كتب لى أحد قرائى يعقب:
مجلس أعلى ايه يا أستاذة اللى حيجتمع علشان يعاقب الطلاب على حفلاتهم الجامعيه.
طب ما اللى بيعملوه بيتعمل زيه بمباركه الدولة فى حفلات العلمين.
رددت عليها ولكن لكل مقام مقال العلمين فيها مهرجان فهذا مكان ترفيهي وليس مكان له هيبة علم قالت وماشي ولكن وزارة التعليم العالي
إلا ما بيجتمعوا علشان يخلصوا مصالح العيال اللايصين ومنتظرينهم يجتمعوا لمعادلة شهاداتهم الجامعيه اللى حصلوا عليها من الخارج بطلوع الروح.
تم إلغاء تقديم الطلبات باليد أو الذهاب لهم ، وأصبح النظام إلكتروني.. كل البيانات يتم كتابتها عبر الموقع،
وتحمل اللوراق عبر الموقع،
وندفع عبر الموقع،
ثم يتم إرسال الأوراق لهم بالبريد لاعتمادها..
ثم ننتظر الفرج.
واحنا باعتين لهم أصول أوراق وهما ولا أكدوا أنهم تلقوها،
يعنى إن ضاعت، ضاع تعب الأولاد والفلوس اللى اتصرفت ومستقبلهم !!!
وولا بيردوا على التليفونات المدونه على موقعهم،
وولا بيردوا على خدمة الإيميل الموجودة على موقعهم زى قليتها.
الوضع كله إعلام فى إعلام.
ووصف تطوير الخدمة كلام فى كلام،
ادامنا كتير أوى علشان الخدمات الإلكترونية والمنظومة تتحسن.
يا ريت سيادة الوزير وهو بيصيف فى العلمين يقرا التعليقات المكتوبة تحت بحث جوجل عن خدمة المجلس الأعلى للجامعات، ويتخذ موقفا !!!
حنفضل نفتخر بيهم لما ينجحوا برة
وفى مصر مدوخنهم زى زويل ويعقوب وغيرهم ونقول مصر تستطيع
شهيرة النجار