تخيلوا اغنية شعبان عبد الرحيم أنا بكره إسرائيل وبحب عمرو موسي وفجاة تجد من يقول ان والد عمرو موسي تزوج من اليهودية الخاينه راقية إبراهيم كابووس
فقد حاول البعض تصفية واغتيال السياسي عمرو موسي عن طريق إطلاق شائعة ان والده تعرف بها بأمريكا وتزوج بها وله اخ يهودي غير شقيق منها
تلك الشائعة جعلته يعلن عبر حسابه الرسمي بالفيس بوك في 2012 بيانا ينفي تلك الشائعة السخيفة
مضمونه مؤسفاً في تزويره، بأن والد السيد عمرو موسى تزوج الفنانة راقية ابراهيم وهذا عار تماماً عن الصحة وسوف نضع المتسبب في هذا الكذب والتزوير أمام القانون، حيث إن والدة السيد عمرو موسى هي السيدة ثريا حسين الهرميل كريمة السيد حسين الهرميل عضو مجلس النواب الأسبق عن دائرة محلة مرحوم الغربية، وحفيدة الشيخ عثمان الهرميل عضو مجلس شورى القوانين ومصطفى باشا أبوالعز من أعيان ميت أبو غالب بالدقهلية;.
وأضاف;تناولت هذه المواقع أيضاً أن السيد عمرو موسى له أخ غير شقيق يدعى ;إيلاي
;، فوالد السيد عمرو موسى، الدكتور محمود موسى عضو مجلس النواب الأسبق، نجل الشيخ أبو زيد موسى عمدة قرية بهادة بالقليوبية، كان له ولد من ارتباط سابق أثناء دراسته في فرنسا في العشرينات من القرن الماضي ويحمل اسم ;بيير;، وهو لا يحمل أي جنسية غير الجنسية الفرنسية ولا علاقة له بمصر.
وجاء في البيان بخصوص أن عمرو موسى متهرب من التجنيد بأنه محض افتراء وعار تماماً عن الصحة، حيث إنه تقدم لأداء الخدمة العسكرية فور تخرجه وتم إعفاؤه من أداء الخدمة العسكرية نظراً لأنه الابن الوحيد لوالدته، وقد توفي والده وعمر عمرو موسى ثماني سنوات، أي أنه معفي من أداء الخدمة العسكرية طبقاً للقانون والقواعد السارية في هذا الشأن وهذا ما تم تدوينه في قرار إعفائه، وادعاء التهرب من التجنيد تزوير في تزوير لمسائل غير ذات علاقة بالحركة السياسية المصرية وتستهدف فقط التشويه والتشويش.
واشار البيان وقتها إلى أن;من المهم أن نسترعي الانتباه إلى الطريقة التي دفع بها الخبر باختراع كاذب تمام الكذب والبهتان عن أن والده تزوج الممثلة راقية إبراهيم وهذا ما قرأناه لأول مرة في الخبر المزور، وواضح من استخدام الاسم الأصلي لهذه الفنانة، والإشارة إلى أن اسمها راشيل للإثارة والاستثارة، ناهيك عن إدخال البعد اليهودي حتى في تسمية الطفل الذي ولد في العشرينات من القرن العشرين رغم أن اسمه ليس;إيلاي; وأن أمه ليست يهودية ولا جذوره يهودية.
وأضاف أن ;محمود أبو النصر موسى عمدة قرية بهادة وهو من عائلة السيد عمرو موسى قد تعرض لهذا الموضوع في صحيفة الأهرام في عددها الصادر يوم 3 مارس/ 2012 وكان نص تصريحه ;وفي منزل العمدة عرفنا أن لعمرو موسى شقيقا فرنسي الجنسية يدعى( علي) من أم فرنسية تزوجها والده حينما كان في أوروبا، ولا نعلم عنه شيئا سوى أنه شغل منصب رئيس البنك الدولي فرع إفريقيا، ولم يزر مصر سوى مرة وحيدة أثناء حرب1967 وأغلب أهالي القرية لا يعرفون أن لعمرو موسى شقيقا من أم فرنسية
;.. وبالتالي فهذا الموضوع نشرت بعض جوانبه من قبل، ولكن أعيد طرحه وربطه بمجموعة من الأغلاط والأكاذيب للنيل من سمعة عمرو موسى;.
وكانت بعض المواقع تناقلت شائعة; أن عمرو موسى المرشح للرئاسة وقت ترشحه في 2012 قام بتزوير الأوراق الرسمية التي حصل بها على الإعفاء من الخدمة العسكرية، حيث قال إنه ;وحيد; والديه مع أن له أخا يهوديا من والده يدعى ;إيلا; أو بالعربي ;علي; من زوجة أبيه الفنانة ;راقية إبراهيم; اليهودية الأصل واسمها الحقيقي راشيل إبراهام، والتي تسببت ديانتها في امتناع السلطات المصرية عن منح الجنسية لشقيق عمرو موسى;.
وأضافت أنه ;يحمل الجنسية الفرنسية ولايزال على قيد الحياة متنقلا بين فرنسا وإسرائيل ويمارس شعائر ديانته اليهودية في باريس وتل ابيب، وشغل في وقت سابق منصب رئيس البنك الدولي فرع إفريقيا;.
وسارعت حملة عمرو موسى وقتها بنفي هذه الشائعات على الفور، وكذلك شائعة أخرى نشرتها بعض المواقع بأن عمرو موسى متزوج من أمريكية، وأكدت أن زوجته مصرية هي. السيدة ليلى عبد المنعم بدوي كبير مهندسي البترول بمصر في السبعينات، وابنة شقيق الفقيه الدستوري الكبيرر ثروت بدوي نائب رئيس جامعة القاهرة الأسبق.
طفت علي السطح هذّه الأيام فور اندلاع الحرب في فلسطين منذ 7 أكتوبر الماضي
أحاديث الأمس القريب من شائعات مغلوطة تحاول النيل من رموز وطنية خاصة ارتبط اسمها بالدبلوماسية المصرية
واحاديث اليهود
واليهوديات في مصر وقت عصر ماقبل ثورة يوليو 1952
ومن غرايب القدر ان ذكري رحيل راقية إبراهيم وافق شهر سبتمبر من عام 1977 ولم يتذكرها حتي بنو جنسها وانما يحل اسمها مصحوبا باللعنات
في المقابل يحل اسم وذكري ليلي مراد. يصحبه ترحمات البشر الطيبين من أهل مصر وترجمات المحبة والوطنية التي خلدت ذكراها
شهيرة النجار