توفي إلي رحمه الله تعالي الواء عدلي فايد مساعد أول وزير الداخلية الأسبق
عدلي فايد أشهر من مر علي تاريخ الداخلية المصرية
كان يلقب بالرجل الحديدي
تلاميذه في كل مكان
من أسرة كبيرة بالإسكندرية عائلة فايد
له من الأخوة ظباط جيش ورجال أعمال
وكان له شقيق ضابط جيش انشق عن عبد الناصر في ستينات القرن الماضي وهذه معلومة لا يعرفها أحد
أولاده
ابنه محمود عدلي
وبنته متجوزه محمد منصور ضابط بحري
تقاعد وشغال في سوميد
عدلي فايد كان مريضاً في أواخر أيامه
وكان ناذراً نفسه للعبادة وأولياء الله الصالحين
قبض عليه أثناء ثورةً يناير بتهمة قتل المتظاهرين
ولكن خرج من تلك التهم مع عدد من قيادات الداخلية
وبعد عن الإعلام حتي في 2015 تردد اسمه ان مستريح استولي علي أموال له فخرج عن صمته وصرح لعدة صحف مستنكراً ، ما أثارته بعض المواقع الإخبارية عن تعرضه للنصب من المتهم أحمد مصطفى إبراهيم، الشهير بـ”المستريح”.
وخرج اللواء “فايد” عن صمته، مؤكدًا في تصريح “، إن “محرر مثل هذه الأخبار شخص فاضي لا يجد مادة صحفيه لتقديمها سوى الافتراء على خلق الله”، مؤكدًا أنه علم بقضية المستريح عن طريق وسائل الإعلام، وقال للمقربين منه إن “المستريح” ليس له ذنب ولكن الذنب ذنب من صدقة ولهث وراء نسبة الربح الأفضل من البنوك التي وعد بها المتهم ضحاياه، وكل شخص سلم المستريح أموالًا فهو متهم معه”.
وأضاف فايد: “أنا معنديش فلوس عشان استثمرها مع المستريح ولا غيره ومن يملك دليل غير ذلك”، وتابع: “أنا عندي أسرة وعيب أن تسمع مثل هذه الأخبار”.
وقال عدلي فايد إنه خرج من السجن متجاهلًا وسائل الإعلام حتى لا يضطر إلى كشف الحقيقة وفضح أشخاص كثيرة واكتفى بالعزلة، مشيرًا إلى أنه ظلم من الإعلام أكثر من مرة بعد ثوره 25 يناير، وتابع: “أنا راجل متدين وأعرف ربنا كويس قوي.. كنت مدير لمصلحة الأمن العام في أزهى عصور وزارة الداخلية، ومع ذلك كانت إقامتي في سيناء للسيطرة على الأوضاع هناك رغم أن سلطاتي ومنصبي كانت تعطيني الحق في تكليف صغار الضباط بالتوجة لسيناء بدلأً مني”.
وأكد فايد وقتها إنه ينتظر الفصل في النقض على براءته وسيفجر مفاجآت، قائلا: “والله العظيم والله العظيم لم أعط تعليمات بإطلاق النار وأمتلك الدليل.. وحسبي الله ونعم الوكيل في كل من شهر بي وبسمعتي، وتاريخي في الداخلية مشرف لا يعلمه إلا المقربين الذين تعاملوا معي عن قرب
اللواء عدلي فايد كان يقيم بين القاهرة والإسكندرية
وأصدقاء عمره اللواء حسن عبد الرحمن رئيس أمن الدولة الأسبق
وعدد كبير من رجال أعمال إسكندرية
الجنازة صلاة العصر من جامع المواساة
والعزاء بعد صلاة المغرب ف جامع عبدالمنعم رياض غداً بإذن الله
رحم الله الفقيد
الحقيقة كنت بعزه ذات مرة حكي لي المرحوم زوجي انه اجتمع به في رمضان من خمس أعوام في مسجد وكان يطيل السجود ويبكي
ووقتها الله يرحم الجميع قال لي اياكي تكتبي حاجة زي دي
دي علاقة بينه وبين ربنا أنا شفتها بعيني
الرجل دا صالح
وكل العك اللي أثير وقت الثورة غالبيته كذب
الرجل بينه وبين الله عمار
شهيرة النجار