يا هُوَ يا هُوَ يا هُوَ يا هُوَ يا هُوَ يا هُوَ يا هُوَ، أَغِثْنا بالنظرة الكبرى، والعناية التي بها سعادة الدنيا والأخرى، حتى يصير ليلنا بك نهارَ أُنسٍ وصَفا، وقُرْبٍ واصْطِفا، واجعلنا في ليلنا رُوحانيّين مَلَكِيّين إلهيّين مُتألّهين، يا حيّ يا قيوم، يا من لا تأخذه سِنِةٌ ولا نوم، يا الله، يا رحمن يا رحيم.
إلهي: والوسيلة إليكَ في العَوْنِ والصَّوْن، عبدك ونبيّك سيد المرسلين وسيد المتوسّلين، سيدنا ومولانا محمد النبي الرسول الأمين، يا ربنا فَصَلِّ وسلِّم عليه دائمًا أبدًا ما دام فضلك وتزايدَ طَوْلك، وعلى آله وصحبه أجمعين، سبحان ربك ربّ العِزّة عمّا يصفون وسلامٌ على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
اللهم إني أسالك باسمك الذي فَتَقْتَ به الرَّتْق، وأظهرتَ به معنى اسمك الحق، وجَلَوْتَ به عرائس المعارف على أوليائك، وتَلَوْتَ به نفائسَ العوارف عند أصفيائك، وأبرزتَ به المَكْنونات، وميّزتَ به المُكَوَّنات والمُلَوَّنات، وقابلتَ به بين الفاعلية والقابلية، وأوجدت به نتائج مقدمات الإسعادات الذاتية، ورحمت به الرَّحَمُوت المَلَكانيّ، وغمرت به الجَبَروت الصمدانيّ، وزيّنت به الناسوت الإنساني، وسترت به اللاهوت الفردانيّ، وأظهرتَ له منك تجلّيك بك عليه من حيث أنت، فأعطى ومنع، وخَفَضَ ورفَع، وأجريْتَ به فُلْكَ فَلَكِ التقدير، على بحار الوضع والتصوير، وألّفت به المُشتتات الفرعية، وهَيْمَنْتَ به على الأصول الكُليّة، وأَدَرْتَ به مناطق النواطق على صور الهياكل الجامعة القولية، وأبرزت به حَوالِكَ الإبهام، من أقسام الأوهام الواسعة الفعالية، وملأت به أركان عرشك المحيط نورًا، وأَفَضْتَ به على مظاهر واسعيّتك الرحمانية حبورًا وسرورًا، ورَقَمْتَ به في ألواح الأرواح أسرار الكُنْهِ الأقدس، ونَظَمْتَ به في أسلاك الأملاك قلائد الغيب الأنفس، وجعلت له ما صحّ أن تسلّط عليه الجَعْل، ومنه ما طار به إلى أوكاره طائر العقل، وأظهرت به حزبكَ وجنود حبك وخدّام بابك على جيوش الفرق النازل، وشيّدت به لعبيد أعتابك الأطمّ والحصون والمعاقل، وهيأت به رسلك لقبول أمرك الأول والثاني، وأنبيائك لتعيين سرّك الأوحد السرياني، وأوليائك لتَناسِبِ الأوائل والثواني، وخلفائك لتلاوة سبعك المثاني، وألبست به معالم القَبْل والبَعْد، والقُرْب والبُعْد، وأفراد عالم الخلق، وخصّصتَ به عالم الوهم بملابس التكميل، وآنَسْتَ به قلوب الصفوة المُنتجبين المُنتخبين للمقام الجليل، وأمطرت به أوديه وُسْعِك العلمي ففاضت بقطراتها بحار زاخرة، وأعجزت عن التحلي بكلمة ـ اللهم ـ الأباطرةَ من أهل الدنيا والآخرة، وشرحت به صدور مواكب العظمة والجلال، والعزة والكمال، وفتحت له أبواب التنزلات والتوصلات إلى معاهد الفيوضات والأفضال، وأدوعته منه ما تعجز الخلائق عنه، وأوسعت عليه بتعرفك إليه فلم تتلقّ العوالم إلا منه.
اللهم وهو الذي تنقطع دونه الإشارات، وتقصر فيه العبارات، وتطيش له الكفاءات، وتنتهي إلى حَرَمِ خباب حوزته الجبروتية الدلالات، وتتبدى من سبحات مقاماته الفردية الشواهد والمشاهد والمشهودات، السباق إليك، بل منك إليك، والآتي من بعد أهل القَبْل، بل من قبل القرب لديك، والقِبلة التي توجَّهَتْ شطرها وجوهُ أهل القِبلة المصقولة بنورك، والقلوب المعمّرة ببطونك وظهورك، وأشرقت منه نيران العقول المجردة لك والمشغولة بك، في غيابات قدسك المصون، تحت سرادقات علمك المكنون، أن تصلّي وتسلِّم بأفضل ما يمكن أن يبرز من حضرتك الذاتية، على نسخة اسمك المشار إليه بأنواع العبارات الوهبيّة، جامع جوامع المحيط الفردانيّ، نخبة ذخيرة كنز التعيين العرفانيّ، مرقوم نفوس الأسرار المحجوبة عن قوابل الخلائق، لسان الاصطفاء المُتَبَرْقِعِ بصور الحقائق، الناطق عنك بلسان كان الله ولاشيء معه، السابق بك في ميدان تجلّياتك المُبْدَعة، روح أشباح الأرواح الجمعية، مُهَيْمن بواطن كهوف البُطْلانات الذاتية، المَعْجوز عن معرفته من حيث بطونه في معروفه، المتأخر عن كل سبّاق إلى موصوفه، النكرة الشائعة، المعرفة الواسعة، الذي لا أين لهوية منظوره الغيبي، ولا مكان يحوي مفاضه الوهبيّ، سيدنا محمد المصطفى، الحبيب المُجتبى، وآله الأصفياء، وأصحابه أهل الاتباع والاقتفاء.
اللهم باسمك السابق، ومسمى سرّك اللاحق، ارزقنا قلوبًا مشرقة بأنوارك، متحققة بأسرارك، مزينة بزينة تجلياتك سماؤها، متحلّية بصفاء أصفيائك أوصافها وأسماؤها، مودوعة فيها شؤون معرفتك لك، موصولة أسبابها بسببك.
اللهم وألسنًا ناطقة بالحقّ، واعظةً بالصدق، قائلةً عنك، قابلةً منك، فتّاحةً لأقفال الحقائق، هاديةً لأسنى الطرائق، مترجمةً عن ذاتك بالتنزيه، وعن غيبك بالتنويه، وعن الفرق بالصور والتشبيه، وعن الجمع بالفردانية، وعن الفرد بالجمعية.
اللهم وعيونًا ناظرةً لمواقع نظرك الاختصاصيّ من مخلوقاتك وأسرارك المودعة في تفاصيل عالم أرضك وسماواتك، لا تزيغ ولا تطغى، ولا تحول عن الحق ولا تغشى، مُمَتَّعَةً بما يختطف العقول ببوارق جماله، مُسَرَّحَةً بما تهيم النفوس بذكر صفات كماله.
اللهم وأسماعًا مُصْغِيَةً لأمرك، مُفْرَّغَةً لما يقع عليها من نَهْيِك وزَجْرِك، مُمَكّنَةً لاستماع عظم صواعق خطابك، وجلالة وقع أيات كتابك، تدرك الخفيّ من إشاراتك، والمهموس به من آياتك، لا يحلّ فيها الباطل، ولا تُهَوِّسُها أَصْدِيَةُ الأوهام والزلازل، ولا يغيب عنها ما يتقوَّله المُلْبِسون لتحذره، ولا يُحْجَبُ عنها ما ينتحلهُ المُبْطِلون لتهجره.
اللهم وأنوفًا عاقدةً للأَنَفَةِ عن الأغيار، ناشقةً أحرفَ اللطائف والأسرار، تحمل إليها نسماتُ القدس أرواحَ رياض المِنَحِ الأُنْسِيّة، وتسري عليها نَفَحَاتُ الغيب بأنواع شَميم المواهب الغيبيّة، لا تَزْكُمُها روائح الجِنابة الكونيّة، ولا تسدّ خياشيمها نوازل الكثائف الوهميّة، ولا يفوتها نَفْحٌ رحماني، ولا لَقْحٌ صَمَدانيّ.
اللهمّ وأذواقًا تذوق دقائق مصونات لطائفك العظمى، ورقائق مُخدَّرات حكَمِك المبرقعة بالنور الأسمى، تتبادر إليها مختارات المكنونات، تبدي العجائب من شؤون معرفتك، وتُظهر الغرائب من مستترات حضرتك، وترشف من ثنايا زهرات رياض توحيدك ريق تمائم تنزّلاتك، وتشرق بها يراعات عبارات التحديث عن تعيّناتك.
اللهمّ ولمسًا حساسًا بمباشرة هياكل النور، مدركًا لمظاهر البطون والظهور، لا يقع إلا على أسطحة الأجسام النورانية، ولا يماسّ غير مظاهر التعيّنات الفردية، ولا يلاحح السوى، ولا يكون فقيرًا لغير مستوي.
بِحَقِّكَ، بِحَقِّكَ، بِحَقِّكَ، بِحَقِّكَ، بِحَقِّكَ، بِحَقِّكَ، بِحَقِّكَ، بِاسْمِكَ، بِاسْمِكَ، بِاسْمِكَ، بِنَبِيِّكَ، بِنَبِيِّكَ، بِنَبِيِّكَ، بِنَبِيِّكَ، بِنَبِيِّكَ، صلّى الله عليه وسلَّم، وعلى إخوانه من الأنبياء والمرسلين، وآلِ كُلٍّ وصَحْبِ كُلٍّ أجمعين، آمين، آمين، آمين، آمين، آمين، آمين، آمين.
دعواهم فيها سبحانك اللهمّ، وتحيّتهم فيها سلام، وآخر دعواهم أن الحمد لله ربّ العالمين.
يا ربّ أنتَ الله يسّر لنا علم لا إله إلا الله (10 مرات).
يا هُوَ يا هُوَ يا هُوَ يا هُوَ يا هُوَ يا هُوَ يا هُوَ، أَغِثْنا بالنظرة الكبرى، والعناية التي بها سعادة الدنيا والأخرى، حتى يصير ليلنا بك نهارَ أُنسٍ وصَفا، وقُرْبٍ واصْطِفا، واجعلنا في ليلنا رُوحانيّين مَلَكِيّين إلهيّين مُتألّهين، يا حيّ يا قيوم، يا من لا تأخذه سِنِةٌ ولا نوم، يا الله، يا رحمن يا رحيم.
إلهي: والوسيلة إليكَ في العَوْنِ والصَّوْن، عبدك ونبيّك سيد المرسلين وسيد المتوسّلين، سيدنا ومولانا محمد النبي الرسول الأمين، يا ربنا فَصَلِّ وسلِّم عليه دائمًا أبدًا ما دام فضلك وتزايدَ طَوْلك، وعلى آله وصحبه أجمعين، سبحان ربك ربّ العِزّة عمّا يصفون وسلامٌ على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
اللهم إني أسالك باسمك الذي فَتَقْتَ به الرَّتْق، وأظهرتَ به معنى اسمك الحق، وجَلَوْتَ به عرائس المعارف على أوليائك، وتَلَوْتَ به نفائسَ العوارف عند أصفيائك، وأبرزتَ به المَكْنونات، وميّزتَ به المُكَوَّنات والمُلَوَّنات، وقابلتَ به بين الفاعلية والقابلية، وأوجدت به نتائج مقدمات الإسعادات الذاتية، ورحمت به الرَّحَمُوت المَلَكانيّ، وغمرت به الجَبَروت الصمدانيّ، وزيّنت به الناسوت الإنساني، وسترت به اللاهوت الفردانيّ، وأظهرتَ له منك تجلّيك بك عليه من حيث أنت، فأعطى ومنع، وخَفَضَ ورفَع، وأجريْتَ به فُلْكَ فَلَكِ التقدير، على بحار الوضع والتصوير، وألّفت به المُشتتات الفرعية، وهَيْمَنْتَ به على الأصول الكُليّة، وأَدَرْتَ به مناطق النواطق على صور الهياكل الجامعة القولية، وأبرزت به حَوالِكَ الإبهام، من أقسام الأوهام الواسعة الفعالية، وملأت به أركان عرشك المحيط نورًا، وأَفَضْتَ به على مظاهر واسعيّتك الرحمانية حبورًا وسرورًا، ورَقَمْتَ به في ألواح الأرواح أسرار الكُنْهِ الأقدس، ونَظَمْتَ به في أسلاك الأملاك قلائد الغيب الأنفس، وجعلت له ما صحّ أن تسلّط عليه الجَعْل، ومنه ما طار به إلى أوكاره طائر العقل، وأظهرت به حزبكَ وجنود حبك وخدّام بابك على جيوش الفرق النازل، وشيّدت به لعبيد أعتابك الأطمّ والحصون والمعاقل، وهيأت به رسلك لقبول أمرك الأول والثاني، وأنبيائك لتعيين سرّك الأوحد السرياني، وأوليائك لتَناسِبِ الأوائل والثواني، وخلفائك لتلاوة سبعك المثاني، وألبست به معالم القَبْل والبَعْد، والقُرْب والبُعْد، وأفراد عالم الخلق، وخصّصتَ به عالم الوهم بملابس التكميل، وآنَسْتَ به قلوب الصفوة المُنتجبين المُنتخبين للمقام الجليل، وأمطرت به أوديه وُسْعِك العلمي ففاضت بقطراتها بحار زاخرة، وأعجزت عن التحلي بكلمة ـ اللهم ـ الأباطرةَ من أهل الدنيا والآخرة، وشرحت به صدور مواكب العظمة والجلال، والعزة والكمال، وفتحت له أبواب التنزلات والتوصلات إلى معاهد الفيوضات والأفضال، وأدوعته منه ما تعجز الخلائق عنه، وأوسعت عليه بتعرفك إليه فلم تتلقّ العوالم إلا منه.
اللهم وهو الذي تنقطع دونه الإشارات، وتقصر فيه العبارات، وتطيش له الكفاءات، وتنتهي إلى حَرَمِ خباب حوزته الجبروتية الدلالات، وتتبدى من سبحات مقاماته الفردية الشواهد والمشاهد والمشهودات، السباق إليك، بل منك إليك، والآتي من بعد أهل القَبْل، بل من قبل القرب لديك، والقِبلة التي توجَّهَتْ شطرها وجوهُ أهل القِبلة المصقولة بنورك، والقلوب المعمّرة ببطونك وظهورك، وأشرقت منه نيران العقول المجردة لك والمشغولة بك، في غيابات قدسك المصون، تحت سرادقات علمك المكنون، أن تصلّي وتسلِّم بأفضل ما يمكن أن يبرز من حضرتك الذاتية، على نسخة اسمك المشار إليه بأنواع العبارات الوهبيّة، جامع جوامع المحيط الفردانيّ، نخبة ذخيرة كنز التعيين العرفانيّ، مرقوم نفوس الأسرار المحجوبة عن قوابل الخلائق، لسان الاصطفاء المُتَبَرْقِعِ بصور الحقائق، الناطق عنك بلسان كان الله ولاشيء معه، السابق بك في ميدان تجلّياتك المُبْدَعة، روح أشباح الأرواح الجمعية، مُهَيْمن بواطن كهوف البُطْلانات الذاتية، المَعْجوز عن معرفته من حيث بطونه في معروفه، المتأخر عن كل سبّاق إلى موصوفه، النكرة الشائعة، المعرفة الواسعة، الذي لا أين لهوية منظوره الغيبي، ولا مكان يحوي مفاضه الوهبيّ، سيدنا محمد المصطفى، الحبيب المُجتبى، وآله الأصفياء، وأصحابه أهل الاتباع والاقتفاء.
اللهم باسمك السابق، ومسمى سرّك اللاحق، ارزقنا قلوبًا مشرقة بأنوارك، متحققة بأسرارك، مزينة بزينة تجلياتك سماؤها، متحلّية بصفاء أصفيائك أوصافها وأسماؤها، مودوعة فيها شؤون معرفتك لك، موصولة أسبابها بسببك.
اللهم وألسنًا ناطقة بالحقّ، واعظةً بالصدق، قائلةً عنك، قابلةً منك، فتّاحةً لأقفال الحقائق، هاديةً لأسنى الطرائق، مترجمةً عن ذاتك بالتنزيه، وعن غيبك بالتنويه، وعن الفرق بالصور والتشبيه، وعن الجمع بالفردانية، وعن الفرد بالجمعية.
اللهم وعيونًا ناظرةً لمواقع نظرك الاختصاصيّ من مخلوقاتك وأسرارك المودعة في تفاصيل عالم أرضك وسماواتك، لا تزيغ ولا تطغى، ولا تحول عن الحق ولا تغشى، مُمَتَّعَةً بما يختطف العقول ببوارق جماله، مُسَرَّحَةً بما تهيم النفوس بذكر صفات كماله.
اللهم وأسماعًا مُصْغِيَةً لأمرك، مُفْرَّغَةً لما يقع عليها من نَهْيِك وزَجْرِك، مُمَكّنَةً لاستماع عظم صواعق خطابك، وجلالة وقع أيات كتابك، تدرك الخفيّ من إشاراتك، والمهموس به من آياتك، لا يحلّ فيها الباطل، ولا تُهَوِّسُها أَصْدِيَةُ الأوهام والزلازل، ولا يغيب عنها ما يتقوَّله المُلْبِسون لتحذره، ولا يُحْجَبُ عنها ما ينتحلهُ المُبْطِلون لتهجره.
اللهم وأنوفًا عاقدةً للأَنَفَةِ عن الأغيار، ناشقةً أحرفَ اللطائف والأسرار، تحمل إليها نسماتُ القدس أرواحَ رياض المِنَحِ الأُنْسِيّة، وتسري عليها نَفَحَاتُ الغيب بأنواع شَميم المواهب الغيبيّة، لا تَزْكُمُها روائح الجِنابة الكونيّة، ولا تسدّ خياشيمها نوازل الكثائف الوهميّة، ولا يفوتها نَفْحٌ رحماني، ولا لَقْحٌ صَمَدانيّ.
اللهمّ وأذواقًا تذوق دقائق مصونات لطائفك العظمى، ورقائق مُخدَّرات حكَمِك المبرقعة بالنور الأسمى، تتبادر إليها مختارات المكنونات، تبدي العجائب من شؤون معرفتك، وتُظهر الغرائب من مستترات حضرتك، وترشف من ثنايا زهرات رياض توحيدك ريق تمائم تنزّلاتك، وتشرق بها يراعات عبارات التحديث عن تعيّناتك.
اللهمّ ولمسًا حساسًا بمباشرة هياكل النور، مدركًا لمظاهر البطون والظهور، لا يقع إلا على أسطحة الأجسام النورانية، ولا يماسّ غير مظاهر التعيّنات الفردية، ولا يلاحح السوى، ولا يكون فقيرًا لغير مستوي.
بِحَقِّكَ، بِحَقِّكَ، بِحَقِّكَ، بِحَقِّكَ، بِحَقِّكَ، بِحَقِّكَ، بِحَقِّكَ، بِاسْمِكَ، بِاسْمِكَ، بِاسْمِكَ، بِنَبِيِّكَ، بِنَبِيِّكَ، بِنَبِيِّكَ، بِنَبِيِّكَ، بِنَبِيِّكَ، صلّى الله عليه وسلَّم، وعلى إخوانه من الأنبياء والمرسلين، وآلِ كُلٍّ وصَحْبِ كُلٍّ أجمعين، آمين، آمين، آمين، آمين، آمين، آمين، آمين.
دعواهم فيها سبحانك اللهمّ، وتحيّتهم فيها سلام، وآخر دعواهم أن الحمد لله ربّ العالمين.
يا ربّ أنتَ الله يسّر لنا علم لا إله إلا الله (10 مرات).
شهيرة النجار