معاصروه
ابن الحاجب
العز بن عبد السلام
ابن دقيق العيد
ابن الصلاح
عبد العظيم المنذري
من أتباعه
عدل
يعتبر أبو العباس المرسي أبرز أتباع الشيخ، حيث يقول عنه أبو الحسن: «يا أبا العباس ما صحبتك إلا لتكون أنت أنا، وأنا أنت»
وقصة وفاته. رهيبه
روي لي احد اتباع الطريقة الشاذلية ومن نسل الشاذلي وذريته
ان وقت ان وافته المنية
شعر بدنو. الأجل وهو في طريقه لمكة. من صحراء سيناء. مرسي علم وكان معه تلميذه ابو العباس المرسي
فقال له له ساتوفي. فقم بتغسيلي وسياتي من يساعدك ملثم فلا تكشف لثامه اتركه يغسلني
فتعجب ابي العباس حيث انهم بصحراء
واذا بالروح تسلم لخالقها واذا بملثم يظهر من الصحراء. قادما لتغسيل ابي الحسن الشاذلي
وانتهي من مراسم الغسل وساعد في حفر الحفرة للدفن
كان ابي العباس مذهولا
وبينما الملثم يعود حيث اتي. إذا بالفضول ينتاب ابي العباس ويكشف اللثام فاذا به يري امامه شخصا في شكل ابو الحسن الشاذلي
فقال له الملثم الذي لم يتفوه بكلمه مع ابي العباس لحظة الغسل
الم ينهك عن رفع اللثام
ولا ادري إذا كانت تلك الرواية صحيحة ام لا ولكن سمعتها من احد اتباعه
ومن أشهر أتباعه في تونس السيدة المنوبية
شهيرة النجار