في جنازة ومراسم دفن صلاح شقيق شريف رمزي طلب التربي ان ينزل اثنين من أقارب صلاح للمقبرة معه فنزل شريف وأخيه حسن
وما ان نزل وشاهد رفات والده وجده
، لم يتمالك نفسه وخرج علي الفور من القبر
ممسكاً برأسه وهو في حالة لا يمكن وصفها
بينما لم تتمالك والدته السيدة ليلي نفسها فأحضروا لها كرسياً تجلس عليه بعدما انهارت تماماً فنزل المنتج وصديق الراحل المنتج محمد حسن رمزي
هشام عبد الخالق الذي كان هو الأخر منهارا لانه كان الصديق الأقرب للأب ولأولاد صديقه من بعده
وقفت مرفت أمين تقرأ القرآن
بينما انهارت السيدة ماجدة نور الدين أرملة الراحل سامي العدل التي أصرت علي الذهاب للجنازة فتذكرت لحظات وفاة نجلها الذي يتصادف اليوم ذكري عيد ميلاده والتي أحيتها علي المقابر مع اصدقائه وقامت بختم القرآن علي روحه
ألف رحمة ونور عليهم وعلي جميع أمواتنا آمين يارب
شهيرة النجار