لايعرف الكثيرون، أن أغنيه بياع الهوى، التي نالت شهرة كبيرة عندما غناها المطرب المحترم محمد عبد المطلب كان لها قصة لا يعرفها إلا المقربون منه، حيث كان يجلس في مقهي شعبي وإلي جواره صديق يردد راح فين ..راح فين؟، فسأله عبد المطلب تقصد مين..قاله بياع الهوا..لحظات وأتي شخص يرتدى الجلباب المصرى وأعطي صديقه قطعه حشيش، وهنا فهم عبد المطلب كلمه بياع الهوا، وأعجب بجملة بياع الهوا راح فين، وحكي الموقف للشاعر عبد المنعم السباعي الذى انفعل وكتب..بياع الهوا راح فين..يا مسهر دموع العيون ..ولحنها محمود الشريف ونالت شهره كبيرة كأغنية رومانسية مليئه بالمشاعر والشجن.
شهيرة النجار



and then