فور نشري أمس عن وحش الشاشة فريد شوقي ومرور 25 عاما علي رحيله وذكرياته في المعمورة بالصيف وجدت سيلا من الحكايات من اصدقاء ومن كانوا شبابا في الستينات الآن تخطوا الستين والسبعين
يحكون منهم الدكتور طارق القيعي عميد كلية الزراعة ورئيس المجلس المحلي الأسبق بالإسكندرية كاتبا
عمارتنا كانت تاني عماره في المعمورة وبنيت عام ١٩٥٩ أما أول عماره كانت للدكتور بلال والد عميد كليه الطب المحترم السابق الأستاذ الدكتور عبد العزيز بلال حبيبي وصديقي وحاليا أنا عضو عامل في جمعية قدامي المعمورة من عام ١٩٦٥ حتي اليوم وكنا بنحتفل بمرور ٦٠ عاما علي أجمل وأعز صداقه وأجمل أيام قضاها مجموعة من الشباب في الستينات وما زلنا معا نجتر ذكريات عظيمه في أجمل بقعة كانت في مصر وآخر تجمع للجمعية كانت في حفل عشاء نادي السيارات بالقاهرة وحضر فيه حوالي ١٢٠ عضو من الجمعية وطبعاً أعمارنا جميعاً الآن فوق السبعون عاماً وأكثر وجميعهم رجال أعمال كبار وقيادات سابقين في الدوله متعهم الله بدوام الصحة والعافية
فريد شوقي كان مدرب فريق عدلي القيعي بالمعمورة في الستينات
ومن الحكايات الجميلة أن الفنان العظيم المرحوم فريد شرقي كان المدرب بتاعنا واحد أفراد الفريق وراعي فرقه القيعي لكرة القدم وكان شقيقي عدلي القيعي مدير شركة الكرة للنادي الأهلي الحالي هو كابتن الفرقه وكانت الفنانة العظيمة هدي سلطان وكانت بمثابه ألأم الروحية لنا ومساعدة الكوتش وكانت تحضًر عصائر الليمون توزعها علينا بعد انتهاء المباريات
بقية الحكايات الجميلة الجديدة نوفي تباعاً عن وحش الشاشة بالمعمورة مع الرئيس الراحل السادات
شهيرة النجار