها، لتضع يدها على الدليل العلمي الذي فضح الجر.يمة.
لم يكن دور الدكتورة نهاد مجرد كشف للحقيقة، بل امتد إلى وضع بروتوكول توعوي وإسعافي للتعامل مع حالات التسـمم بهذه المادة القاتلة، حتى لا تتكرر المأساة مع أسر أخرى. لقد مثّلت نموذجًا للطبيب الذي لا يتعامل مع الأوراق فقط، بل يحمل همّ الإنسان وحياته، ويحوّل العلم إلى رسالة لحماية أرواح الأبرياء.
اليوم، بينما تتحرك وزارة الداخلية لاستكمال التحقيقات وإعلان الحقيقة كاملة للرأي العام، تبقى دموع القرية شاهدة على مأساة أطفال أبرياء دفعوا حياتهم ثمنًا للغيرة والانتقام، ويبقى الأمل في العلم والضمير الحي الذي جسّدته الدكتورة نهاد جاد، ليمنح بعض العزاء بأن دماء الصغار لن تذهب
شهيرة النجار