أرسل لي صديق صحفي. بوست نشره عن أيام الثمانيات التي كان يميزها إعلانات وهدايا وصور طاهر القويري وزوجته سمر الخشاب
وعلق فين أيامك يا هدايا وأيام البسكويت دا
لتأتي تعليقات البعض إن رجل الأعمال طاهر القويري في ذمة الله
والحقيقة عاد لي فقلت له أن الرجل بخير وتمام العافيه ولسه شايفاه قريباً يقود سيارته المرسيدس بنفسه ومصانعه عادت تعمل بكامل قوتها
والسيدة سمر الخشاب مطلقته
منذ سنوات بخير. وتجمعنا صدف في عزاء أو بالنادي
وهي. سيدة بشوشة اتصالحنا واتخانقنا واتصالحنا. حال الدنيا. يمكن كان عندها حق لكن هي ست طيبة ولا تترك واجب وبنتها مثلها
الوحيدة نادرين نشيطة اجتماعياً جداً وتحب الحفلات. ودائماً تقول. عن القويري أجمل كلام
يكفي ان في عيد ميلادها أحضر لها الراحلة صباح تغني لها وعزم لها الدنيا كلها في قصره بالعجمي
بسمع من نادرين ووالدتها أحلي وأجمل كلام عن القويري
عمرهم ما قالوا غير كل الخير ودا احترمه جداً فيهم
وعندها حفيد وحفيدة زي القمر كبروا ماشاء الله وزوج ابنتها نادرين أيمن متولي أخونا وحبيبنا وابن ست الحبايب طنط معتزة وأخته حبيبتي راوية عشر عمر. وهو أستاذ بالاكاديمية العربية من المميزين بها
والناس زي الفل. ربنا يديم عليهم فضله ونعمه
وآخر ظهور لسمر ونادربن وأحفادها كان منذ شهر في زفاف بنت الدكتور شيرين عباس حلمي في مينا هاوس
شهيرة النجار