نشر أحمد ابن المطرب محمد ثروت
عبر حسابه الشخصي تلك السطور بعد عقد قرانه
٢٥.١١.٢٠٢٣
أبويا العظيم علمنا درس ف يوم كتب كتابي ان الحنين ربنا بيحن عليه
والحمد لله ربنا خلاني أشوف دموع الفرح بدل دموع الحزن إلي كانت بسبب ظروف مرضي السنة إلي فاتت دي كلها ف عين أبويا وأسرتي بعد سنة من أصعب سنين حياتنا ربنا كرمني اني أقدر افرح أهلي و أهل لمي
بس أول ما شوفت الصورة دي لاقيتها بتلخص و بتحكي حاجات كتير أوي، بتحكي عن أب عظيم شال عيلة كاملة فوق كتافه سنين وضحي بكل ما يمكن عشان أسرته تكون مبسوطه ومطمنه وفي أحسن حال وكان ومازال احن أب و عن أم كان كل شغلها الشاغل ولادها و جوزها واستحملت كتير وكانت عمود للبيت كله و عن أخت كانت ومازالت السند و الصديق في الفرح و الكرب وعن زوجة ربنا رزقني بيها فعلاً يارب أكون استحقها
كل إلي حابب أقوله، ان لو ربنا كرمني بشيء حلو أو بعتلي رزق أو شفاني من مرضي ف دة بسبب الخير إلي عمله وبيعمله دايماً الراجل العظيم دة أبويا محمد ثروت
ربنا يديك الصحة ويقدرني اني اعوضك وابدلك اي ذكري حزينة أو صعبة بفرح
مبروك يا أحمد
يا ناهد
يا محمد
تستحقوا بس والنبي غيروا مصطلح كتب كتاب كان كتب كتاب وفرح لان الناس تابعت عبر السوشيال ميديا ووجدت ان مصر كلها من أهل الفن والدنيا كانت موجوده يبقي كان فرح
وفي الماريوت
يبقي فرح
وزيرات حاليات وسابقات كانوا حاضرات
يبقي فرح
وكل الحبايب من أعلام وإذاعة وطرب وفن ومجتمع حاضرين.
يبقي فرح
كان فرح يا محمد مش كتب كتاب
شهيرة النجار