وقت إعلان زواج شيرين سيف النصر من عبد العزيز الإبراهيمي في أواخر تسعينات القرن الماضي
كان حديث الصحف وقتها عن مهرها الذي لم تحصل عليه عروس في تاريخ مصر الحديث حيث بلغ وقتها 200 مليون جنيه وكان الدولار وقتها ب 2 جنيه وكسور فلك ان نتخيل المبلغ
والذي كان أفخر شقة علي النيل لاتصل ل400 ألف جنيه وقتها
بخلاف الشبكة والسيارات وبيت فيلا في لندن واللي كان يملك حجرة وصالة في لندن يبقي ملك لان لندن من أغلي دول العالم في أسعار العقار ، كان هذا سبباً ربما بشكل غير مباشر في صراع نفسي لنجمات جيلها
ومن لحقتها بعدها منافستها في الجمال جيهان نصر بمهر مقارب لكنها لم تعد للفن بعد الاعتزال
وربما كان ذلك الرقم وتلك الزيجة سبباً في جعل نجمات جاءوا بعدها يردن تخطي ذلك الرقم
ترددت أقاويل ان سمية الخشاب وتلاها آمال ماهر وصلن لذلك الرقم لكن بعد سنين
فظلت هي الأغلي مهرا بين عرايس الوسط الفني كله
وحصدت دون ان تدري عداوات من نجمات بمقارنتها مع أخريات
إنها تملك الجمال
والخفة والكاريزما
والقبول
والصوت
وكافة شيء
كان ذلك سبباً في تعاستها بشكل غير مباشر
شهيرة النجار